رصد موقع «صدى البلد»، العديد من الموضوعات التي تهم الشارع المصري ويتم تناولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

ونستعرض فيما يلي أبرز العناوين المنشورة خلال الساعات الماضية..

 

ميرنا نور الدين تبرز رشاقتها من داخل الجيم..شاهد
 

اجتماع بين اللجنة الثلاثية للزمالك ووزير الرياضة بعد قليل
 

خبر جديد يخص أفشة في الأهلي | فيديو
 

غياب سيد عبد الحفيظ عن احتفالية الأهلي
 

بعد أنباء انتقاله.

. صلاح يلعب الشطرنج عبر إنستجرام
 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

"لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا


 

 

في زمن السرعة و"التريند"، تغيّرت أذواق الجماهير  بشكل لافت، خصوصًا عند البنات، والظاهرة اللي بقت لافتة جدًا مؤخرًا هي حبهم الشديد لسماع الـ "ريفيكسات" أو الريميكسات أكتر من الأغاني الأصلية نفسها. والسؤال اللي بيطرح نفسه: ليه البنات بقت تفضل الريفيكس؟ وإيه السر اللي خلاها تبقى الموجة المسيطرة على كل بلاي ليست؟

الريفيكسات مش بس موسيقى معادة توزيعها، هي مزاج، طاقة، و"مود" بيوصلهم أسرع من الأغنية الأصلية، واللي غالبًا بتكون مدتها أطول وإيقاعها أبطأ. البنات، بطبعهم العاطفي والمزاجي، بيدوروا على إحساس لحظي يغيّر مودهم في لحظة، والريفيكسات بتقدملهم ده بإيقاع سريع، كلمات مقطعة، ودروب موسيقي مفاجئ بيخليهم يندمجوا في الأغنية حتى لو مدتها 30 ثانية بس!

على تيك توك وإنستجرام، الريفيكس هو الملك. تلاقي فيديوهات  القصص الدرامية، وحتى الفاشون شوز كلها متغلفة بريفيكسات سريعة، وده بيخلي الأذن تتعوّد على الشكل ده من الأغاني أكتر من الأصل. ولما ترجع تسمع النسخة الأصلية، بتحس إنها بطيئة زيادة عن اللزوم، ومفيهاش نفس الإحساس "اللايف" اللي في الريفيكس.

كمان، البنات بتحب تحط ريفيكسات كـ "ستايتس" أو خلفية للفيديوهات الشخصية، وده لأن الريفيكس دايمًا بيبقى فيه لمسة حزينة، درامية، أو حتى فيها "بوست طاقة" سريع، فبيخدم مشاعرها في اللحظة اللي بتحب تعبّر عنها.

مش بس كده، في كتير من الريفيكسات بتعدل في كلمات الأغنية بشكل بسيط، أو بتضيف مؤثرات صوتية بتخلي المعنى أوضح أو أعمق، وده بيخلّي البنات ترتبط بيه عاطفيًا أكتر، وخصوصًا في أوقات الزعل أو الاشتياق أو الحماس.

 

 

 

والمفاجأة؟ بعض البنات بقوا يتعرفوا على الأغاني لأول مرة من الريفيكس، مش من النسخة الأصلية، ولما يعرفوا إن فيه نسخة كاملة، ممكن مايحبوش يسمعوها لأنها "مش بنفس الروح".

الريفيكسات أصبحت مش مجرد صيحة، لكنها أسلوب تعبير، وحالة مزاجية كاملة، بتمس البنات وبتترجم مشاعرهم في وقت قياسي. وفي عصر اختصار كل حاجة، من الفيديوهات للكلام للمشاعر... ما كانش غريب إن الأغاني كمان تتلبس نفس الرداء.

فهل هنفضل نسمع الريفيكسات لحد ما ننسى شكل الأغنية الأصلية؟
وهل ده تطور طبيعي للموسيقى؟ولا مجرد "تريند مؤقت" هينتهي مع موضة جديدة؟

 

 

مقالات مشابهة

  • الذوق العام: خط أحمر في زمن السوشيال ميديا
  • بـ «فستان زفاف».. آمال ماهر تحير جمهورها على السوشيال ميديا | صورة
  • رانيا يوسف تناقش أزمات السوشيال ميديا فى مسلسل لينك
  • إطلالة ياسمين عبدالعزيز السوداء تشعل السوشيال ميديا منذ نشرها
  • "وقفت قدام الموت وابتسمت"... إدوارد يهز السوشيال ميديا باعترافات موجعة عن أمه والسرطان والموت المفاجئ
  • "لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا
  • شائعات وقصص رعب تطارد دمى لابوبو على السوشيال ميديا
  • مها الصغير تشعل السوشيال ميديا برسالة غامضة: كما تدين تدان
  • بين الإشادة والسخرية .. حرب السوشيال ميديا تشتعل بين جماهير الأهلي والزمالك بعد إعلان يانيك فيريرا
  • على اليخت..ميرنا مور الدين تتألق في إطلالة صيفية ناعمة