بسمة وهبة عن شكوى نادين نجيم من الوحدة: أعاني مثلها
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
علقت الإعلامية بسمة وهبة، على ظهور الفنانة اللبنانية نادين نجيم نسيب في مقطع فيديو تشكو من خلاله أنها لا تجد الشخص المناسب الذي تتجاذب معه أطراف الحديث وأنها تشعر بالوحدة.
وأضافت خلال برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": "هي فنانة من أكثر الفنانات اللبنانيات شهرة في الوطن العربي، فهي جميلة وموهوبة وشيك، وشفتني في الفيديو بتاعها، لكن من غير الحلاوة والجمال بتاعها".
وتابعت: "هذا الفيديو جعلني أشعر بنفس إحساسها، لأني أعاني من نفس ما تعانيه ودينا غبور، أنا أعاني من المرض والجراحات وسأخضع لبعض الجراحات وأنا راضية عن هذا ولست معترضة على الإطلاق، كما أنني أعاني من الوحدة".
وأشارت: "للأسف، يشاهد الناس الإخراج الأخير على الشاشة، لكن كواليس الفيلم به مشاهد كثيرة صعبة التي هي مشاهد حياتنا، وأعلم أن هناك إعلاميون كثر يحرصون على عدم إظهار تفاصيل حياتهم الصعبة أمام المشاهدين.. وأريد أن أقول لكم بكل شجاعة إنني أمر بنفس ما تمر به نادين، فكل خطواتنا محسوبة، لأننا تحت دائرة الضوء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية بسمة وهبة بسمة وهبة نادين نجيم الإخراج المزيد بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
ظهور صارم لماكرون بعد دفعة على وجهه من زوجته.. ما حقيقة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية بزعم أنه يظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعد حادثة "الدفعة على وجهه" من جانب زوجته بريجيت ماكرون، في مستهل جولتهما الآسيوية الأسبوع الماضي.
حظي الفيديو المتداول بمئات الآلاف من المشاهدات في مختلف المنصات الاجتماعية. وصاحب المقطع تعليق مٌضلل يقول: "في أول ظهور له بعد الصفعة، ماكرون يظهر بشكل رجولي وشديد الصرامة أمام جنوده".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أن المقطع قديم ولم يتم تصويره بعد حادثة الرئيس الفرنسي وزوجته لدى وصولهما مطار ناي باي في العاصمة الفيتنامية هانوي، الأحد الماضي.
وجرى تصوير الفيديو مطلع فبراير/شباط، عندما كان ماكرون يزور مدينة كولمار (شرق فرنسا) بمناسبة الذكرى الثمانين لتحريرها خلال الحرب العالمية الثانية.
ونشر قصر الإليزيه الرئاسي مقطعًا يحتوي لقطات مشابهة للفيديو المتداول لدى استعراض ماكرون القوات في مدينة كولمار.
وكانت كولمار آخر مدينة فرنسية تنسحب منها القوات الألمانية بعد هزيمتها على يد قوات الحلفاء، في 2 فبراير/شباط 1945. وهي آخر معركة كبرى في الحرب العالمية الثانية على الأراضي الفرنسية.