في عيد ميلادها.. قصة زواج نادية الجندي وعماد حمدي بفارق 45 عاما
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
تحتفل اليوم الفنانة نادية الجندي بعيد ميلادها، حيث تعد إحدى النجمات اللاتى قدمن عديد من الأعمال التى تظل علامة فى تاريخ الفن المصري.
تعرفت نادية الجندى لأول مرة على الفنان عماد حمدى في فيلم "زوجة من الشارع"، وكان عمرها 15 عامًا فقط، وكانت هناك قبلة في الفيلم جمعته بنادية، وتكرر إعادة المشهد أكثر من 7 مرات بسبب ارتباكها وشعورها تجاهه، وكان "عماد" مهتمًا بها جدًا، ويقوم بتوصيلها هي ووالدتها يوميًا بعد انتهاء التصوير، وبالفعل تزوجا، وأنجبت منه ابنهما "هشام".
وقبل عدة أشهر، كشفت الفنانة نادية الجندى عن زواجها الأول بالفنان عماد حمدي وهي في سن صغيرة.
وأجابت نادية الجندي علي سؤال: "هل عماد حمدي ساعدك في تحقيق نجوميتك؟" وذلك أثناء تواجدها فى إحدى البرامج التلفزيونية قائلة: "لا محصلش، عمره مارشحني في دور إطلاقًا خلال فترة جوازنا.. أنا اتجوزته عن حب وكان عندي 15 سنة وهو كان 60 وساعتها كنت مراهقة وطفلة وشايفاه عماد حمدي نجم النجوم".
وتابعت نادية الجندي: "للأسف محسبتهاش ومكنتش أعرف عواقب القرار.. ومع ذلك لم أندم على زواجي منه".
وسردت: "كان عندي عقدة من فكرة الأبوة لأن أبويا كان كل حياتي، فأنا كنت بتمنى أتجوز حد شبهه وده كان السبب الرئيسي وراء زواجي من عماد حمدي.. ولم اتخل عنه في فترة مرضه وكنت بزوره باستمرار حتى بعد زواجي من محمد مختار".
قصة خلاف نادية الجندي ونبيلة عبيددخلت الفنانة نادية الجندي فى خلاف شهير مع الفنانة نبيلة عبيد ، والذى استمر لسنوات قبل ان يحدث الصلح بينهما خلال السنوات الماضية .
وكشف الماكير محمد عشوب، عن سر العداء الذي نشب بين نادية الجندي ونبيلة عبيد طيلة السنوات الماضية قبل أن يحدث الصلحُ بينهما خلال الفترة الماضية فى تصريحات سابقة وخاصة لـ صدي البلد .
وأكد محمد عشوب أن الفنانة نادية الجندي اعتقدت أن الفنانة نبيلة عبيد وراء رفع ومنع فيلمها خمسة باب من دور العرض السينمائي بعد أيام من عرضه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادية الجندي الفنانة نادية الجندي أعمال نادية الجندي المزيد الفنانة نادیة نادیة الجندی عماد حمدی
إقرأ أيضاً:
بوجاتشار.. «أسطورة حديثة» في عالم سباقات الدراجات
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلةلم تُبالغ صحيفة «ماركا» الإسبانية، عندما نشرت تقريراً قبيل انطلاق طواف فرنسا، قالت فيه إن الكل يُفتّش عن الطريقة التي يُمكن بواسطتها التفوق على تادي بوجاتشار، لكنك في النهاية قد تعتقد أنه «لا يُهزم»، وهو ما ثبت بالفعل على أرض الواقع في السباق الفرنسي، الذي واصل خلاله نجم فريق «الإمارات – إكس آر جي» تحطيم الأرقام القياسية، والتقدّم في قوائم الأساطير التاريخيين، وهو ما دفع «ليكيب» لوصف ما حدث بـ «الملحمة»، التي قدمها فريق الإمارات ونجمه بوجاتشار.
بوجاتشار رفع رصيده في تاريخ السباق الفرنسي «العريق» إلى 4 ألقاب، ليحتل المرتبة الثانية، بعد «الرُباعي الأسطوري» المتساوي في رصيد 5 ألقاب، وبات «تادي» في المركز السادس بين الدرّاجين العظام في تاريخ الطواف، المُمتد عبر 122 عاماً، وحصد نجم فريق الإمارات «رُباعيته» عبر ثُنائيتين، في عامي 2020 و2021 توالياً، ثم 2024 و2025 أيضاً، ليحصد 4 ألقاب في آخر 6 نُسخ من السباق.
ولم يكتفِ النجم السلوفيني بالفوز بالسباق العالمي الكبير، بل استمر في تحطيم أرقام قياسية تاريخية، إذ قفز إلى المركز الخامس في قائمة الأكثر ارتداءً للقميص «الأصفر»، الخاص بريادة مراحل السباق، وهو ما حققه في 54 مرحلة، متجاوزاً عشرات الأسماء التاريخية، واحتل قمة أصحاب «القميص الأبيض» الخاص بأفضل درّاج شاب، بواقع 4 مرات، مقابل 3 لـ «القميص المنقط» الخاص بتصنيف المراحل الجبلية، وهو ما وضعه في المرتبة الرابعة التاريخية.
نجم فريق الإمارات تفوّق في «مُبارزة ثُنائية» مُثيرة، بدأت في عام 2021 مع الدنماركي جوناس فينيجارد، حيث تبادلا الفوز في طواف فرنسا خلال السنوات الماضية، وحاول فينيجارد مزاحمة بوجاتشار على قمة التصنيف العالمي، لكن «تادي» فضّ الاشتباك بانتصاره الأخير، ليفوز بـ 3 نُسخ من السباق الفرنسي، مقابل 2 لمنافسه الدنماركي.
وكان بوجاتشار قد برهن على كفاءة وتطور وثقة، تزداد في كل عام بصورة مُذهلة، في هذا العُمر الصغير، الذي وضعه في مقارنة مُباشرة مع أساطير اللُعبة، مثل إيدي ميركس وبيرنار إينو، وغيرهم، بحسب كثير من وسائل الإعلام العالمية والمتخصصين في سباقات الدراجات، ولم لا، فبعد الفوز الأول بطواف فرنسا عام 2020، وهو الأصعب بفارق 59 ثانية عن وصيفه، بدأ «تادي» في إظهار قوته وسطوته، بفوزه في نُسخة 2021 بفارق 5 دقائق و20 ثانية، ثم عاد ليفوز بلقب 2024 بفارق 6 دقائق و17 ثانية، قبل إنهاء النُسخة الأخيرة بفارق مريح أيضاً، بلغ 4 دقائق و24 ثانية.
ومنذ عام 2021، لم يُفرّط بوجاتشار في صدارة التصنيف العالمي أبداً، إذ تمسّك بالقمة عبر 210 أسابيع، مواصلاً الاحتفاظ بالرقم القياسي العالمي التاريخي في هذا الصدد، محققاً 13650 نقطة، من المتوقع زيادتها في التصنيف المُقبل، كما كان عاملاً حاسماً في منح فريق «الإمارات – إكس آر جي» صدارة مُماثلة للفرق أيضاً، بـ12688.42، حسب تصنيف أبريل 2025.