كواليس طعـن راشد لعواطف في الحلقة الأخيرة من مسلسل شارع الأعشى.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
خاص
شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل “شارع الأعشى” أحداثًا صادمة أثارت تفاعل الجمهور، حيث قُتلت عواطف على يد راشد خلال حفل زفافها على متعب، مما شكل منعطفًا دراميًا غير متوقع.
وعبّر المتابعون عن اندهاشهم من النهاية المفاجئة، حيث تساءل البعض عن مصير المشاهد المحذوفة، خاصة تلك التي تطرقت إلى تفاصيل عرس عواطف ومصير الشخصيات الأخرى.
إقرأ أيضًا:
عبدالرحمن بن نافع يشيد بإبداع لمى الكناني في أحدث إعلاناتها.. فيديوالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شارع الأعشى مسلسل شارع الأعشى
إقرأ أيضاً:
فيديو.. إجبار راكبة على النزول من حافلة والاعتداء عليها في شارع مظلم
في واقعة أثارت صدمةً واسعة في تركيا، تحوّلت رحلة حافلة ركاب من إسطنبول إلى هاتاي إلى مشهد عنف غير مسبوق، بعدما أُجبرت راكبة على النزول في منتصف الطريق السريع، وتعرضت للاعتداء الجسدي أمام أعين الركاب.
الراكبة، وتُدعى أوزنور دينغر، كانت قد استقلت حافلة تابعة لشركة “مترو توريزم”، لكن رحلتها لم تسر كما خططت، بحسب ما نقلته تقارير إعلامية.
وبدأت الأزمة عندما أزعجها استلقاء أحد الركاب في المقعد الأمامي بشكل كامل، ما دفعها إلى طلب رفع المقعد قليلاً، غير أن هذا الطلب البسيط كان كفيلاً بإشعال خلاف بينها وبين المضيفة في الحافلة.
وواجهت المضيفة الطلب بردٍ قاسٍ قائلة إن “هذا من حق الراكب أن يُميل مقعده كما يشاء”، ومع تصاعد الجدل، تم اتخاذ قرار بطرد دينغر من الحافلة، حيث أُجبرت على النزول مع حقيبتها على قارعة الطريق في وقتٍ متأخر من الليل. وعندما حاولت الراكبة توثيق ما حدث بهاتفها، تعرّضت لاعتداء جسدي مباشر من المضيفة.
وفي فيديو انتشر على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، ظهرت دينغر وهي تصرخ باكية بعد أن تمزّق عقدها الذهبي قائلة: “كُسرت سلسلتي! لا أصدق! هذه هدية من أمي!”.
ووثّقت كاميرا الهاتف لحظة نزول السيدة من الحافلة وسط ظلام الطريق السريع، حيث تُركت وحدها دون حماية أو وسيلة بديلة لإكمال رحلتها، لاحقاً، حصلت دينغر على تقرير طبي يُثبت تعرّضها للاعتداء، وقد تقدّمت بشكوى رسمية بحق السائق والمضيفة.
وأصدرت شركة النقل بياناً قالت فيه إن الحافلة كانت تعمل بعقد إيجار، لكنها لم تتنصل من المسؤولية، مؤكدةً أن التذكرة صادرة باسم الشركة، وبالتالي فهي تتحمل كامل المسؤولية عن الحادث.
ورغم اعتذار الشركة، فإن الرأي العام التركي لا يزال غاضباً، وسط مطالبات بفتح تحقيق شامل ومحاسبة صارمة للمسؤولين عن هذه الواقعة التي تجاوزت حدود الانضباط المهني.