كاتس: سنشرع في بناء سياج حدودي مع الأردن ينتهي بعد 3 سنوات
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
#سواليف
أعلن وزير الجيش الإسرائيلي، يسرائيل كاتس أن إسرائيل ستشرع ببناء سياج حدودي في منطقة الحدود الأردنية الإسرائيلية خلال الأشهر القادمة على أن ينتهي العمل به خلال 3 سنوات، إضافة إلى إقامة بؤر استيطانية على طول مسار الحدود.
جاء ذلك خلال جولة قام بها كاتس في منطقة غور الأردن ولقائه برؤساء السلطات المحلية، مشيرا إلى أن الجدار سيكون بطول 425 كيلومترًا، يمتد من جنوب الجولان وحتى شمال إيلات بتكلفة تقدر بحوالي 5 مليار شيكل.
وقال كاتس، في تصريحات له خلال الجولة التفقدية: “جئت لزيارة منطقة غور الأردن والتقيت مع رؤساء المجالس في المنطقة وأخبرتهم أننا سنكمل بسرعة إقامة السياج الأمني على حدود إسرائيل – الأردن لمنع تهريب السلاح وتعزيز الإرهاب، ولتقوية الاستيطان”.
مقالات ذات صلةوأضاف كاتس في تصريحاته: “سنبدأ الأعمال خلال الأشهر القريبة بهدف إنهائها خلال ثلاث سنوات.
وتابع: “أمرت أيضًا بالترويج لإقامة تجمعات استطانية على طول مسار السياج لتعزيز سيطرتنا على الأرض”.
وزعم كاتس أنه يرى أن “هناك صلة مباشرة بين إحباط البنى التحتية الإرهابية في مخيمات اللاجئين في يهودا والسامرة وبين إقامة السياج- لمنع محاولات إيران لإنشاء جبهة إرهابية شرقية ضد إسرائيل على حسب زعمه”
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي: إقامة علاقات مع إسرائيل لن يحدث بدون إعلان دولة فلسطينية
أكد وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، اليوم الاثنين أن إقامة علاقات مع بين المملكة وإسرائيل لن يحدث دون إقامة دولة فلسطينية.
وصرح وزير الخارجية السعودي خلال كلمة له في المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين، بأن المملكة تدعم جهود مصر وقطر الولايات المتحدة لوقف النار في غزة.
وثمن بن فرحان التزام الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالإصلاحات اللازمة، مشيرا إلى أن حل الدولتين مدخل لاستقرار المنطقة والإقليم.
وقال إن الدولة حق مشروع للشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن التوسع الاستيطاني يقوض حل الدولتين.
وأعلن عن مبادرة سعودية فرنسية لتأمين موافقة المجلس التنفيذي للبنك الدولي على تحويل مبلغ 300 مليون دولار إلى الصندوق الاستثنائي لغزة والضفة الغربية.
وأوضح أن مذكرات تفاهم تعمل السعودية على إبرامها مع السلطة الفلسطينية لدعم الموارد البشرية والتحول الرقمي، وتطوير قطاع التعليم، واستكشاف سبل التعاون بين قطاع الأعمال الفلسطيني ونظيره السعودي.