مواجهات مهمة اليوم ضمن منافسات الجولة الـ 30 لدوري نجوم العراق لكرة القدم
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
آخر تحديث: 27 أبريل 2025 - 11:50 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- تقام، اليوم الأحد، ثلاث مواجهات ضمن منافسات الجولة الـ 30 لدوري نجوم العراق لكرة القدم في بغداد والبصرة دهوك .وتقام مباراتان عند الساعة الـ 5:00 عصراً تجمع الأولى فريق الكرخ الذي يحتل المركز الـ 11 برصيد 38 نقطة ، مع ضيفه فريق النفط صاحب المركز التاسع برصيد 41 نقطة، وتقام المباراة على ملعب الساحر أحمد راضي.
بينما تجمع المباراة الثانية فريق الميناء الذي يعاني من المراكز المتأخرة وهو يحتل المركز الـ 16 برصيد 31 نقطة مع ضيفه فريق الكهرباء الذي يقع في المناطق الدافئة بالمركز الـ 12 برصيد 37 نقطة، ويقام اللقاء على ملعب الأول.وتقام مباراة واحدة عند الساعة الـ 7:30 مساءً، تجمع فريق دهوك صاحب الأرض الذي يسعى لمصالحة جمهوره بعد الخسارة الاخيرة في الجولة الـ 29 اذ يأتي بالمركز الثامن برصيد 41 نقطة، وهو يلاقي ضيفه فريق كربلاء الذي يقع في منطقة الخطر بالمركز الـ19 برصيد 22 نقطة والذي سيحاول أن يحقق نتيجة مرضية أمام فريق قوي ويمتلك لاعبين على مستوى عالِ ناهيك عن جمهوره العريض
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
الزراعة النيابية:السوداني غير مكترث بالجفاف الذي يحصل في العراق
آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 2:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت لجنة الزراعة والمياه النيابية، اليوم الخميس، أن أزمة التصحر بدأت تضرب أكثر من 20 منطقة في العراق، مشددة على ضرورة اعتماد ستراتيجية وطنية شاملة لمواجهة هذه الظاهرة البيئية الخطيرة.وقال عضو اللجنة، النائب ثائر الجبوري، في حديث صحفي، إن “المتغيرات المناخية في العراق وقطغ المياه من قبل إيران وتخفيضه من قبل تركيا وضغف السوداني وعدم أهتمامه بقدر الولاية الثانية له تُعد الأقصى على مستوى الشرق الأوسط، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة وقلة الأمطار، إلى جانب انخفاض مناسيب المياه في نهري دجلة والفرات نتيجة تقليل الإطلاقات من الجانب التركي والإيراني”.وأضاف أن “العراق يُعد من أكثر الدول تضرراً في المنطقة بسبب موجات الجفاف الأخيرة، التي باتت تؤثر بشكل مباشر على التربة والغطاء النباتي، ما أدى إلى بروز مؤشرات واضحة على تفشي التصحر في أكثر من 20 منطقة”.وأشار الجبوري إلى أن “التصحر أصبح يشكّل تهديداً حقيقياً، ما يستدعي اعتماد ستراتيجية وطنية شاملة لمكافحة هذه الأزمة، من خلال إعادة إحياء الأحزمة الخضراء حول المدن، لما لها من دور مهم في خفض درجات الحرارة، وتقليل العواصف الترابية، وتحسين الواقع البيئي”.وشدد على “أهمية التعامل الجاد مع الملف البيئي في العراق، باعتباره من الملفات التي بدأت تؤثر على حياة المواطنين بشكل مباشر، وتتطلب تفاعلاً حكومياً ومجتمعياً واسعاً”.يُذكر أن العراق يواجه منذ سنوات متغيرات مناخية قاسية، تتسبب بموجات جفاف متكررة باتت تضرب مناطق واسعة من البلاد، وسط دعوات لتدخلات فورية للحد من تداعياتها.