متابعة بتجــرد: يحاول النجم جاستن تيمبرليك إجراء تغييرات على مسيرته المهنية المتعثرة، في محاولة منه لاستعادة جمهوره بعد إلغاء مواعيد جولته العالمية مؤخراً.

وفي التفاصيل، يعتقد تيمبرليك أنه بحاجة إلى العودة مجدداً إلى فرقة NSYNC بدلاً من إصدار الأغاني المنفردة، للحفاظ على مسيرته المهنية وإصلاح صورة “الفتى الذهبي” (Golden Boy) التي لطالما اشتهر بها.

وتعرض تيمبرليك لموجة انتقادات كبيرة من معجبيه بعد إلغاء حفله الأخير في 27 شباط الماضي لظروف صحية، بالإضافة إلى أدائه لعدد كبير من الأغاني الجديدة بدلاً من تلك المفضلة لدى جمهوره.

وقال مصدر مقرب من النجم الشهير إنه “يتفهم سبب استياء الجمهور منه بعد إلغاء بعض عروضه أو خيبة أملهم خلال حفلاته”.

وبحسب المصدر، يبدو تيمبرليك “يائساً” لإبقاء معجبيه الساخطين سعداء، بالتزامن مع اقتراب موعد صدور فيلم عن سيرة حياة المغنية بريتني سبيرز، والذي سيكشف تفاصيل جديدة حول ماضيه المثير للجدل مع أميرة البوب”.

main 2025-03-06Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: بعد إلغاء

إقرأ أيضاً:

راغب علامة.. "صاحب الصوت الذي لم يخذلنا يومًا"

 

لا يحتاج راغب علامة إلى مناسبة كي يُذكر، لكن عيد ميلاده السابع من يونيو يفرض نفسه كتاريخ يستحق التوقف عنده، ليس فقط احتفالًا بعمر جديد، بل إجلالًا لمسيرة استثنائية، صنعها فنان لم يخن صوته، ولم يُفرّط في صورته، ولم يخذل جمهوره يومًا.

 

من منزل جده في بلدة الغبيري جنوب بيروت، خرج راغب إلى العالم، ابنًا رابعًا بين تسعة، محاطًا بالمحبة، وبأب يعزف على العود ويزرع في بيته بذور الذوق والفن. كان الغناء بالنسبة له ليس مجرد موهبة، بل تنفّس، انتماء، وسؤال يومي: كيف أكون مختلفًا دون أن أتخلى عن روحي؟

ولأنه عرف مبكرًا أن الفن مسؤولية، بدأ مشواره بخطوات ثابتة. لم يبحث عن الشهرة العابرة، بل تعب في صنعها. من إذاعة لبنان وهو طفل، إلى معهد الموسيقى حيث تخرّج بتقدير، ثم إلى "استوديو الفن" حيث لفت الأنظار وانتزع المركز الأول، كان راغب علامة يحفر اسمه بموهبة صلبة وإصرار ناعم.

في منتصف الثمانينيات، حين بدأ يطرح ألبوماته، كانت الأغنية العربية تمر بتحولات. لكنه لم يساير الموجة، بل أصبح هو الموجة. بأغنياته مثل "قلبي عشقها"، "مغرم يا ليل"، "توأم روحي"، "سيدتي الجميلة"، و"نقطة ضعف"، استطاع أن يكون حاضرًا في تفاصيل حياة جمهوره، يُغني للحب، للفراق، للحنين، وحتى للفرح الهادئ.

راغب علامة لم يكن فقط صوتًا ناجحًا، بل حالة فنية متكاملة. يعرف متى يُغامر، ومتى يتروى، متى يرفع السقف، ومتى يتكئ على الكلمة واللحن فقط. ظل وفيًا لذائقته، ومدافعًا عن فنه، لا تستهويه الضجة الفارغة، بل يفضل صوت الصدى الذي يبقى بعد أن ينتهي التصفيق.

في عالم تتبدل فيه الأضواء والنجاحات كل لحظة، لم يفقد بريقه، لأن وهجه كان نابعًا من الداخل، من حبّ حقيقي لما يفعل، ومن علاقة عميقة بالجمهور، تُبنى على الاحترام لا على الاستعراض.

 

مقالات مشابهة

  • رفض دعوى تشهير بقيمة 400 مليون دولار رفعها جاستن بالدوني ضد بليك ليفلي ورايان رينولدز
  • طريقة عمل صينية كفتة بالبرغل خطوة بخطوة
  • جاستن بيبر: سئمت العلاقات القائمة على المنفعة.. هذا ليس حبا
  • “هرب في غفلة”.. وشخص “مقنع” يفاجئ جون سينا ويحسم المعركة
  • شاهد.. التركي غولر يسجل أغرب هدف في مسيرته
  • اتحاد العمال: أنظمة السلامة والصحة المهنية طوق نجاة من المخاطر البيولوجية
  • "ترامب" يفاجئ الصحافة برد صادم عن إيلون ماسك: ماذا قال؟
  • بعد تتويجه بالدوري الأوروبي.. توتنهام يفاجئ مدربه بقرار صادم
  • خطوة بخطوة.. طريقة الاستعلام عن المخالفات المرورية
  • راغب علامة.. "صاحب الصوت الذي لم يخذلنا يومًا"