بنمو 76%.. 170 مليون جنيه أرباح العربية للأدوية خلال 7 أشهر
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
كشفت الشركة العربية للأدوية والصناعات الكيماوية التابعة للشركة القابضة للأدوية إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام، عن ارتفاع صافي أرباحها قبل الضرائب بنسبة 76% خلال أول 7 أشهر من العام المالي الجاري.
وأظهرت نتائج أعمال الشركة العربية للأدوية، تسجيل صافي ربح قبل الضرائب بلغ 169.23 مليون جنيه منذ بداية يوليو حتى نهاية يناير2025، مقابل 96.
ارتفاع المبيعات
وارتفعت مبيعات الشركة خلال السبعة أشهر إلى 666.67 مليون جنيه، مقابل 483.29 مليون جنيه في الفترة نفسها من العام المالي السابق له.
وحققت العربية للأدوية والصناعات الكيماوية صافي ربح بعد الضريبة بلغ 106 ملايين جنيه منذ بداية يوليو حتى نهاية ديسمبر 2024، مقابل 65.68 مليون جنيه خلال الفترة المقارنة من العام المالي السابق.
تأسيس الشركة العربية للأدوية
تأسست الشركة العربية للأدوية عام 1963 وانشئ خط تصنيع الايروسولات فى الشركة أوائل التسعينيات باستعمال غاز الفريون ولكن بعد توقيع مصر على اتفاقية مونتريال عام 2006 وأنشأ خط إنتاج جديد ونقل تكنولوجيا استخدام الغاز الجديد HFA صديق البيئة بواسطة خبراء دوليين من جامعة كارديف بإنجلترا وشركة فارى الإيطالية والمجموعة الاستشارية.
وقامت الشركة بتطوير قسم جديد لإنتاج الإيروسول Metered Doses Inhalers طبقاً لأحدث متطلبات التصنيع الجيد GMP وتطبيق اشتراطات وزارة الصحة المصرية وبدأ الإنتاج الفعلي لهذا القسم في ديسمبر 2010، وذلك بحسب الموقع الالكتروني لوزارة قطاع الأعمال العام.
أسهم الشركة
الشركة القابضة للأدوية والكيماويات والمستلزمات الطبية تمتلك 60% من أسهم الشركة العربية للأدوية، فيما يمتلك اتحاد العاملين المساهمين 10%، والباقي (30%) مملوك للقطاع الخاص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الضرائب مبيعات العربية للأدوية وزارة قطاع الأعمال العام صافي ربح المزيد الشرکة العربیة للأدویة قطاع الأعمال العام المالی ملیون جنیه
إقرأ أيضاً:
خلال ساعات.. ناشطتان سودانيتان تجمعان 30 مليون جنيه لسد جوع أطفال الفاشر
متابعات- تاق برس – نجحت ناشطتان سودانيتان في جمع مبلغ 30 مليون جنيه لدعم تكايا مدينة الفاشر غربي السودان. وذلك خلال ساعات قليلة فقط من إطلاقهما النداء.
وكانت الناشطتان السودانيتان سوهندا عبدالوهاب ومهاد عصام قد أطلقتا نداء عاجلا سلطتا فيه الضوء على المأساة التي يمر بها أطفال ومواطنو مدينة الفاشر المحاصرة من قبل قوات الدعم السريع، منذ أكثر من عام.
وكشفتا عن توقف التكايا عن إعداد الطعام بسبب نقص الدعم والغذاء.
وأوضحت مهاد عصام أن مدينة الفاشر تمر بمجاعة حقيقية بسبب الحصار الكامل وعدم توفر السلع الغذائية، وأن الناس يضطرون إلى أكل الأمباز (مخلفات السمسم والفول) لسد جوعهم.
من جانبها، أشارت سوهندا عبدالوهاب إلى أن الأوضاع في الفاشر تحولت إلى كارثة إنسانية، حيث وصل سعر جوال الذرة إلى 4 مليارات و200 مليون جنيه، وجالون الزيت إلى 2 مليار و600 مليون جنيه.
وأكد والي شمال دارفور، الحافظ بخيت أن الوضع الإنساني داخل مدينة الفاشر لا يطاق، وشدد على أن فك حصار الفاشر ضرورة قصوى.
وأضاف أن كل ما يتم تداوله في وسائل الإعلام هو حقيقة وأن الغلاء واقع وليس مبالغًا فيه.
وجاءت استجابة الناس سريعة لدعوة سوهندا ومهاد، حيث تم جمع المبلغ المطلوب في وقت وجيز.
وقالت سوهندا إن المبلغ وصل إلى 12 مليون و220 ألف جنيه في أربع ساعات فقط، بينما قالت مهاد إن التبرعات وصلت إلى 20 مليون جنيه في أقل من 24 ساعة.
الفاشردعم تكايا الفاشرسوهندا عبد الوهاب