كشفت الفنانة أمينة خليل عن حالة القلق الشديدة التي أصابتها عند ترشيحها لتجسيد شخصية "نيلي" في مسلسل "لام شمسية"، مؤكدة أنها شعرت برهبة غير مسبوقة بعد قراءة سيناريو العمل. معلقة : "كنت مرعوبة جد".

الثلاثاء.. أبطال لام شمسية ضيوف كلمة أخيرة مع لميس الحديديالقومي للأمومة والطفولة: لام شمسية بسّط قضية التحرش بالأطفال وعرضها بشكل إنسانيمهندس صوت لام شمسية يعلق على شائعات طالت المسلسل


وفي لقاء لها ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON، قالت أمينة:"أنا متعودة دايمًا لما أشتغل مع المخرج كريم الشناوي إن أول ما أخلص قراءة الورق، الخاص بالحلقة الاولى  أكلمه فورًا.

.. لكن المرة دي، فضلت 10 أيام كاملة مش قادرة أكلمه... كنت مرعوبة".


وأشارت إلى أن سبب هذا الخوف يرجع إلى ثِقل الشخصية وأن القضية شائكة ، موضحة:"نيلي شخصية مش سهلة، والتعامل مع قضية زي دي حساسة جدًا... حسيت بمسؤولية كبيرة 
لكنها أوضحت أن الثقة الكبيرة التي منحتها لها الكاتبة مريم نعوم والمخرج كريم الشناوي، شجعتها في النهاية على قبول التحدي وخوض التجربة.


وأضافت:"وجود كريم ومريم جنبي شجعني جدًا... حسيت إنهم شايفين في أنني قادرة ومناسبة  للدور  وده اللي خلاني أتحمّل مسؤولية الدور."

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أمينة خليل لام شمسية كلمة أخيرة لميس الحديدي المزيد لام شمسیة

إقرأ أيضاً:

خليل: عدم استقرار الأسعار و سيطرة السماسرة وراء أزمة صناعة الدواجن

أكد الدكتور مصطفي خليل أستاذ أمراض الدواجن بمركز البحوث الزراعية و عضو لجنة الزراعة بحزب الوفد ان هناك عاملان اساسيان سببا عدم استقرار صناعة الدواجن الا وهما  عدم ثبات أسعار البيع ، و  سيطرة الوسطاء (السماسرة) ، هما من أخطر المشاكل التي تهدد استدامة صناعة الدواجن، وتأثيرهما يمتد ليشمل المنتج والمستهلك والاقتصاد الوطني.
و اضاف خليل يؤدي هذان العاملان إلى سلسلة من النتائج السلبية المدمرة على القطاع الداجني على المربّي والمنتج فعندما يبيع المربّي بسعر يقل عن تكلفة الإنتاج (خاصة في أوقات الوفرة)، فإنه يتعرض لخسائر فادحة ومباشرة.
و يصعب عليه اتخاذ قرارات التوسع أو حتى الاستمرار، بسبب الغموض وعدم اليقين بشأن العائد المتوقع.و تؤدي الخسائر المتكررة إلى استنزاف رأس مال المربي، مما يمنعه من تطوير مزرعته أو تجديد معداته.
-و اوضح ان هناك خروج لصغار المنتجين من السوق و هم الأكثر تأثراً بتقلبات الأسعار، لأن هوامش ربحهم ضيقة وقدرتهم على تحمل الخسائر محدودة ، و  انسحابهم يؤدي إلى تمركز الإنتاج في أيدي عدد قليل من كبار المنتجين، مما يضعف المنافسة ويجعل السوق أكثر عرضة للاحتكار.
و يضطر المربي الذي يعاني من ضغط مالي إلى تقليل جودة الأعلاف أو تجاهل بعض برامج التحصين لخفض التكلفة، مما يؤثر سلباً على صحة القطيع وجودة المنتج النهائي.

