تعرف على أهمية القمة العربية الطارئة بالقاهرة غدا
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستضيف مصر قمة عربية طارئة غدا الثلاثاء 4 مارس الجارى بالقاهرة، وذلك بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية والأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وكذلك بعد التشاور والتنسيق من جانب مصر وعلى أعلى المستويات مع الدول العربية الشقيقة خلال الأيام الأخيرة، بما في ذلك دولة فلسطين التي طلبت عقد القمة، وذلك لتناول التطورات المستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية
ونرصد أبرز المعلومات عن أهمية القمة العربية الطارئة:
- تعد محطة محورية لتوحيد الموقف العربي في مواجهة التحديات التي تهدد القضية الفلسطينية
- طرح بديل عملي قابل للتنفيذ لمنع تهجير الفلسطينيين من أرضهم
- تجديد المطالبة بمنح الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية
- تأكيد بالدور المصري والقطري في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتخفيف المشهد المأساوي لقطاع غزة خلال الحرب على القطاع منذ السابع من أكتوبر عام 2023.
- العمل على بلورة موقف عربي للتعامل مع كل التطورات المرتبطة بالقضية الفلسطينية بدءا من وقف إطلاق النار في قطاع غزة والعمل على تنفيذ مراحله الثلاث حتى يصبح وقفا دائما لإطلاق النار
- العمل على إعداد مرحلة إعادة الإعمار في غزة حيث تعد القمة العربية الطارئة حاسمة حيث تهدف إلى إعداد وتنسيق المواقف في ظل تطورات الأوضاع في غزة عقب التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
- التأكيد على ضرورة استمرار تنفيذ الاتفاق في قطاع غزة والبدء الفوري في تعمير وبناء قطاع غزة بالكامل
- العملعلى أن يكون هناك موقف عربي موحد وقوي ضد تهجير الفلسطينيين
- القدرة على حماية القضية الفلسطينية من التصفية وتقديم بديل واقعي مقنع قابل للتنفيذ في مواجهة مخططات التهجير
- الحفاظ على الأمن القومي العربي ككل وأن الدفاع ليس فقط عن فلسطين وإنما عن العرب جميعا
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تهجير الفلسطينيين الشعب الفلسطيني القدس الشرقية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
العاهل الأردني والرئيس اللبناني يؤكدان رفضهما لأية مخططات لتهجير الفلسطينيين
أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، والرئيس اللبناني جوزيف عون رفضهما لأية مخططات لتهجير الفلسطينيين وضرورة تكثيف الجهود العربية والدولية للتوصل إلى السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.