تحذير رسمي: “أبشر” تكشف عن رسائل مزيّفة تستهدف المستخدمين
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
المناطق_الرياض
أصدرت المنصة الإلكترونية لوزارة الداخلية “أبشر”، تحذيراً عاجلاً بشأن انتشار رسائل نصّية مزيّفة تدّعي ارتباطها بالمنصة، حيث تمَّ رصد محاولاتٍ احتيالية تستهدف عدداً من المستخدمين عبر روابط مشبوهة تحمل اسم “Absher”.
أخبار قد تهمك الجوازات تعلن أوقات العمل الرسمية في رمضان 1 مارس 2025 - 2:54 مساءً في 4 خطوات عبر “أبشر”.. مزاد اللوحات المميزة يبدأ اليوم 27 أكتوبر 2024 - 11:12 صباحًا
وأكَّدَتْ “أبشر” ضرورة تجاهل هذه الرسائل وعدم التفاعل معها؛ مشددةً على أهمية التحقّق من صحة أيّ رابطٍ عبر الموقع الرسمي Absher.sa قبل تنفيذ أيّ خدمة. كما أعلنت اتخاذ إجراءات صارمة للحد من انتشار هذه الرسائل المزيّفة؛ داعية المستخدمين إلى الاعتماد فقط على القنوات الرسمية للحصول على المعلومات والخدمات الموثوقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبشر
إقرأ أيضاً:
“ابتعد أيها الخاسر”.. قراءة شفاه تكشف ما دار بين ماكرون وزوجته بعد صفعه
فرنسا – أشارت قراءة شفاه إلى أن بريجيت ماكرون وجّهت هجوما لاذعا من أربع كلمات إلى زوجها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد لحظات من ظهورها وكأنها صفعته.
المقطع المصوّر الصادم، الذي انتشر مؤخرا، أظهر الزوجين وهما يستعدان لمغادرة الطائرة التي أقلّتهما بعد هبوطها في فيتنام، في بداية جولتهما في جنوب شرق آسيا.
وفي إطار هذه الواقعة، استعانت صحيفة “إكسبرس” البريطانية بخبير قراءة شفاه لتحليل الفيديو، حيث قال الخبير: “عند فتح باب الطائرة، يظهر الرئيس ماكرون وهو يلتفت نحو بريجيت، وفي لحظة مفاجئة، تدفعه في وجهه. وعندما يدرك أن الباب مفتوح بالفعل وأن طاقم الطائرة يشهد ما يحدث، يبدو عليه الارتباك ويرفع يده بسرعة في إيماءة تشبه تحية متكلفة.”
وأضاف أن “إحدى الموظفات أظهرت انزعاجا واضحا، إذ حركت يدها في شعرها بتوتر قبل أن تنزل السلالم بسرعة”.
وتابع الخبير: “يقترب إيمانويل من بريجيت قبل أن يستعيد هدوءه ويعبر إلى الجهة الأخرى. وبعد لحظات، يشير إليها قائلاً ‘هيا بنا'”. ثم يُشاهد وهو يشكر الطيار ويحيي الكاميرات، في محاولة منه لاستعادة صورته الرسمية أمام العامة.
لكن عند أعلى درجات السلم، عادت الأجواء إلى البرود من جديد. فحين مد ذراعه نحوها، تجاهلتها بريجيت وتشبثت بالسور بدلًا من الإمساك بذراعه. وعند مرورها، ظهرت وكأنها تهمس قائلة: “Dégage, espèce de loser”، والتي تعني بالإنجليزية: “ابتعد، أيها الخاسر”.
ويبدو أن ماكرون رد قائلا: “Essayons, s’il te plaît” أي “دعينا نحاول، من فضلك”، إلا أنها أجابته بحدة: “Non” (لا).
واختتم خبير قراءة الشفاه تحليله قائلا: “تعبير وجهه في النهاية، وكلمته الأخيرة ‘Je vois’ التي تعني ‘أفهم’، تعبّر عن كل شيء.
وأضاف: “التحليل الفوري: مشهد نادر وغير محسوب يكشف عن توترات أعمق بين الزوجين. جدير بالمتابعة، خاصة في ظل جدول دبلوماسي حافل ينتظرهما”.
وفي حين مد الرئيس ذراعه مجددًا أثناء نزولهما من الطائرة، لم تستجب بريجيت ولم تمسك بها.
وهذه اللحظة التي تم تصويرها مع بداية جولتهما الآسيوية، سرعان ما أثارت اهتماما كبيرا في فرنسا، حيث ناقشت وسائل الإعلام المحلية طبيعة هذا التفاعل القصير.
وتعليقا على ذلك، نشرت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية اليومية تقريرا تحت عنوان: “صفعة أم مشادة؟ صور ماكرون وزوجته عند نزولهما في فيتنام تثير جدلا واسعا”.
المصدر: “express.co.uk”