بمواصفات لم يسبق لها مثيل.. هواوي تغزو الأسواق بهاتف جديد
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
إذا كنت تبحث عن هاتف ذكي بمواصفات عصرية، يمكنك التفكير في هاتف
هواتف Pura 80 الرائدة المتوقع إطلاقها في السوق الصينية.
كشف موقع Digital Chat Station، وهو موقع موثوق، عن تفاصيل نموذج أولي هندسي، يُعتقد أنه هاتف Huawei Pura 80 Pro، ويكشف التسريب أنه سيضم شاشة مسطحة ونظام كاميرا متطورا.
على الجانب الآخر يأتي هاتف هواوي بيورا 80 برو بشاشة OLED LTPO مقاس 6.
يُمثل هذا نقلة نوعية عن الشاشات المنحنية في الجيل السابق.
ومن المتوقع أن يأتي الهاتف مزودًا بنظام التشغيل HarmonyOS Next.
ومن المتوقع أن يحتوي هاتف بيورا 80 على مستشعر Sony IMX989 رئيسي بدقة 50 ميجابكسل، بقياس بوصة واحدة، وفتحة عدسة متغيرة.
كشفت التسريبات أن سلسلة هواتف هواوي بيورا 80 قد تُطرح في الربع الثاني من هذا العام.
في سياق متصل، ستُقيم هواوي اليوم (20 مارس) حدث إطلاق للكشف عن هاتف جديد قابل للطي بنسبة عرض إلى ارتفاع غير تقليدية تبلغ 16:10.
وبينما لم يُكشف عن اسم الجهاز بعد، من المتوقع أن يكون أول جهاز يأتي مُحمّلاً مسبقًا بنظام HarmonyOS Next.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف ذكي نظام التشغيل هواتف هواوي سلسلة هواتف هواوي
إقرأ أيضاً:
أمان لا مثيل له.. الصين تطلق نظام «تشفير كمي» غير قابل للاختراق
أعلنت الصين عن إطلاق أول نظام تشفير كمي في العالم يُعد غير قابل للاختراق، في خطوة تمثل اختراقاً علمياً كبيراً في مجال الأمن السيبراني، وتعكس تفوق بكين في سباق التكنولوجيا الكمية على المستوى العالمي.
ويستند النظام الجديد إلى بنية تقنية ثلاثية المستويات، تدمج بين نهجين متقدمين هما توزيع المفاتيح الكمية (QKD) والتشفير ما بعد الكمي، ما يوفر حماية شاملة للاتصالات تشمل المكالمات الصوتية وتبادل الرسائل والتحقق من الهوية الرقمية.
وتمكنت الصين من إنجاز أول مكالمة هاتفية مشفرة كمياً بين مدينتي بكين وخيفي، لمسافة تتجاوز 965 كيلومتراً، وهي سابقة عالمية في تأمين الاتصالات الصوتية على هذا النطاق باستخدام تقنيات التشفير الكمي.
ويعتمد نهج توزيع المفاتيح الكمية على خصائص ميكانيكا الكم، ما يجعل أي محاولة لاعتراض المفاتيح قابلة للكشف فوراً بسبب التغيّر في الحالة الكمية. أما التشفير ما بعد الكمي، فيستند إلى خوارزميات مقاومة لهجمات الحواسيب الكمية، ويضمن استدامة الحماية في المستقبل مع تطور قدرات المعالجة الكمية.
ويُنظر إلى هذا الإنجاز على أنه خطوة مفصلية نحو بناء بنية تحتية رقمية مؤمنة ضد التهديدات السيبرانية المستقبلية، خصوصاً في ظل تزايد مخاوف الخبراء من قدرة الحواسيب الكمية على اختراق أنظمة التشفير التقليدية.