“نيشن وايد”تحصد المركز الأول في مبيعات مشاريع رأس الخيمة العقارية لعام 2024
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
في إنجاز استثنائي، توجت شركة نيشن وايد الشرق الأوسط للعقارات – دبي بالمركز الأول كأعلى وسيط تحقيقًا للمبيعات لمشاريع رأس الخيمة العقارية لعام 2024، متفوقة على جميع الوسطاء المعتمدين، وذلك بعد أن كانت في المركز الثاني في العام 2023.
وجرى الإعلان عن هذا الفوز خلال حفل توزيع جوائز رأس الخيمة العقارية لعام 2024، الذي جمع كبرى شركات الوساطة العقارية في الإمارات في منافسة تعكس التطور المستمر للسوق العقاري في الإمارة.
وتم تكريم نيشن وايد من قبل السيد سامح مهتدي، الرئيس التنفيذي لشركة رأس الخيمة العقارية، والسيد زياد مخزومي، رئيس مجلس الإدارة، تقديرًا لأدائها المتميز في تحقيق أعلى المبيعات لهذا العام.
أعربت نانسي يونس، الرئيس التنفيذي والشريك في شركة نيشن وايد الشرق الأوسط للعقارات، عن فخرها بهذا الإنجاز قائلةً:“ إن تحقيقنا للمركز الأول في المبيعات لعام 2024 بعد أن كنا في المركز الثاني عن العام 2023 هو إنجاز كبير يعكس جهود فريقنا والتزامنا بتقديم أفضل الحلول العقارية لعملائنا، وإن هذا النجاح هو نتيجة لرؤية واضحة واستراتيجية مدروسة تهدف إلى تحقيق أقصى قيمة للمستثمرين في السوق العقاري.”
وأضافت يونس:“لقد شهدنا إقبالًا قويًا على مشاريع رأس الخيمة العقارية، مما يعكس تحول الإمارة إلى واحدة من أهم وجهات الاستثمار العقاري في الإمارات، بفضل خططها التنموية الطموحة والدعم الحكومي المستمر.”
“نيشن وايد” تحطم الأرقام القياسية في مبيعات العقارات
ومع استمرار رأس الخيمة في تعزيز مكانتها كوجهة استثمارية رائدة، نجحت نيشن وايد الشرق الأوسط للعقارات في تحقيق مبيعات قياسية جعلتها الوسيط رقم 1 في مبيعات مشاريع رأس الخيمة العقارية لعام 2024.
وإن هذا الإنجاز يعزز مكانة “نيشن وايد” كإحدى أفضل الشركات العقارية أداءً في الإمارات، ويؤكد دورها في ربط المستثمرين بأفضل الفرص العقارية في السوق، مع تقديم استشارات احترافية تضمن نجاح استثماراتهم.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
أكثر من 100 ألف محبوس.. السجون الفرنسية تحطم الرقم القياسي في عدد المعتقلين
حطمت السجون الفرنسية الرقم القياسي لعدد المعتقلين، إذ بلغ 80130 سجينًا لأول مرة في الأول في نوفمبر 2024، واستمر في الارتفاع منذ ذلك الحين، باستثناء الأول من يناير 2025، حيث انخفض بشكل قليل إلى 80,669 سجينًا مقارنةً بـ 80,792 سجينًا في الأول من ديسمبر 2024، وهو أمر ليس غريبًا في هذا الوقت من العام.
وبالتالي ارتفع إجمالي عدد السجناء في الأول من مايو إلى 102,116 شخصًا، وهو عدد آخذ في الارتفاع.
وفي عام واحد، زاد عدد المعتقلين في السجون الفرنسية بمقدار 6 آلاف سجينًا.
وتجاوزت كثافة السجون 200% في 23 سجنًا أو مرافق الاحتجاز، وفقًا لبيانات وزارة العدل الفرنسية.
ويُعدّ اكتظاظ السجون، بلا جدال، آفة مزمنة في فرنسا، حيث يضطر 5234 سجينًا للنوم على فرشٍ على الأرض.
وردًا على أسئلة متكررة في هذا الصدد، أقرّ وزير العدل، جيرالد دارمانان، بأنّ هذا الوضع "غير مقبول".
وبلغت كثافة السجون 163.2% في مراكز التوقيف، حيث يُحتجز السجناء بانتظار المحاكمة، والسجناء المحكوم عليهم بالسجن لفترات قصيرة.
ويحسب بيانات الوزارة، سُجن 54960 شخصًا حتى الأول من مايو الجاري في منشآت ذات كثافة أعلى من 120%، و45513 سجينًا في منشآت ذات كثافة أعلى من 150%.
وتصنف فرنسا من بين الأسوأ في أوروبا من حيث اكتظاظ السجون، حيث تأتي في المرتبة الثالثة بعد قبرص ورومانيا، وفقًا لدراسة نشرتها مجلس أوروبا في يونيو 2024.