سعد الصغير يعود للساحة الفنية بعد خروجه من السجن
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: يستعد الفنان سعد الصغير لاستئناف نشاطه الفني بعد غياب دام نحو 6 أشهر، حيث من المقرر أن يحيي أولى حفلاته الغنائية في إحدى الخيم الرمضانية بمنطقة الشيخ زايد في أكتوبر، وذلك يوم الثلاثاء 25 مارس الجاري.
وفي تصريح لـ”الخليج 365″، أعرب سعد الصغير عن امتنانه للفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية، على دعمه ورعايته لأسرته أثناء فترة حبسه، مؤكدًا احترامه لأي قرار يصدره النقيب بشأن موقفه من النقابة.
موقف النقابة من عضوية سعد الصغير
من جانبه، علق الفنان مصطفى كامل على شطب عضوية سعد الصغير بعد أزمته الأخيرة وخروجه من السجن، مشيرًا إلى أنه لا يميل إلى قطع أرزاق الفنانين، مؤكدًا التزامه بالضوابط المهنية. وأضاف: “عند اجتماع مجلس النقابة، سأحرص على إيجاد مخرج قانوني مناسب يمكن سعد من ممارسة عمله، فهو رجل محبوب وله حسناته كغيره من الناس”.
وتأتي عودة سعد الصغير بعد فترة من التوقف الفني، وسط دعم واضح من نقيب المهن الموسيقية وعدد من زملائه في الوسط الفني.
main 2025-03-22Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.