Ooredoo تطلق عرضًا تجاريًا تضامنيًا لشهر رمضان
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
أطلقت Ooredoo بمناسبة شهر رمضان الفضيل عرضًا تجاريًا مبتكرًا وتضامنيًا، يمنح لزبائنها. فرصة فريدة للمساهمة في قضية نبيلة مع الاستفادة من مجموعة من المزايا الاستثنائية. في المكالمات والبيانات.
في هذا الشهر الفضيل، رمز التآزر والتقاسم، تفتخر Ooredoo بإطلاق هذه المبادرة الإنسانية والمساهمة من خلال خطوة بسيطة في مساعدة الأشخاص المحتاجين.
لكل اشتراك في باقة 4500 خلال شهر رمضان، تلتزم Ooredoo بتحويل 1500 دج لفائدة جمعيات خيرية، مما يتيح لزبانها فرصة المساهمة في دعم قضية خيرية نبيلة والاستفادة في نفس الوقت من 12 تعبئة بقيمة 5 جيغا اوكتي من الإنترنت. ومكالمات غير محدودة نحو Ooredoo،بالإضافة الى500 دج رصيد للمكالمات والرسائل النصية نحو جميع الشبكات الوطنية،كما سيستفيد الزبون من كامل المزايا. التي تقدمها الباقة التي اختارها، والتي تتيح له المساهمة في قضية نبيلة.
متوفرة بصيغة تعبئة أو اشتراك جديد، تتيح باقة Ooredoo 4500 دج للزبائن أيضًا الاستفادة من 3 باقات إضافية. وذلك بدفع ما يعادل 9 باقات تقليدية، مما يسمح لهم بالبقاء على اتصال ومشاركة لحظات متميزة مع أحبائهم.
من خلال هذا العرض التكنولوجي التضامني، تؤكد Ooredoo مرة أخرى مكانتها كمؤسسة ملتزمة بإثراء تجربة زبائنها الرقمية من خلال عروض وحلول تكنولوجية تساهم في ترقية القيم النبيلة داخل المجتمع.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أثري .. ألعاب الأطفال في سوريا كانت تباع قبل 4500 عام
سوريا – أظهر اكتشاف 19 خشخيشة طينية صنعت بمدينة حماة بسوريا خلال العصر البرونزي أن بيع ألعاب الأطفال ليس ابتكارا حديثا بل كان موجودا بسوريا قبل 4500 عام وفق باحثة بالمتحف الوطني الدنماركي.
وقالت المعدة المشاركة للدراسة التي تناولت هذا الاكتشاف ونشرتها مجلة “تشايلدهود إن ذي باست” العلمية المتخصصة ميته ماري هالد لوكالة فرانس برس “إذا كان المرء (في ذلك الزمن) يريد تسلية طفله، كان يستطيع إعطاءه ملعقة خشبية أو حجرا”.
ولكن حتى في ذلك الوقت قبل 4500 عام، كان لدى الوالدين خيار آخر، وهو أن “يذهبا إلى السوق ويشتريا الألعاب المصنوعة من محترفين”.
فقد اكتشف الباحثون مصادفة ضمن مجموعات المتحف الوطني الدنماركي قطعا من 19 خشخيشة طينية صنعت في حماة بسوريا، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، وهي أكبر مجموعة من نوعها.
وأوضحت الباحثة “على جانب القطع، يلاحظ أن الطين مشغول بالطريقة نفسها تماما التي تشغل بها الأواني العادية التي يصنعها محترفون”.
وأشارت إلى أن جودة الخشخيشات تجعل من المستبعد أن يكون الوالدان غير المحترفين صنعاها.
وأملت في أن تتيح الدراسة للمتخصصين درس قطع الطين من كثب إذ قد يتبين أن أشياء أخرى هي ألعاب، مثل بعض التماثيل.
وأضافت “غالبا ما تصنف على أنها تماثيل توضع في معابد، لكننا نتساءل عما إذا كانت ألعابا مصنوعة للأطفال، لأنها متنوعة وتبدو مضحكة جدا”.
ويصعب التعرف على طبيعة الألعاب إذ نبش معظمها خلال الحفريات الأثرية على شكل شظايا ولم تكن متكاملة.
المصدر: “فرانس برس”