تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

تستضيف مصر قمة عربية طارئة غدا الثلاثاء  4 مارس الجارى بالقاهرة، وذلك بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية والأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وكذلك بعد التشاور والتنسيق من جانب مصر وعلى أعلى المستويات مع الدول العربية الشقيقة خلال الأيام الأخيرة، بما في ذلك دولة فلسطين التي طلبت عقد القمة، وذلك لتناول التطورات المستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية

ونرصد أبرز المعلومات عن أهمية القمة العربية الطارئة:

- تعد محطة محورية لتوحيد الموقف العربي في مواجهة التحديات التي تهدد القضية الفلسطينية

- طرح بديل عملي قابل للتنفيذ لمنع تهجير الفلسطينيين من أرضهم

- تجديد المطالبة بمنح الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية

- تأكيد بالدور المصري والقطري في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتخفيف المشهد المأساوي لقطاع غزة خلال الحرب على القطاع منذ السابع من أكتوبر عام 2023.

- العمل على بلورة موقف عربي للتعامل مع كل التطورات المرتبطة بالقضية الفلسطينية بدءا من وقف إطلاق النار في قطاع غزة والعمل على تنفيذ مراحله الثلاث حتى يصبح وقفا دائما لإطلاق النار

- العمل على إعداد مرحلة إعادة الإعمار في غزة حيث تعد القمة العربية الطارئة حاسمة حيث تهدف إلى إعداد وتنسيق المواقف في ظل تطورات الأوضاع في غزة عقب التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

- التأكيد على ضرورة استمرار تنفيذ الاتفاق في قطاع غزة والبدء الفوري في تعمير وبناء قطاع غزة بالكامل

- العملعلى أن يكون هناك موقف عربي موحد وقوي ضد تهجير الفلسطينيين

- القدرة على حماية القضية الفلسطينية من التصفية وتقديم بديل واقعي مقنع قابل للتنفيذ في مواجهة مخططات التهجير

- الحفاظ على الأمن  القومي العربي ككل وأن الدفاع ليس فقط عن فلسطين وإنما عن العرب جميعا
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تهجير الفلسطينيين الشعب الفلسطيني القدس الشرقية قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

ضياء رشوان: السادات لم يخرج من العباءة العربية في القضية الفلسطينية

قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إنّه منذ عام 1948، وهو ما أسماه بالبداية الفعلية للقضية الفلسطينية، تغيرت ملامح الشعب المصري وتغيرت نظم سياسية، فقد كان هناك النظام الملكي، ثم النظام الثوري مع جمال عبد الناصر، ثم محمد أنور السادات، وصولا إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي.

ضياء رشوان: دعم مصر للقضية الفلسطينية ليس عاطفيًا بل نابع من مصلحة قومية تاريخيةبسبب هذه السيدة | ضياء رشوان وميمي جمال في ضيافة ستوديو إكستراالقضية الفلسطينية

وأضاف رشوان، في حواره مع الإعلامي محمود السعيد، مقدم برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "مع تغير سمات في الشعب وتغير نظم الحكم التي كانت متعارضة في أوضاعها الداخلية، لم يقل أبدا إن الحدود الشرقية لا تشكل خطرا على مصر"، مشددًا على أنّ الرئيس الراحل محمد أنور السادات لم يخرج من العباءة العربية في القضية الفلسطينية رغم اختلاف الاجتهادات.

وتابع: "علاقتنا بالقضية الفلسطينية ليست علاقة طرف مستجد سمع عن القضية منذ وقت قريب، فعلاقة مصر بالقضية تتداخل فيها الجغرافيا والتاريخ والمصلحة والأمن القومي، كما أن الدم المصري مختلط مع اهلنا في غزة اختلاطا أسريا وعائليا، بآلاف العائلات من مصر وغزة".

طباعة شارك ضياء رشوان السيسي السادات القضية الفلسطينية غزة مصر وغزة

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يعلن هدنة إنسانية يومية بأجزاء من غزة
  • إطلاق التحالف العالمي للتنوع البيولوجي بقمة غويانا
  • ستارمر: بريطانيا ستعترف بالدولة الفلسطينية بعد وقف إطلاق النار في غزة
  • «كل ما يقوله لا يهم».. ترامب يهاجم ماكرون ويقلل من أهمية موقفه بشأن فلسطين
  • رد حركة الفصائل الفلسطينية “إيجابي”.. نتنياهو يطلب من وفد التفاوض في قطر العودة إلى إسرائيل للتشاور حول “قرارات مصيرية”
  • بريطانيا: وقف إطلاق النار بشكل دائم الحل الأفضل للأزمة الإنسانية في قطاع غزة
  • ستارمر يدعو لإنهاء الكارثة الإنسانية في قطاع غزة.. “لا توصف ولا يمكن تبريرها”
  • ستارمر يدعو لإنهاء الكارثة الإنسانية في قطاع غزة.. لا توصف ولا يمكن تبريرها
  • ضياء رشوان: السادات لم يخرج من العباءة العربية في القضية الفلسطينية
  • «حماس» تسلم الوسطاء المصريين والقطريين ردها على المقترحات الأخيرة