بايدن: أميركا تحاول تحديد كيفية سقوط طائرة قائد «فاغنر»
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
قال الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم الجمعة، إن مسؤولين أميركيين يحاولون تحديد كيفية سقوط طائرة يفغيني بريغوجين، قائد مجموعة فاجنر العسكرية الروسية الخاصة، ومقتل جميع ركابها.
ووجهت روسيا توبيخا إلى بايدن في وقت سابق اليوم بعدما عبر عن عدم دهشته من مقتل بريجوجن في حادث تحطم طائرة، وحذرت واشنطن من الإدلاء بمثل هذه التصريحات.
الصين تفعّل الاستجابة للطوارئ من المستوى الرابع في مواجهة الفيضانات منذ ساعة «النيجر» تطلب من السفير الفرنسي المغادرة منذ ساعتين
وردا على سؤال الصحافيين عن سبب سقوط طائرة بريغوجينن، قال بايدن «لا يمكنني التحدث بحرية عن هذا الأمر بالتحديد... نحاول تحديد الأسباب بدقة، لكن ليس لدي ما أقوله».
وعبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تعازيه لعائلة بريغوجينن أمس الخميس ليقطع صمته في أعقاب تحطم طائرة بريغوجينن بعد شهرين من قيادته تمردا ضد قادة الجيش الروسي.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة السعودي: اتفاق "أوبك بلس" يمثل "نقطة تحول"في تحديد مستويات الإنتاج
دبي - رويترز
قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان اليوم الاثنين إن ما تحقق أمس في اجتماعات تحالف أوبك بلس يمثل نقطة تحول.
وأعلنت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أن تحالف أوبك بلس وافق على آلية لتقييم الطاقة الإنتاجية القصوى للأعضاء، والتي ستستخدم لتحديد مستويات الإنتاج الأساسية اعتبارا من عام 2027.
وأكد وزير الطاقة السعودي أن "اتفاق أوبك بلس الأخير هو الأهم والأكثر شفافية في تحديد مستويات الإنتاج".
وأضاف "اجتماع أوبك بالأمس من أنجح أيام مسيرتي المهنية... اتفاق أوبك بالأمس سيكافئ من يستثمر ومن يؤمن بوجود نمو في الطلب ويضعنا في موقع متقدم بين المنتجين".
واتفق تحالف أوبك بلس، الذي يضم أوبك وحلفاء بقيادة روسيا، أمس الأحد على إبقاء مستويات إنتاج النفط دون تغيير للربع الأول من عام 2026. ومن المقرر أن يتم إجراء تقييم الطاقة الإنتاجية القصوى للأعضاء بين يناير وسبتمبر 2026، وفقا لمصادر متابعة للاجتماعات، بما سيسمح بتحديد حصص الإنتاج لعام 2027.
ويناقش تحالف أوبك بلس مسألة الطاقة الإنتاجية والحصص منذ سنوات وسط صعوبات ناجمة عن زيادة بعض الأعضاء، مثل الإمارات، قدراتهم الإنتاجية ورغبتهم في الحصول على حصص أعلى.
وتشهد دول أخرى خصوصا في أفريقيا تراجعا في الطاقة الإنتاجية لكنها ترفض خفض حصصها. وانسحبت أنجولا من المنظمة في 2024 بسبب خلاف حول حصصها الإنتاجية.