لقاء الخميسي بطلة مسرحية الملك وأنا من إنتاج البيت الفني للفنون الشعبية برئاسة تامر عبدالمنعم
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
إنضمت الفنانة لقاء الخميسي إلى فريق عمل مسرحية "الملك وأنا" وهي من إنتاج البيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية برئاسة الفنان تامر عبدالمنعم وإخراج محسن رزق والتي من المقرر عرضها قريبا على خشبة مسرح البالون.
قصة مسرحية "الملك وأنا""الملك وأنا" مسرحية كوميدية إستعراضية غنائية فكرتها تدور حول ملك جزيرة سيان الذي يستعين بمدرسة إنجليزية تدعى "ياسمين" لتعليم أولاده مما يحدث صداما بين ثقافة المدرسة وثقافة أبناء الملك.
ومن جانبه قال الفنان تامر عبدالمنعم، رئيس البيت الفنى للفنون الشعبية والإستعراضية أن موعد إفتتاح مسرحية "الملك وأنا" سيكون فى موسم عيد الأضحى 2025.
وأكد "عبد المنعم" أن العرض يعتمد على الجرافيك والإبهار بشكل أساسي لتكون "الملك وأنا" بداية جديدة في عالم الإبهار الإستعراضي بقطاع الفنون الشعبية والإستعراضية.
مسرحية الملك وأنا ديكور د. حمدي عطية، ملابس د. مروة عودة، أشعار عادل سلامة، موسيقى والحان عصام كاريكا، إستعراضات حسن شحاتة، جرافيك جون بهاء، إضاءة عز حلمي، إدارة مسرحية غادة إسماعيل وبسملة رفعت وحميدة صلاح، مساعدين إخراج دعاء محمد ومحمود علاء، مخرج منفذ عماد عبدالعظيم وياسر جمعة.
العرض المسرحي "الملك وأنا" بطولة الفنانة لقاء الخميسي، دكتور فريد النقراشي، هدى هاني، وفاء السيد وكوكبة أخرى من الفنانين بالإضافة إلى 10 اطفال يجسدون أبناء الملك وهي من إخراج محسن رزق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال لقاء الخميسي أحدث ظهور لـ لقاء الخميسي آخر أعمال لقاء الخميسي لقاء الخميسي الملك وانا الملک وأنا
إقرأ أيضاً:
عبدالمنعم سعيد: تقرير الأمن القومي الأمريكي يعكس «روح ترامب» ويُعيد الولايات إلى القرن الـ19
قال الدكتور عبد المنعم سعيد، الكاتب والمفكر السياسي، إن وثيقة الأمن القومي الأمريكي تمثّل استمرارًا لنمط سنوي اعتادت الولايات المتحدة من خلاله إصدار تقرير يشرح إمكاناتها وقدرتها على التأثير الخارجي، وكيف ترى موقعها في النظام الدولي.
وأوضح سعيد خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج المشهد المذاع على فضائية Ten، مساء الأربعاء، أن التقرير الحالي يحمل بوضوح بصمة إدارة الرئيس دونالد ترامب، مشيرًا إلى أن المعتاد من هذا التقرير منذ 2017 حتى 2021، وهي المرحلة الأولى من عهد ترامب، أن الشخصيات نفسها ظلت تتولى قيادة مجلس الأمن القومي.
وأضاف أن المجلس الآن يبدو صامتًا، لكن التقرير يكشف الكثير؛ فافتتاحيته تؤكد أن "ترامب جاء لينقذ أمريكا"، في تناقض مع روح التقارير السابقة التي كانت أكثر تحفظًا ومؤسسية.
ووصف سعيد "لغة التقرير ونفَسه السياسي" بأنهما يحملان قدرًا كبيرًا من التحيّز لترامب، إلى جانب نبرة مدح واضحة، وهو ما يكشف عن تغيّر جوهري في ترتيب الأولويات الاستراتيجية الأمريكية.
رؤية ترامب
وأضاف أن أكثر ما يلفت الانتباه هو وضع "أمريكا الجنوبية" كأولوية أولى في الإستراتيجية، وهو توجّه "قد يدهش الكثيرين"، لكنه يعكس رؤية ترامب الذي اعتبر أن التهديد الأكبر للولايات المتحدة يأتي من "الهجرة غير الشرعية" عبر الحدود الجنوبية، وتدفّق المخدرات الذي تعاني منه عدة ولايات في الشمال الشرقي.
وأوضح أن هذا التوجّه يعيد الولايات المتحدة إلى منطق السياسة الأمريكية في القرن التاسع عشر، عندما وضع الرئيس الخامس عقيدة المجال الغربي التي تمنع أي قوة من الاقتراب من محيط النفوذ الأمريكي في نصف الكرة الغربي.
واختتم المفكر السياسي بأن التقرير يكشف عن تحول كبير في الرؤية الأمريكية للعالم، يعكس إرث ترامب ومحاولته إعادة صياغة دور الولايات المتحدة وفق منظور قومي ضيّق وأولويات تختلف جذريًا عن إدارات سابقة.