كشف مصدر مسؤول بمصرف ليبيا المركزي في تصريح لقناة “ليبيا الأحرار” أن الآلية الجديدة لاستجلاب الوقود ستكون عبر فتح اعتمادات مستندية مع نفس الشركات الموردة التي كانت تزود السوق المحلية سابقاً.

وأوضح المصدر أن هذه الآلية بدأ تنفيذها فعلياً منذ مطلع شهر أبريل الجاري مؤكداً أنها ستستمر حتى نهاية 2025.

وأوضح المصدر أن الآلية الجديدة تسهل رصد القيم الحقيقة لتوريد الوقود وتضمن انتظام تدفقه وفق معايير شفافية مصرفية.

وفي مطلع نوفمبر من عام 2021، اعتمدت حكومة الوحدة الوطنية آلية لتوريد الوقود بالمقاصة (تسوية مالية مع الجهات التي يُصدَّر النفط إليها والتي بدورها تورّد المحروقات) عرفت فيما بعد بمبادلة النفط بالوقود، لحل أزمة نقص الوقود، في الوقت الذي كان فيه مصطفى صنع الله رئيسًا لمؤسسة الوطنية للنفط.

المصدر: ليبيا الأحرار

الوقودرئيسيمصرف ليبيا المركزي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الوقود رئيسي مصرف ليبيا المركزي

إقرأ أيضاً:

مصادر إسرائيلية: اشتباك رفح يكشف التحديات الميدانية المعقدة التي يواجهها الجيش

#سواليف

قالت #مصادر_عسكرية إسرائيلية إن الحادثة التي وقعت أمس الأربعاء في مدينة #رفح جنوب قطاع #غزة، وأسفرت عن إصابة خمسة #جنود من #جيش_الاحتلال، كشفت عن أحد أصعب التحديات التي تواجه القوات الإسرائيلية في القتال الدائر بالقطاع.

ونقل موقع /واللا/ الإخباري العبري، اليوم الخميس، عن ضباط في قيادة العمليات الخاصة بلواء “غولاني” أن ما جرى في رفح يعكس خصائص قتالية معقدة تشبه – بحسب وصفهم – معركة “ستالينغراد” في الحرب العالمية الثانية، من حيث المساحات الحضرية الكثيفة، والمباني المدمرة، والأنفاق المنتشرة.

ووفق الرواية الإسرائيلية، فقد خرج ثلاثة مقاومين من بنية تحتية تحت الأرض تحت غطاء مبانٍ منهارة، واشتبكوا مع القوات المتمركزة، حيث قُتل اثنان منهم، فيما تمكن الثالث من إطلاق صاروخ مضاد للدبابات أو زرع عبوة ناسفة على ناقلة الجنود المدرعة “تايجر” قبل انسحابه. وأسفر الاشتباك عن إصابة ثلاثة جنود بجروح خطيرة، وإصابة اثنين آخرين بجروح طفيفة ومتوسطة.

مقالات ذات صلة اكتظاظ وتجويع وإهمال طبي.. أوضاع الأسرى تصل إلى حد الكارثة منذ 7 أكتوبر 2025/12/04

وأوضح ضباط من لواء ” #غولاني ” أن حجم الدمار الهائل في المباني يجعل من الصعب تحديد اتجاهات تحرك المقاتلين الفلسطينيين، مشيرين إلى أن عناصر ” #حماس ” يستغلون المباني المدمرة والأنفاق الواسعة والمتفرعة للإفلات من المراقبة الجوية.

وأضافت المصادر أن الجيش يواجه تحديًا إضافيًا يتمثل في فرض حصار على منطقة رفح، وهو ما وصفوه بأنه تجربة غير مسبوقة في سياق عسكري تقليدي، حيث لا تتوفر خطوط إمداد غذائية أو مائية، فيما تواصل المقاومة الفلسطينية إظهار قدرة على تحدي القوات البرية.

وبحسب تقديرات إسرائيلية، لا يزال أكثر من عشرين مقاتلًا فلسطينيًا مختبئين في المنطقة بين الأنفاق والمباني المدمرة.

ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ارتكبت قوات الاحتلال – بدعم أميركي وأوروبي – إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت القتل والتجويع والتدمير والتهجير والاعتقال، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وقد أسفر العدوان عن أكثر من 240 ألف شهيد وجريح معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى ما يزيد على 11 ألف مفقود، ومئات آلاف النازحين الذين يعانون المجاعة، فضلاً عن الدمار الشامل الذي محا معظم مدن ومناطق القطاع من على الخريطة.

مقالات مشابهة

  • طبيب يكشف الحالات التي يمكن فيها خفض ضغط الدم دون الحاجة إلى أدوية
  • الأحرار الفلسطينية”: الاعتداءات المتكررة على الأسير القائد البرغوثي وغيره ينبأ بمنهجية قتل بطيئ
  • المركزي للمصارف ومحطات الوقود: التزموا بتوفير خدمة الـ”QR”
  • المركزي يفرض «نقاط البيع» في جميع محطات الوقود
  • إعلام عبري يؤكد : أبو شباب قُتل على يد “حماس” وليس في اشتباكات
  • المجموعات المسلحة الجديدة التي ظهرت في غزة مؤخرا
  • مصادر إسرائيلية: اشتباك رفح يكشف التحديات الميدانية المعقدة التي يواجهها الجيش
  • أكثر من ألف ليبي وليبية يبدون رغبتهم في الانضمام إلى “الحوار المهيكل”.. والبعثة الأممية توضح آلية الاختيار
  • شوبير يكشف تفاصيل أزمة عدم إقامة نهائي كأس ليبيا في القاهرة
  • “الأحرار الفلسطينية” : جريمة خانيونس خرق فاضح هدفه تقويض اتفاق وقف إطلاق النار