و يعمل الوسطاء على شراء الدواجن بسعر منخفض جداً من المزرعة أحياناً يقل عن تكلفة الإنتاج، ثم يعيدون بيعها للمستهلك أو للتاجر التالي بسعر مرتفع جداً، مستفيدين من الفارق الكبير في السعر.هذا يعني أن المستهلك يدفع ثمناً باهظاً، بينما لا يحصل المنتج على العائد العادل.
و حذر خليل من  نقص المعروض المفاجئ
عندما ينسحب المربون من السوق نتيجة الخسائر، يقل إجمالي المعروض في فترات لاحقة ، هذا النقص يؤدي حتماً إلى قفزات سعرية حادة تضر بالمستهلك.
كما ان المربون يتجهون إلى تخفيض أو وقف دورات الإنتاج بعد فترات الخسارة، مما يخلق فجوات في الإنتاج المحلي لا يمكن تغطيتها إلا باللجوء إلى الاستيراد، مما يهدر العملة الصعبة.

مشيرا إلى ان الإنتاج الحيواني عامة وصناعة الدواجن  خصوصا  تتميز بارتفاع المخاطر وانخفاض العوائد المستقرة يصبح طارداً للاستثمارات الجديدة، مما يعيق التطور التكنولوجي وزيادة الإنتاجية في هذا القطاع .

موضحا ان حل مشكلة عدم ثبات الأسعار والوسطاء تتطلب معالجة هذه المشكلة تدخلات هيكلية من الدولة، بالإضافة إلى تعاون المنتجين
و تفعيل نظام التعاقد المسبق بين المربين والمجازر و شركات التوزيع الكبرى، لتحديد سعر بيع عادل يغطي التكلفة  الحقيقية مع هامش ربح  معقول و مقبول، قبل بدء دورة الإنتاج.
و إنشاء بورصات سلعية أو أسواق جملة منظمة للدواجن، تُعلن فيها الأسعار بشفافية وبشكل يومي، مما يحد من احتكار الوسطاء.
و تشجيع إنشاء الجمعيات التعاونية القوية للمنتجين، لتمكينهم من التفاوض على أسعار البيع والشراء ككتلة واحدة، بدلاً من التفاوض الفردي الضعيف.
بمعنى  التحول من مجرد تربية إلى تصنيع وتجهيز من ذبح وتعبئة وتجميد كلما أمكن ، هذا يسمح للمنتج بالوصول مباشرة إلى نقطة البيع النهائية أو المستهلك، متجاوزاً حلقة الوسطاء.

و تفعيل البيع المباشر للمستهلكين  أو من خلال منصات رقمية  عبر وسائل التواصل الاجتماعي خاصة بالاتحاد العام للدواجن  لتقليل الحلقات الوسيطة.
و العمل على تخطيط الإنتاج بشكل أفضل، وتوزيع دورات الإنتاج على مدار العام لتجنب تركيز الإنتاج في فترات معينة.

 

مقالات مشابهة

  • نيللي كريم تعيش حالة انتعاش فني بـ3 أفلام
  • على طريقة خليل الغبي بالمتسول .. حبس عصابة جديدة في الجيزة
  • أمينة مغربي تخطف الأنظار في مهرجان مراكش السينمائي وتشارك في قمة بريدج 2025
  • نيللي كريم توجه رسالة لمحمد صلاح بعد أزمته مع ليفربول
  • محمود الزنفلي يشيد بتجربة الأهلي ويثني على الشناوي ومحمد بسام
  • الأردن يوقّع اتفاقية لإنشاء محطة طاقة شمسية صناعية بقدرة 100 ميغاواط
  • الزنفلي يشيد بمحمد الشناوي وتجربته داخل الأهلي
  • ليلي علوى تشيد بفيلم القصص بطولة نيللي كريم وأمير المصرى
  • خليل: عدم استقرار الأسعار و سيطرة السماسرة وراء أزمة صناعة الدواجن
  • بفستان أنيق ..نيللي كريم تخطف الأنظار عبر إنستجرام