أحمد فايق يتناول كوب مياه بعد معالجته من الملوثات بواسطة اختراع باحث مصري بكوريا
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
استضاف برنامج «لوغاريتم» الدكتور عمرو ماضي، الأستاذ بمركز أبحاث أولوية الطاقة النظيفة بجامعة يونجنام الكورية، المصنف رقم 2 بين الكوريين، في تخصص «ابتكار مواد تعالج المياه الملوثة»، والحاصل على 5 براءات اختراع من 3 قارات حول العالم، هي أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا.
وتحدث ماضي، في بداية الحلقة، ببرنامج «لوغاريتم» من تقديم الإعلامي أحمد فايق، المذاع على قناة DMC، من كوريا الجنوبية، عن تجاربه قائلا: «جميع براءات الاختراعات التي حصلت عليها كانت عن معالجة المياه الملوثة بمواد مسرطنة».
وأضاف «قمت بالحصول على 2 براءة اختراع بمصر في مجال المياه، وقدمت في البداية لمعادلة معالجة المياه، وتمت الموافقة عليها، واشتغلت عليها حتى حصلت على هذه البراءات».
تجربة عملية صعبةوخاض مقدم البرنامج أحمد فايق، تجربة معملية صعبة، مع الدكتور عمرو ماضي، من خلال عملية محاكاة داخل المعمل لطريقة معالجة المياه الملوثة، وهو تخصص الدكتور عمرو، الذي نشر حوله عشرات الأبحاث في كبرى المجلات العملية.
وتابع «فايق» خطوات المعالجة، منذ فصل الملوثات، وحتى تنقية المياه بصورة تامة، لدرجة أنه شرب كوبا من المياه المعالجة من الملوثات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المياه لوغاريتم المياه الملوثة
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس الوزراء: 38 ألف طبيب مصري تم توفيرهم من أجل التعامل مع مصابي غزة
أكد الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، أن تم توفير كل الأطقم الطبية اللازمه للتعامل مع رحله الحالات القادمه من غزة، مضيفا أن 300 مستشفى في مصر مجهزه على اعلى مستوى من اجل المصابين والجرحى القادمين من قطاع غزة.
وأضاف الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج علي مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن اكثر من 150 سيارة اسعاف مجهزه مستعده للتعامل مع كل القادمين من المصابين من غزة.
وتابع الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، أن 38 ألف طبيب مصري تم توفيرهم من اجل التعامل مع المصابين الجرحى القادمين من قطاع غزة.
وأشار إلى أن تم تطعيم كل الاطفال القادمين انقطاع غزه عبر معبر رفح.