بطالب بـ 360 حلقة .. سلمى أبو ضيف تشيد بصناع مسلسل أشغال شقة
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
أشادت الفنانة سلمى أبو ضيف، بصناع مسلسل “أشغال شقة جدا” الذي يعرض ضمن السباق الرمضاني 2025.
وكتبت سلمى أبو ضيف عبر ستوري حسابها على انستجرام: “أطالب بـ 360 حلقة طول السنة من أشغال شقة”.
مسلسل أشغال شقة بطولة هشام ماجد فى دور الزوج، وأسماء جلال فى دور الزوجة، وشيرين فى دور والدة الزوج، وسلوي محمد علي فى دور والدة الزوجة، ومصطفي غريب، ومحمد محمود، محمد عبد العظيم.
وتظهر عدد من الفنانات هذا الموسم فى أدوار العاملات بمنزل البطل هشام ماجد، منهم: ناهد السباعي ونسرين أمين وآية سماحة ودنيا ماهر وفدوي عابد، بالإضافة الي الفنانة إنتصار التى سبق وان ظهرت فى الموسم الأول.
أشغال شقة الحلقة 7طرحت منصة شاهد vip ، سابع حلقات مسلسل " أشغال شقة جدًا " ، والذي يقوم ببطولته الفنان هشام ماجد ، وتدور احداثه في إطار كوميدي ، وذلك قبل طرحها علي شاشات التليفزيون ب 24 ساعة.
وحملت الحلقة العديد من الاحداث، ومنها نشوف خلاف بين ياسمين “ اسماء جلال ” وحمدي “ هشام ماجد ” بسبب مدرسة اولادهما، حيث ترفض ياسمين ات يستمر الاولاد في هذة المدرسة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هشام ماجد مسلسل أشغال شقة سلمى أبو ضيف أسماء جلال أشغال شقة جدا أشغال شقة هشام ماجد فى دور
إقرأ أيضاً:
أمير هشام يشيد برونالدو: البطولات تطارده أينما حل
شارك الإعلامي أمير هشام منشوراً بشأن كريستيانو رونالدو عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب أمير هشام:"36 لــقـــب عبر مسيرته الكروية
البطولات تجد طريقها أينما حل كريستيانو رونالدو ".
رغم مرور السنوات وتغير الأجيال، لا يزال البرتغالي كريستيانو رونالدو يقدم دروسًا متواصلة في التميز والثبات والتألق، بعدما أضاف إنجازًا جديدًا إلى سجله التاريخي، بقيادته منتخب بلاده للتتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية على حساب منتخب إسبانيا في لقاء حسمته ركلات الترجيح.
هدف حاسم وتاريخي في عمر الأربعينفي ليلة كروية مبهرة، وعلى أرضية نهائي ناري، سجل رونالدو الهدف الثاني للمنتخب البرتغالي في شباك إسبانيا، ليعيد فريقه إلى أجواء المباراة بعد التأخر 2-1، وينتهي الوقت الأصلي بالتعادل 2-2. الهدف لم يكن مجرد تعديل للنتيجة، بل كان محطة تاريخية جديدة، حيث أصبح كريستيانو أكبر لاعب يسجل في تاريخ البطولة، بعمر 40 عامًا و123 يومًا.
هذا الرقم حطم أرقام لاعبين سبقوه في القائمة مثل روي شيبولينا من جبل طارق، والنجمين السابقين في ريال مدريد كريم بنزيما ولوكا مودريتش، ليؤكد "الدون" أنه لا يزال في قمة عطائه رغم بلوغه العقد الخامس من عمره.
لم يكن هدف رونالدو هو الشيء الوحيد اللافت في اللقاء، بل تجسدت قيمته الحقيقية في روحه القتالية، وقيادته الحكيمة لزملائه داخل الملعب، وتحفيزه المستمر لعناصر المنتخب، خاصة اللاعبين الشباب، وظهر كابتن البرتغال كقائد ملهم.
بهذا الفوز، أحرز المنتخب البرتغالي لقبه الثاني في بطولة دوري الأمم، معززًا حضوره الأوروبي القوي، وموجهًا رسالة واضحة للمنافسين قبيل انطلاق يورو 2024، أما رونالدو، فبقي على وعده لجماهيره، مستمرًا في العطاء، ومؤكدًا استمراره مع نادي النصر السعودي حتى إشعار آخر، ليجمع بين التألق المحلي والدولي في آنٍ واحد.
من ماديرا إلى مدريد، ومن تورينو إلى الرياض، رحلة كريستيانو رونالدو لم تكن أبدًا عادية. وكل هدف يسجله، وكل رقم يتخطاه، هو دليل جديد على أن الأساطير لا تعترف بعمر أو نهاية. بل تزداد بريقًا كلما اشتدت التحديات.