سيناء مجدداً..ليبرمان: على مصر توطين سكان غزة
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
تحدث رئيس حزب إسرائيل بيتنا أفيغدور ليبرمان، عن دور مصر في تنفيذ اقتراح ترامب إجلاء سكان غزة.
واعتبر ليبرمان، أن سكان قطاع غزة وعددهم 2.2 مليون نسمة، يقيمون في منطقة مساحتها 360 كيلومتراً مربعاً، في ظروف سيئة، دون فرص عمل وفيرة، ودون صناعة، ودون ميناء، حسب صحيفة "جوزراليم بوست" اليوم الأحد. ابتزاز وانقلاب..حماس تندد بقرار نتانياهو وقف دخول المساعدات إلى غزة - موقع 24وصفت حركة حماس، اليوم الأحد، قرار مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة "بابتزاز رخيص وانقلاب سافر على الاتفاق" ، وفق بيان صحافي .
وتبلغ مساحة سيناء، المجاورة لقطاع غزة، 60 ألف كيلومتر مربع، ويسكنها حوالي 600 ألف نسمة. وبالتالي، فإن الكثافة السكانية في غزة أكبر بحوالي 600 مرة من سيناء.
وحسب ليبرمان، تمثل سيناء حلاً فعالاً وعملياً للفلسطينيين في غزة، إذ لن تتسبب في هجرة الملايين عبر مسافات كبيرة. ووفقاً لمبادرة الرئيس ترامب، يمكن لمليون فلسطيني من غزة الانتقال إلى سيناء والانطلاق على مسار نحو العمل المربح والنمو الاقتصادي والازدهار.
وشدد ليبرلمان، على ادعا أن الهجرة الطوعية لسكان غزة غير مقبولة أخلاقياً أو سياسياً، هي ادعاءات زائفة ونفاق، في ظل الأذرع المفتوحة التي قوبل بها اللاجئون دولياً بعد هربهم من سوريا أو أوكرانيا مثلاً.
وشدد ليبرلمان على أن مطلوب هو أن تفتح مصر الحدود عند رفح وأن تسمح لسكان غزة بالمغادرة، ما سيتيح لما يصل إلى 80% منهم بالهجرة التلقائية حسب ليبرمان.
بمناسبة رمضان وعيد الفصح.. إسرائيل توافق على وقف إطلاق نار مؤقت في غزة - موقع 24أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اليوم الأحد، أن إسرائيل ستقبل مقترح ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول وقف إطلاق نار مؤقت في غزة خلال شهر رمضان، وعيد الفصح.وذكر ليبرمان أنه يتابع سلوك الدولة المصرية في وضع استراتيجيتها التي تتمثل في الحفاظ على المشكلة لإبقاء إسرائيل مشغولة بها، وقال إن هذه الأزمة والأزمات المشابهة السابقة، سمحت لمصر بالانخراط في بناء قوة بسرعة مذهلة، وشراء أسلحة جديدة بكميات كبيرة.
بعد رفض حماس.. إسرائيل توقف دخول المساعدات والإمدادات إلى غزة - موقع 24أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، وقف دخول السلع والإمدادات إلى غزة، رداً على رفض الحركة اقتراحاً أمريكياً لتمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار حتى عيد الفصح، وإلى ما بعد شهر رمضان، مقابل إطلاق سراح المزيد من الرهائن.وبحسب ليبرمان يجب مراجعة الإطار الكامل للعلاقات بين الولايات المتحدة ومصر وبين إسرائيل، بالإشارة إلى أن المؤسسة السياسية والأمنية الإسرائيلية في هذا المجال كلفت إسرائيل غالياً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اتفاق غزة غزة وإسرائيل مصر عودة ترامب وقف دخول فی غزة
إقرأ أيضاً:
بن جفير ردا على قرار هولندا: حتى لو منعت من دخول أوروبا سأدعم إسرائيل
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفير، ردا على حظر دخوله إلى هولندا، قال: " حتى لو منعت من دخول أوروبا بأكملها سأواصل العمل من أجل إسرائيل، وسأطالب بإسقاط حماس ودعم الجنود الإسرائيليين".
ودعت حركة المقاومة الفلسطينية- حماس ، إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 أغسطس)، وكل الأيام القادمة، ضدّ استمرار العدوان والإبادة والتجويع الصهيوني في قطاع غزَّة.
وقالت حركة حماس في بيان لها : ليكن يوم الأحد 3 أغسطس يوماً عالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاءً واستجابةً لدعوة شهيد فلسطين والأمَّة القائد إسماعيل هنية (أبو العبد).
كما دعت جماهير الامة العربية والإسلامية، والأحرار في العالم، إلى مواصلة الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 أغسطس)، وكل الأيام القادمة، في كلّ المدن والساحات والعواصم حول العالم؛ عبر المسيرات الحاشدة، والمظاهرات الغاضبة، ضدّ استمرار العدوان الصهيوني، والإبادة الجماعية، والتجويع المُمنهج بحقّ أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في قطاع غزَّة.
وشددت الحركة علي ضرورة تصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الصهيونية والأمريكية، وسفارات الدول الداعمة للاحتلال، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع الصهيوني ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء.
وختمت حماس بيانها :إنَّه لمن الوفاء لغزة العزة، ولدماء وتضحيات القادة الشهداء الكبار، في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد المجاهد إسماعيل هنية (أبو العبد)، أن نحيي دعوته، ونستذكر نداءه لأمّتنا والأحرار في العالم، إلى أن يكون يوم الأحد 3 أغسطس يوماً وطنياً وعربياً وإسلامياً وعالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وحراكاً متواصلاً، وممارسة كلّ أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد أهلنا في قطاع غزَّة.