طالب بالتطوع الصحي يتفاجأ بحالة نادرة داخل الحرم المكي.. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
مكة المكرمة
تحدث طالب طب بشري من فريق التطوع الصحي، عن مباشرتهم لحالة نادرة داخل الحرم المكي.
وأوضح الطالب، أن خلال شهر رمضان بعض المعتمرين يصابون بانخفاض سكر الدم نتيجة الصيام، لافتًا إلى أن خلال مباشرتهم لإحدى الحالات فوجئوا بشيء نادر.
وأشار الطالب المتطوع، إلى أن أحد المعتمرين الذي أصيب بانخفاض السكر قاموا بقياس نبض القلب له ليجدوا أن ليس هناك نبض، ولكن المريض نبههم أن قلبه بالجهة اليمين وليست اليسار وهي حالة نادرة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التطوع الصحي الحرم المكي
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: التعلق المرضي بوسائل التواصل الرقمية داء مهلك
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ د. ياسر بن راشد الدوسري، إن البشرية تشهد في عصرنا قفزة حضارية ونقلة نوعية في مجالات التقنية والأجهزة الذيية ووسائل التواصل الرقمية.
فأضحت التقنية جزءًا لا يتجزء من حياتنا، وإن كانت الأمم تتسابق في مضمار التقنية، فإن مملكتنا المباركة قد سبقت في هذه المجال، فغدت رائدة في هذا الميدان تستثمر التقنية وتوظفها في خدمة المجتمع والإنسان، حتى صارت نموذجًا يحتذى به.
أخبار متعلقة القيادة تهنئ رئيس جمهورية بنين بذكرى استقلال بلاده"الأرصاد": أمطار غزيرة ومتوسطة على منطقتي الباحة وجازانوتابع: لقد برهنت بلادنا أن التقدم لا يتنافى مع القيم ولا يتعارض مع المبادئ بل ينهض بها ويستند إليها، فارتقت دون أن تنفصل عن جذورها وتقدمت دون أن تفرط بثوابتها.
وإذا كانت هذه النعمة من أعظم المنن وأبرز ملامح اتمكين في هذا الزمن، فإن النعمة إذا وضعت في غير موضعها صارت نقمة وبلاءً.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } د. ياسر الدوسري يلقي خطبة الجمعة من المسجد الحرام (واس)فتنة مهلكةوأكد أن التقنية حين تفقد وجهتها تتحول الأجهزة حينئذ إلى علائق وتنقلب الوسائل إلى مزالق.
ومن هنا ظهر داء ابتلي به بعض الناس، وهو التعلق المرضي بوسائل التواصل الاجتماعي والانغماس في عالم رقمي لا ينتهي، حتى انقلبت إلى وسائل للانعزال.
وأكد أنها فتنة مهلكة يعيش المرء فيها تائها بلا أهداف، كالمنبت لا أرضًا طوى ولا ظهرًا أبقى، فياخسارة أعمار تمر كالسحاب وتنقضي بلا زاد ليوم الحساب.
وأكد أن النفس إن لم تشغل بالطاعة شغلت بالمعصية، لاسيما في زمن وسائل التواصل الرقمية، فترى المرء أسير أوهام لا تنقضي ورهين أمنيات لا تنتهي.
وأسوأ من ذلك من يعيش في لحظات الآخرين ويضيع أيامه، وقد جاء التحذير في الشريعة من ذلك السلوك المسموم الذي يفسد على المرء دينه ويضيع عمره، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه.