أعلن لبنان، توقيف شبكة تجسّس إسرائيلية في مطار بيروت الدولي، مؤلفة من شخصين، أثناء محاولتهما مغادرة الأراضي اللبنانية.

وقال مدير الأمن العام اللبناني بالإنابة اللواء إلياس البيسري، الجمعة، إنّ هذه "الشبكة كانت تقوم بعمليات معينة في الداخل اللبناني، وحاولت الخروج عبر المطار، وجرى توقيفها".

وأضاف: "بناء على التحقيقات والاعترافات، جرى تحويلها أعضاء الخلية إلى القضاء العسكري المختصّ".

اقرأ أيضاً

لبنان: توقيف سوري بتهمة التجسس لصالح إسرائيل

ولفت إلى أنهم سيعلنون في مرحلة لاحقة عن التفاصيل، وعن هذه الخلية التي كانت تشكّل خطراً على لبنان واللبنانيين.

وكثيرا ما تعلن لبنان عن اكتشاف جواسيس لصالح إسرائيل.

ولا يقتصر وجود عمل تلك الشبكات التي تتحدث عنها وتعرضها عبر وسائل الإعلام على منطقة دون أخرى وإنما توزعت نشاطاتها التجسّسية على العديد من المناطق اللبنانية.

اقرأ أيضاً

صحيفة: توقيف إعلامي لبناني متهم بالتجسس لصالح إسرائيل

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: لبنان خلية تجسس إسرائيل مطار بيروت

إقرأ أيضاً:

عراقجي: إيران لن تقبل بأن تمضي الأمور كما كانت عليه قبل حرب الـ12 يوم مع “إسرائيل”

الثورة نت/وكالات أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الخميس، على “ضرورة أن تقدم الولايات المتحدة الأمريكية، تعويضات لإيران عن الأضرار التي لحقت بها”. وقال عراقجي، في تصريحات لصحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، إن “التعويضات الأمريكية يجب أن تكون قبل الدخول في مفاوضات نووية”، مشيرًا إلى “تبادل الرسائل مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، خلال الحرب وبعد انتهائها”. وأضاف أن “طهران لن توافق على العودة إلى الوضع المعتاد كما في السابق بعد القتال مع “إسرائيل” الذي دام 12 يوما”، متابعًا: “يجب عليهم أن يوضحوا لماذا هاجمونا في منتصف المفاوضات وأن يضمنوا عدم تكرار ذلك أثناء المفاوضات المقبلة”. وشدد وزير الخارجية الإيراني على أن “طهران لا تزال تمتلك القدرة على تخصيب اليورانيوم”، مؤكدًا أنه “لا يمكن التوصل لاتفاق ما دام (الرئيس الأمريكي) دونالد ترامب، يطلب موافقتنا على وقف التخصيب”. وأوضح عراقجي أنه “يحتاج إلى إقناع القيادة العليا في إيران، بأن الطرف الآخر يأتي إلى المفاوضات بعزم حقيقي للتوصل إلى اتفاق يربح فيه الجميع”، مؤكدًا أن “الحرب عززت من المعارضة المتنامية للمفاوضات داخل دوائر الحكم في إيران”. وفي ليلة 13 يونيو الماضي، شنّ الكيان الإسرائيلي عدوانا سافرا على إيران حيث استهدف بغارات جوية المنشآت النووية السلمية وقادة عسكريين وعلماء فيزياء نووية بارزين، وقواعد جوية.وردت إيران بدورها، بهجمات خاصة على المنشآت العسكرية والحيوية في الأراضي المحتلة. وتبادل الطرفان الضربات لمدة 12 يومًا، وانضمت إليهما الولايات المتحدة، التي نفذت هجومًا لمرة واحدة على المنشآت النووية الإيرانية، ليلة 22 يونيو الماضي. بعد ذلك، شنّت طهران ضرباتٍ صاروخية على قاعدة “العديد” الأمريكية في قطر، مساء الـ23 من الشهر ذاته. ثم أعلن ترامب ، بعد 24 ساعة هدنة بين إيران و الكيان الإسرائيلي، لتنهي رسميًا حرب الأيام الـ12 يوما”.

مقالات مشابهة

  • انقسام نيابي أمريكي بشأن تسليح إسرائيل في ظل مجاعة غزة
  • عون يناشد الأحزاب اللبنانية التعجيل بتسليم أسلحتها
  • عراقجي: إيران لن تقبل بأن تمضي الأمور كما كانت عليه قبل حرب الـ12 يوم مع “إسرائيل”
  • يوقّع بدلًا عن السفير... توقيف مزوّر مستندات رسمية
  • وزير الداخلية العراقي يعلن تفكيك شبكة دولية للاتجار بالمخدرات كانت تنشط بسوريا
  • قائد الجيش اللبناني: نواجه تحديات على رأسها تهديدات إسرائيل واعتداءاتها
  • وفد الجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال يزور بيروت لبحث فرص الاستثمار وتعزيز التعاون المشترك
  • متعاقدو اللبنانية في رسالة إلى عون: نطالب بحل فوري لملف التفرغ
  • محامي عبدالله السعيد يعلن صدور حكم نهائي لصالح اللاعب ضد الأهلي.. بيان رسمي
  • مساعدات دوائية عالقة في مطار بيروت.. من المسؤول؟