الاتحاد الكيني لكرة القدم يحقق في مزاعم تلاعب حارس المرمى باتريك ماتاس
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
كشف تقرير صحفي عن قيام الاتحاد الكيني لكرة القدم بفتح تحقيق في مزاعم تورط حارس المرمى الدولي باتريك ماتاسي في التلاعب بنتائج المباريات.
أطلق الاتحاد الكيني لكرة القدم تحقيقًا في ادعاءات حول تورط حارس المرمى الدولي باتريك ماتاسي في التلاعب بنتائج المباريات.
باتريك ماتاسي (37 عامًا)، حارس مرمى كاكاميجا هومبويز الكيني، شارك في 30 مباراة مع منتخب بلاده.
تم تداول مقطع فيديو عبر الإنترنت، يظهر ماتاسي وهو يوافق على صفقة للتأثير على نتيجة مباراة في الدوري.
قال كليوفاس شيمانيولا، مالك فريق هومبويز، إنه تحدث مع ماتاسي، الذي كان مصدومًا من الفيديو ونفى أي تورط في التلاعب بنتائج المباريات.
أكد الاتحاد الكيني لكرة القدم أنه سيتعاون مع الفيفا والكاف والجهات المعنية الأخرى خلال التحقيقات.
أصدر الاتحاد بيانًا يؤكد فيه على سياسته بعدم التسامح مع التلاعب بنتائج المباريات والتزامه بحماية مصداقية المسابقات.
أشار البيان إلى أن التحقيق سيتم وفقًا للوائح الاتحاد الكيني وإرشادات الفيفا، وسيتم احترام حقوق اللاعب وناديه، وسيتم اتخاذ الإجراءات المناسبة بناءً على النتائج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الكيني التلاعب بالنتائج المزيد التلاعب بنتائج المباریات
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الجزائري لكرة اليد يعلن فسخ العقد بالتراضي مع رابح غربي
أعلنت الاتحادية الجزائرية لكرة اليد، في بيان رسمي، اليوم الأربعاء، عن إنهاء العلاقة التعاقدية التي كانت تربطها بالمدرب الوطني السابق والمناجير رابح غربي.
جاء هذا القرار، بعد اتفاق الطرفين على فسخ العقد بالتراضي.
وجاء في البيان أن هذا القرار تم اتخاذه في جو من الاحترام المتبادل والتفاهم المهني، حيث عبّرت الاتحادية عن شكرها وامتنانها العميق لرابح غربي على كل ما قدّمه من جهود وخدمات خلال فترة توليه لمهامه، سواء على رأس العارضة الفنية للمنتخب الوطني أو كمناجير فني.
ويُعتبر رابح غربي من الأسماء البارزة في كرة اليد الجزائرية، حيث كان له دور محوري في مرافقة المنتخبات الوطنية خلال مراحل مختلفة، وساهم بخبرته في تطوير الأداء الفني والبدني للمنتخب.
هذا ولم تكشف الاتحادية بعد عن هوية الخليفة المنتظر، مكتفية بالتأكيد على استمرار العمل من أجل دعم المنتخبات الوطنية وتحقيق الأهداف الرياضية المسطرة، خاصة في ظل الاستحقاقات القارية والدولية المقبلة.
ويُجسد هذا القرار توجه الاتحاد نحو ضخ دماء جديدة في الجهاز الفني، مع الحفاظ على روح الاستمرارية وتقدير الكفاءات الوطنية التي خدمت كرة اليد الجزائرية بإخلاص.