قبرص ثالث أكبر جزيرة في المنطقة بعد صقلية وسردينيا وهي جزيرة تقع في البحر الأبيض المتوسط، وتتميز قبرص بتاريخها العريق وجمال طبيعتها، وتعتبر وجهة سياحية مميزة تجمع بين الشواطئ الرملية، والمواقع الأثرية، والقرى التقليدية.
اقرأ ايضاًأفضل وقت لزيارة قبرص بين شهري أبريل - نيسان وحتى يونيو - حزيران، أو من سبتمبر - أيلول حتى أكتوبر - تشرين الأول، لأنه في هذين الفترتين يكون الطقس ممتعًا ومعتدلًا، مع حرارة مناسبة للشواطئ والأنشطة الخارجية، وأقل ازدحامًا من فترة الصيف ذروة السياحة يوليو-أغسطس.
نيقوسيا: العاصمة التاريخية والثقافية.
ليماسول: مركز تجاري وسياحي مهم مع شواطئ جميلة.
أيا نابا: معروفة بحياتها الليلية وشواطئها الساحرة.
الجبل الأخضر (ترودوس): مناطق جبلية خلابة ومناسبة للمشي والهدوء.
بافوس: مدينة أثرية بها مواقع يونانية ورومانية.
الفرق بين قبرص التركية وقبرص اليونانية بسبب الانقسام الذي حدث في الجزيرة منذ عام 1974 ويكمن في الجوانب السياسية، الثقافية، واللغوية.
قبرص اليونانية (الجزء الجنوبي من الجزيرة)اسمها الرسمي: جمهورية قبرص.اللغة الرسمية: اليونانية.الديانة السائدة: المسيحية الأرثوذكسية.النظام السياسي: حكومة ديمقراطية معترف بها دوليًا.الاقتصاد: يعتمد على السياحة، والخدمات المالية، والزراعة.عضو في الاتحاد الأوروبي.العاصمة: نيقوسيا (الجزء الجنوبي).قبرص التركية (الجزء الشمالي من الجزيرة)اسمها الرسمي: جمهورية شمال قبرص التركية (معترف بها فقط من تركيا).اللغة الرسمية: التركية.الديانة السائدة: الإسلام.النظام السياسي: دولة منفصلة لكنها لا تحظى باعتراف دولي سوى من تركيا.الاقتصاد: يعتمد على الدعم التركي، والسياحة.العاصمة: نيقوسيا (الجزء الشمالي). كلمات دالة:أفضل وقت لزيارة قبرصقبرص تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: قبرص قبرص الترکیة
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلاد ابنها.. مادونا تناشد البابا لزيارة غزة وفتح ممرات إنسانية لإنقاذ أطفال القطاع
وجهت المغنية الأميركية مادونا رسالة علنية إلى البابا دعت فيها إلى التدخل العاجل في غزة، مطالبة بفتح الممرات الإنسانية لإنقاذ الأطفال من الجوع والمعاناة، مؤكدة أنها لا تنحاز لأي طرف وأن همها الوحيد هو حماية الأبرياء. اعلان
وجهت المغنية العالمية مادونا نداءً إلى البابا ليو الرابع عشر، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، طالبته بالسفر إلى قطاع غزة و"جلب نوره إلى الأطفال قبل فوات الأوان"، وأكدت بالقول: "كأم، لا أستطيع تحمل رؤية معاناتهم. أطفال العالم ينتمون للجميع. أنت الوحيد الذي لا يمكن منعه من الدخول. نحن بحاجة لفتح الممرات الإنسانية بالكامل لإنقاذ هؤلاء الأطفال الأبرياء. لم يعد هناك وقت".
وأضافت مادونا: "السياسة لا يمكن أن تحقق التغيير، الوعي وحده يستطيع ذلك. ولهذا أتوجه إلى رجل دين. اليوم عيد ميلاد ابني روكو، وأشعر أن أفضل هدية يمكن أن أقدمها له كأم هي أن أطلب من الجميع أن يفعلوا ما بوسعهم للمساعدة في إنقاذ الأطفال الأبرياء العالقين وسط تبادل النيران في غزة".
وتابعت :"أنا لا أوجه أصابع الاتهام أو أضع اللوم أو أنحاز لأي طرف، فالجميع يعاني، بمن فيهم أمهات الرهائن، وأدعو أن يتم الإفراج عنهم أيضًا. إنني أحاول فقط القيام بما أستطيع لمنع موت هؤلاء الأطفال جوعًا".
واختتمت رسالتها بدعوة متابعيها للتبرع لعدد من المنظمات الإنسانية، مشيرة إلى الحساب الرسمي لوسائل الإعلام التابعة للفاتيكان.
Related فيديو- لحظة وصول البابا ليو الرابع عشر إلى روما للمشاركة في احتفالات يوبيل للشباب قصف إسرائيلي يقتل العشرات في غزة بينهم 6 من منتظري المساعدات.. وارتفاع وفيات الجوع إلى 227صور لمادونا مع البابا فرانسيس أنتجت بالذكاء الاصطناعي.. هل يجب أن تثير الاهتمام أو الغضب؟ أم لا؟وكان البابا قد جدد مؤخرًا دعوته لوقف فوري لإطلاق النار في غزة، مطالبًا المجتمع الدولي باحترام القانون الإنساني والالتزام بحماية المدنيين. وقال في 20 تموز/يوليو من مقره الصيفي في كاستل غاندولفو: "أجدد ندائي لوقف فوري لهذه الحرب الوحشية ولإيجاد حل سلمي للصراع". وأضاف: "أدعو المجتمع الدولي إلى احترام حظر العقاب الجماعي، والاستخدام العشوائي للقوة، والتهجير القسري للسكان".
معاناة قطاع غزةتأتي مناشدة مادونا، في وقت يشهد قطاع غزة أزمة إنسانية غير مسبوقة، إذ أدى القصف الإسرائيلي المستمر منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى جانب الحصار المشدد المفروض إلى نزوح الغالبية العظمى من السكان وتدمير واسع للبنية التحتية، بما في ذلك المنازل والمستشفيات والمدارس وشبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي.
كما أدت القيود المشددة على دخول المساعدات الإنسانية إلى تعميق الأزمة، مع استمرار القصف واستهداف الطرق المؤدية إلى مراكز الإغاثة، في وقت تتفاقم فيه أزمة الغذاء بشكل خطير، حيث يواجه أكثر من نصف مليون شخص خطر المجاعة المباشرة، ويعيش معظم السكان على وجبة واحدة بسيطة وغير متوازنة في اليوم، فيما تُسجَّل وفيات يومية، بسبب الجوع وسوء التغذية والأمراض المرتبطة بنقص الغذاء والمياه النظيفة.
تشير تقارير منظمات دولية، بينها برنامج الغذاء العالمي ومنظمة الصحة العالمية، إلى أن مستويات انعدام الأمن الغذائي في غزة هي الأعلى في العالم حاليا، وأن مؤشرات سوء التغذية الحاد بلغت مستويات كارثية. وفي ظل استمرار العمليات العسكرية، والقيود الصارمة على دخول المساعدات عبر المعابر، وتدمير الأراضي الزراعية، ونفاد مخزونات الغذاء، تتصاعد التحذيرات من مجاعة شاملة قد تودي بحياة آلاف المدنيين، ولا سيما الأطفال وكبار السن، وسط غياب أي أفق لوقف المعاناة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة