مؤسسة الجرحى تدشن مشروع السلال الغذائية لـ 1800جريح من الفئة الثانية
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
الثورة نت/..
دشنت مؤسسة الجرحى، مشروع السلال الغذائية لـ 1800 جريح من الفئة الثانية ضمن برنامج الرعاية الاجتماعية والإغاثية.
وخلال التدشين الذي حضره نائب رئيس دائرة الخدمات العسكرية بوزارة الدفاع الدكتور محمد زياد، أشار المدير التنفيذي لمؤسسة الجرحى الدكتور علي الضحياني، إلى أهمية مشروع السلة الغذائية الرمضانية الذي تنفذه المؤسسة بالتعاون مع سفارة جمهورية إيران الإسلامية، ومؤسسة يمن إنماء التنموية، والشركة اليمنية العمانية المتحدة للاتصالات.
ولفت إلى أن المشاريع التي تنفذها مؤسسة الجرحى تأتي تنفيذا لموجهات قائد الثورة، ورئيس المجلس السياسي الأعلى بالاهتمام برعاية الجرحى عرفانا بتضحياتهم.
ودعا الضحياني رجال المال والميسورين إلى استشعار المسؤولية تجاه المجتمع خاصة في ظل الظروف التي يمر بها اليمن جراء العدوان والحصار.. مشيدا بجهود الداعمين لهذا المشروع وكل مشاريع المؤسسة التي تهدف إلى تخفيف معاناة الجرحى.
من جانبه أشار مدير المشاريع بمؤسسة الجرحى عامر علي، إلى أن تكلفة مشروع السلة الغذائية تتجاوز 34 مليونا و483 ألف ريال.
وأوضح أن هذا المشروع يأتي في إطار الجهود الانسانية لتعزيز التكافل الاجتماعي والتخفيف من معاناة الجرحى الذي قدموا التضحيات في سبيل الدفاع عن الوطن.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
توزيع أضاحي العيد على الأسر الفقيرة في العاصمة
الثورة نت/..
نفذّت مؤسسة حيدرة المتحدة اليوم مشروع أضاحي العيد للأسر الفقيرة والأشد احتياجًا.
وفي التدشين أوضحت رئيسة المؤسسة سهير المعيضي، أن المشروع الذي نفذته مؤسسة حيدرة بدعم المؤسسة الإنسانية المتحدة، وصندوق التنمية البشرية، استهدف أكثر من 150 من الأسر الفقيرة وذوي الاحتياجات الخاصة في أمانة العاصمة.
وأكدت حرص المؤسسة وشركاؤها على تنفيذ مشروع الأضاحي بشكل سنوي لتوفير ما أمكن من لحوم الأضاحي للأسر الفقيرة والمعدمة بالتنسيق مع الجهات المعنية.
وذكرت المعيضي، أن الظروف التي يمر بها اليمن، تتطلب تضافر جهود الجميع لتخفيف معاناة الأسر الأكثر فقرًا واحتياجًا بما في ذلك الأيتام والنازحين وذوي الاحتياجات الخاصة.
وأشادت بدور المؤسسة الإنسانية المتحدة وصندوق التنمية البشرية، في دعم ومساندة المشاريع التي تنفذها مؤسسة حيدرة في المجالات الإنسانية والاجتماعية.
ولفتت رئيسة المؤسسة إلى أهمية هذه المشاريع في إسعاد الأسر الفقيرة وإدخال فرحة العيد إلى نفوس أبنائها، وبما يجسد قيم التكافل المجتمعي، منوهة بجهود كوادر مؤسسة حيدرة في إنجاح المشروع.