تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

احتفى الحزب المصري الديمقراطي الإجتماعي بيوم الطفل الفلسطيني، وأصدر بيانًا أكد خلاله أن الحزب ، يقف بكل ما يملك من التزام إنساني وأخلاقي إلى جانب أطفال فلسطين، الذين يواجهون أبشع أشكال العدوان والحرمان والتمييز في ظل احتلال لا يعرف الرحمة.

وقال الحزب في بيانه إن ازدواجية المعايير الغربية، التي تغضّ الطرف عن قتل الأطفال الفلسطينيين وقصف مدارسهم ومخيماتهم، تشكّل وصمة عار على جبين الإنسانية، وتكشف زيف الخطاب الحقوقي الذي تستخدمه تلك الحكومات وفقًا لمصالحها.

وتابع: "نؤكد اليوم، وكل يوم، أن قضية فلسطين ليست مجرد قضية جغرافيا أو سياسة، بل هي قضية حق وعدالة وحرية. 
ودعا المجتمع الدولي،  ومنظمات حقوق الإنسان، إلى التحرك الفوري لحماية الأطفال الفلسطينيين، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه،  وتوفير الحماية الدولية العاجلة لهم".

وأكد الحزب دعمه الكامل لنضال الشعب الفلسطيني من أجل إقامة دولته المستقلة  في إطار حل عادل وشامل يضمن كرامة الشعب الفلسطيني وحقوق أطفاله.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحزب المصري الديمقراطي الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي الطفل الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

وقت الطفل الطويل أمام الشاشة يسبّب له مشاكل عاطفية واجتماعية

ملاحظة المحرر: كارا ألايمو أستاذة مساعدة بمجال الاتصال في جامعة فيرلي ديكنسون. صدر كتابها "التأثير المفرط: وسائل التواصل الاجتماعي سامة للنساء والفتيات.. كيف يمكن مواجهتها"، في العام ٢٠٢٤، لدى دار نشر ألكوف. 

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- طفلك لا يسمع ما تقوله؟ هل يركل ويصرخ عندما يغضب؟ قد تحتاج إلى إعادة النظر في الوقت المخصص له أمام الشاشة، بحسب مقال نُشر في مجلة Psychological Bulletin التابعة للجمعية الأمريكية لعلم النفس، الإثنين.

كلما زاد الوقت الذي يقضيه الأطفال أمام الشاشة، زاد احتمال ألا ترقى أفعالهم ومشاعرهم إلى مستوى التوقعات في مرحلة نموّهم، وفق ما توصل إليه تحليل تلوي لـ117 دراسة أجريت على أطفال ما دون الـ10 سنوات والنصف، عند الشروع بالبحث.

شملت هذه المشاكل الاجتماعية والعاطفية: 

القلق،والاكتئاب،وفرط النشاط،والعدوانية. 

كان الارتباط ضئيلاً لكنه مهم، خصوصًا لدى الفتيات.

قد تمنع الشاشات الأطفال من تطوير مهارات تنظيم مشاعرهم.Credit: zeljkosantrac/E+/Getty Images

صُمّمت الدراسات بطرق مختلفة، لكن الصورة العامة أظهرت أنّ المشاكل تحدث عندما يقضي الأطفال دون سن الثانية أي وقت أمام الشاشات (باستثناء محادثات الفيديو)، وعندما يقضي الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وخمس سنوات أكثر من ساعة يوميًا أمام الشاشات، وعندما يقضي الأطفال الأكبر سنًا أكثر من ساعتين يوميًا أمام الشاشات.

كان الأطفال الذين يقضون وقتًا طويلاً في الألعاب الإلكترونية أكثر عرضة للخطر. ومن تتراوح أعمارهم بين 6 و10 سنوات أكثر عرضة للإصابة بمشاكل اجتماعية وعاطفية من الأطفال في سن الخامسة وما دون.

إلى ذلك، يميل الأطفال الذين واجهوا هذه التحديات للجوء إلى الشاشات بشكل أكبر للتأقلم، الأمر الذي قد يُفاقم المشكلة. وينطبق هذا الأمر تحديدًا على الأولاد.

وأشارت المؤلفة الرئيسية روبرتا بيريس فاسكونسيلوس في حديثها مع CNN، إلى إحدى أبرز النتائج: "الاستخدام المفرط للشاشات ليس مجرد سبب للمشاكل، بل قد يكون أحيانًا مؤشرًا لها".

وأضافت فاسكونسيلوس، المحاضرة المساعدة في جامعة نيو ساوث ويلز بسيدني، أستراليا: "في كثير من الحالات، يلجأ الأطفال الذين يعانون أصلًا من صعوبات عاطفية إلى الشاشات، لا سيما ألعاب الفيديو، كوسيلة للتكيف أو الهروب. ورغم أن ذلك قد يوفر راحة مؤقتة لهم، إلا أنه بمرور الوقت قد يوقعهم في دوامة تُعزّز تلك الصعوبات العاطفية".

مقالات مشابهة

  • المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري تكشف جهود الدولة في دعم الأشقاء الفلسطينيين
  • السفير الفرنسي لشيخ الأزهر: نؤمن بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة
  • حزب صوت الشعب: أمريكا تُشرعن الهولوكوست في غزة ودم الطفل الفلسطيني ليس أقل من غيره
  • تركيا: عبد الله أوجلان يطالب بلقاء رئيس حزب الشعب الجمهوري
  • أسباب وأعراض تؤكد إصابة الطفل بالتوحد
  • الرئيس الكولومبي: اضطرابات الشرق الأوسط بدأت بقصف الأطفال الفلسطينيين
  • من الأسرة إلى المدرسة… كيف يحصن القانون المصري الطفل ضد الخطر؟
  • في مسيرة غزة ضد العدوان..السريتي: المغاربة مع فلسطين ومع المقاومة الباسلة
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من تصاعد جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني
  • وقت الطفل الطويل أمام الشاشة يسبّب له مشاكل عاطفية واجتماعية