مطارات رئيسية في تايلاند تؤكد استئناف العمل بعد زلزال ميانمار المدمر
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
أعلنت شركة مطارات تايلاند أن العمليات في ستة مطارات، استأنفت العمل بشكل طبيعي وخضعت لعمليات فحص السلامة عقب زلزال ميانمار المدمر أمس الذي ضرب العاصمة التايلاندية.
وفي بيان صدر اليوم، أكدت الشركة سلامة مباني تلك المطارات ووجدت أن البنية التحتية للطيران، تفي بمعايير السلامة، وأكدت أن مطارات بانكوك، وتشيانغ ماي، وهات ياي، وتشيانغ راي، وبوكيت عادت للعمل.
أخبار متعلقة دمار كبير.. ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار إلى 694 قتيلا"مجحفة جدًا".. نسخة جديدة من اتفاق المعادن بين أمريكا وأوكرانياآثار الزلزال في تايلاند
وضرب الزلزال منطقة بانكوك الكبرى، التي يقطنها حوالي 17 مليون شخص، الكثير منهم يعيشون في مبان شاهقة الارتفاع- وأجزاء أخرى من البلاد.
وقالت سلطات مدينة بانكوك إنه تم العثور حتى الآن على ستة قتلى و26 مصابا و47 آخرين مازالوا في عداد المفقودين، معظمهم في موقع بناء بالقرب من سوق تشاتوتشاك المشهور في العاصمة.
وتسبب الزلزال في انهيار مبنى شاهق مكون من 33 طابقًا تقوم ببنائه شركة صينية لصالح الحكومة التايلاندية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس بانكوك زلزال ميانمار المدمر زلزال ميانمار زلزال تايلاند
إقرأ أيضاً:
سباق المعادن العالمي يكشف عن أعمق كائنات حية في البحر
اكتشف فريق صيني مستعمرات من الديدان والرخويات على عمق يصل إلى 9533 مترًا في خندق ماريانا، ما يجعلها أعمق كائنات حية تُرصد على الإطلاق.
وأوضح الباحثون في دراسة نشرتها مجلة "نيتشر" أن هذه الكائنات تعيش في ظلام قاع المحيط بفضل التخليق الكيميائي، معتمدين على تسربات الميثان من باطن الأرض.
أخبار متعلقة صور| "قناديل البحر” تتأثر بموجة الحر.. نفوق وانتشار قرب شواطئ الشرقيةشاهد| لأول مرة مفتشات بيئيات بحرية في الشرق الأوسط بمحمية الأمير محمد بن سلمانجيولوجي لـ "اليوم": المملكة قادرة على صدارة العالم في المعادن المستقبلية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سباق المعادن العالمي يكشف عن أعمق كائنات حية في البحر
وأظهرت لقطات مصاحبة للدراسة حقولًا مغطاة بالديدان الأنبوبية والرخويات، إلى جانب أنواع أخرى مثل قشريات شوكية وخيار البحر.
ويُعد هذا الاكتشاف أكبر وأعمق تجمع معروف يعتمد على التخليق الكيميائي.
يأتي هذا في وقت تتسابق فيه الدول الكبرى، كالصين وأمريكا، لاستكشاف أعماق البحار لاستخراج المعادن، وسط تحذيرات العلماء من تهديد هذه الأنظمة البيئية الهشة بسبب عمليات التعدين المحتملة.