حقيقة فيديو رقص فتاة سعودية مع مطرب خلال حفل في الرياض
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات في منصة إكس مقطع فيديو بزعم أنه للحظة رقص فتاة سعودية مع مطرب خلال حفل في الرياض.
جرى تناقل المقطع في مناسبات مختلفة خلال الشهور الأخيرة، أبرزها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بالتزامن مع "موسم الرياض"، لكنه عاود الظهور مجددًا، ليحصد آلاف المشاهدات.
ورافق الفيديو تعليق يقول: "في السعودية، أم طلال ترقص مع مطربها المفضل في حفل في الرياض".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو، وجد أنه يعود إلى العام الماضي، وأن الحفل لم يكن في السعودية.
ويظهر البحث العكسي عن الفيديو أنه يرتبط بفريق "ذا درايفر إيرا"، وهو ثنائي موسيقي أمريكي يتألف من الأخوين روكي وروس لينش. وكلاهما عضوان سابقان في فرقة R5.
في 9 أكتوبر/ تشرين الأول 2024، نشرت قناة الفريق عبر يوتيوب، فيديو مدته تزيد عن 7 دقائق للجولة الغنائية للفريق في أوروبا والمملكة المتحدة. ويمكن مشاهدة المقطع المتداول حاليًا خلال الفيديو الأصلي في الدقيقة 4:40.
كما نشر حساب الفريق عبر تيك توك مقطعًا من زاوية أخرى لرقصة الفتاة مع أحد مطربي الفريق، روس لينش. وكان تاريخ نشره في 26 سبتمبر/أيلول الماضي، يوم حفل الفريق في مدينة برمنغهام البريطانية، بحسب الجدول الزمني للجولة الغنائية.
السعوديةالرياضنشر الأحد، 13 ابريل / نيسان 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الرياض
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: نزوح 122 مليون شخص قسرًا في العالم بنهاية أبريل الماضي
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الخميس أن إجمالي عدد النازحين قسرًا حول العالم انخفض بشكل طفيف عن الرقم القياسي المسجل نهاية عام 2024، وذلك بفضل سقوط الرئيس السوري بشار الأسد وعودة عدد كبير من السوريين إلى ديارهم.
ففي نهاية عام 2024، بلغ عدد النازحين قسرًا في العالم 123.2 مليون شخص. ورغم أنه رقم قياسي، انخفض هذا العدد في نهاية أبريل الماضي إلى 122.1 مليون شخص، بعد عودة نحو مليوني سوري إلى ديارهم، بحسب تقرير سنوي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ومع ذلك، تعتمد هذه الأرقام بشكل كبير على نتائج الصراعات والأزمات الكبرى التي يواجهها العالم حاليًا والتي أجبرت السكان على مغادرة ديارهم.
وقال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، "نشهد فترة من التقلبات الشديدة في العلاقات الدولية، حيث تخلق الحروب الحديثة مشاهد هشة ومحزنة تتسم بمعاناة إنسانية حادة".
وأضاف المسئول أنه يجب مضاعفة الجهود سعيًا لتحقيق السلام وإيجاد حلول دائمة للاجئين وغيرهم ممن أُجبروا على الفرار من ديارهم، لا سيما مع تناقص التمويل، وليس فقط بسبب الانسحاب الأمريكي المفاجئ من تقديم المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى أن النزاعات الكبرى في السودان وميانمار وأوكرانيا، وغيرها لاتزال السبب الرئيسي للنزوح القسري.