أدانت محكمة الشراقة اليوم رعية سوري يدعى”ك.ت” بتهمة حيازة المخدرات و المؤثرات العقلية بغرض الاستهلاك الشخصي والإقامة غير الشرعية على التراب الوطني.

توقيف الرعية السوري جاء على إثر مراقبة روتينية خضع لها المتهم من قبل مصالح الأمن بالشراقة. اسفر خلال عملية الملامسة الجسدية العثور بحوزته على كمية من المؤثرات العقلية بالإضافة إلى قطعة مخدرات من نوع القنب الهندي.

فيما تبين خلال مراقبة صلاحية وثائقه أنه مقيم بطريقة غير شرعية على التراب الوطني الجزائري.

المتهم مثل للمحاكمة بموجب إجراء المثول الفوري مؤكدا أنه مقيم بالجزائر منذ 13 سنة. وأنه قدم طلبا للجوء المدني بالجزائر منذ دخوله للتراث الوطني. وأنه مستقر حاليا و هو اب لاطفال جميعهم من مواليد الجزائر.

مضيفا أنه يعمل “بناء” وأنه تعرض لحادث خطير اصيب على أثرها لاصابات على الكتف. وأن المؤثرات التي ضبطت بحوزته سلمت له بموجب وصفة طبية كمسكنات للآلام، وانكر علاقته بقطعة المخدرات.

وكيل الجمهورية التمس معاقبته بعام حبسا نافذة مع 50 ألف دج، قبل أن تدينه المحكمة بالحكم السالف ذكرها.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الأردن.. عودة 170 ألف لاجئ سوري لبلدهم

#سواليف

أعلنت #مفوضية #شؤون_اللاجئين في #الأردن عودة أكثر من 170 ألف #سوري إلى وطنهم منذ #سقوط_النظام السابق.

مشيرة إلى أن هذه التغيرات فتحت نافذة أمل للسلام والاستقرار في البلاد، وشجعت #اللاجئين_السوريين على العودة إلى بلادهم.

ومنذ اندلاع #الأزمة_السورية عام 2011، استضاف الأردن على أراضيه قرابة مليون ونصف مليون لاجئ سوري، بينما المسجلون رسمياً لدى مفوضية اللاجئين يبلغ عددهم نحو 430 ألفاً فقط. يعيش معظمهم داخل المدن لا في المخيمات، ما يفرض ضغوطاً على الخدمات العامة ويحوّل ملف اللجوء إلى تحدٍ طويل الأمد.

مقالات ذات صلة تعمق المنخفض الجوي عصر ومساء اليوم وانتظام الهطولات المطرية 2025/12/11

وبعد مرور عام على تغيّر المشهد الأمني في سوريا في 8 ديسمبر الماضي، شهدت المنطقة موجة من العودة الطوعية. وحسب بيانات مفوضية اللاجئين، عاد نحو 172 ألفاً، مع تأكيد المفوضية والحكومة الأردنية أن العودة يجب أن تبقى طوعية وآمنة، وتُدعم بمعلومات دقيقة وخدمات متوفرة.

وتعمل الحكومة الأردنية والمفوضية والجهات الشريكة على مزيج من الحماية والدعم الإنساني، مع تنسيق مستمر مع سوريا الجديدة لتيسير عودة طوعية منظمة. ورغم ذلك، تُظهر الأرقام أن جزءاً كبيراً من السوريين يفضّل البقاء في الأردن لحين توافر شروط الأمان والخدمات الأساسية.

وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن عدد اللاجئين السوريين في الأردن مازال مرتفعاً، وأن العودة تسير ببطء رغم مرور أكثر من عام على التحولات السياسية في سوريا. يبقى ملف اللاجئين السوريين مفصلاً إنسانياً وسياسياً في الأردن، في ظل وجود آلاف العائلات التي مازالت تبحث عن ضمانات قبل اتخاذ قرار الرحيل.

مقالات مشابهة

  • القبض على مقيم باكستاني لترويجه الميثامفيتامين المخدر بمنطقة المدينة المنورة
  • الأحوال المدنية: 3 حالات لتغيير الصورة في الهوية
  • واشنطن تعلن عن اتفاقية مع المكسيك بشأن تقاسم المياه
  • حبس موظف في قضية حيازة أقراص مخدرة بالدقهلية
  • مصرع شخص وإصابة اثنين في حادث مرور مأساوي بالجزائر
  • 6 إجراءات.. "الجوازات" توضح خطوات الإبلاغ عن فقدان هوية مقيم
  • السجن المؤبد أو المشدد عقوبة حيازة أدوات تستخدم في صنع المفرقعات بالقانون
  • القبض على مقيم لترويجه 33 كيلوجرامًا من الحشيش في جازان 
  • الوادي: تفكيك شبكة إجرامية وحجز 10 آلاف قرص مهلوس مموهة وسط التمور
  • الأردن.. عودة 170 ألف لاجئ سوري لبلدهم