البوابة:
2025-06-13@01:17:33 GMT

ماذا تفعل عندما تنقطع الكهرباء في منزلك؟

تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT

ماذا تفعل عندما تنقطع الكهرباء في منزلك؟

انقطاع الكهرباء هو توقف التيار الكهربائي عن الوصول إلى المنزل أو المبنى لفترة مؤقتة، بسبب أعمال صيانة أو إصلاح من شركة الكهرباء، أو ضغط زائد على الشبكة الكهربائية، مشاكل داخلية في التوصيلات أو اللوحة الكهربائية الخاصة بالمنزل أو ربما أعطال في الشبكة بسبب سوء الأحوال الجوية.

ماذا تفعل عندما تنقطع الكهرباء في منزلك؟يجب أن تبقى هادئ لأنه الوضع مؤقت غالبًا.

افحص القاطع الكهربائي أو ما يسمى الفيُوز للتأكد أنه لم ينفصل داخليًا.التواصل مع شركة الكهرباء وذلك من أجل للإبلاغ أو معرفة السبب والمدة المتوقعة.  استخدم مصابيح البطارية غذا لم تتوفر استعمل الشموع لكن بحذر.تجنّب فتح الثلاجة والفريزر كثيرًا من أجل الحفاظ على درجة حرارة الطعام.  فصل الأجهزة الحساسة من أجل حمايتها من تقلبات التيار عند عودة الكهرباء.  خطوات للتعامل مع الوضع بأمان وفعاليةأولاً التحقق من الأسباب إذا كانت المشكلة في منزلك فقط أو في الحي بأكمله.إيقاف تشغيل الأجهزة الكهربائية مثل الحاسوب، التلفاز، الميكروويف من أجل حمايتها من ارتفاع التيار عند عودة الكهرباء.استخدم المصابيح اليدوية، الشموع أو مصابيح تعمل بالبطاريات.الابتعاد عن فتح الثلاجة أو الفريزر للحفاظ على برودة الطعام أطول وقت ممكن.استخدم الراديو الذي يعمل بالبطارية أو هاتفك من أجل معرفة آخر المستجدات حول انقطاع الكهرباء.البحث عن شيء بديل مثل قراءة كتاب أو ألعاب عائلية، أو استمتع بحديث مع أفراد العائلة.أسباب رعشة الكهرباء في المنزل

من أسباب رعشة الكهرباء في المنزل وجود حمل كبير جداً وزائد على القاطع الكهربائي أو ربما التوصيل عن طريق وصلات وقواطع غير مناسبة للحمل.

كلمات دالة:ماذا تفعل عندما تنقطع الكهرباء في منزلك؟الكهرباءالشموع تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند ماذا تفعل عندما تنقطع الكهرباء في منزلك؟ أرتيتا: آرسنال قادر على صنع المعجزات في باريس عرض سعودي ضخم يغيّر مسار أنشيلوتي ويُنهي حلم البرازيل تشكيلات الفرق: برشلونة - إنتر ميلان في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2024-25 استقرار شعبية ترامب وسط تصاعد القلق بشأن الاقتصاد والهجرة Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الكهرباء الشموع من أجل

إقرأ أيضاً:

شهادات لجنود الاحتلال: كوابيس وانتحار

كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت عن شهادات جديدة لجنود إسرائيليين يخدمون في الخطوط الأمامية، أظهرت حالة الانهيار الجسدي والنفسي والإرهاق الذي يعانون منه بعد 20 شهرا من العدوان المستمر على قطاع غزة.

وترسم الشهادات، التي جمعتها الصحفية الإسرائيلية المتخصصة في الشؤون العسكرية والأمنية غال غانوت لأربعة من الجنود بالإشارة إلى أسمائهم المستعارة، صورة قاتمة لواقع جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث أصبح اضطراب ما بعد الصدمة وباء صامتا وتحول الإرهاق الناجم عن طول فترة القتال إلى قاتل يفتك بالجنود أكثر من رصاص العدو، فضلا عن تفشي حالات الانتحار.

كوابيس وأجساد مرهقة

"شاحر" (22 عاما)، جندي في لواء مشاة، يصف اللحظة التي تحول فيها الحماس إلى إرهاق قاتل "في الأيام الأولى، كنت مستعدا للتخلي عن أي شيء.. حتى عن حفل لأختي الوحيدة.. لكن بعد شهرين في غزة، بدأت أرى الموت في كل مكان".

ويضيف "اليوم، عندما يأمروننا بالعودة إلى القطاع، أرتجف. جسدي يرفض.. أصابعي لا تستطيع أن تحمل السلاح أحيانا من شدة الإرهاق. الأطباء يقولون إنها أعراض نفسية، لكن القادة يعتبرونها أعراضا بسيطة".

وفيما يتوقع الجندي الإسرائيلي النظامي أنه سيتم تجنيده في الاحتياط فور انتهاء خدمته قريبا، فإنه يعترف قائلا "أنا مرهق، سأنهي تلك الأشهر الأربعة أولا وبعد ذلك سأرى ما سيحدث".

إعلان "نقاتل من أجل البقاء.. لا من أجل النصر"

"نعوم" (21 عاما)، جندي في لواء مشاة من المتوقع أن يتم تسريحه في ديسمبر/كانون الأول المقبل، بدأ حديثه للصحفية بالقول "كانت لدينا ذروة الدافع في بداية الحرب.. كان الجميع واضحين بشأن ما سيفعلونه، الجميع أرادوا دخول قطاع غزة وإحداث تأثير، لم تكن هناك أسئلة على الإطلاق، لكنني شعرت بتغيير بالفعل في يناير/كانون الثاني من العام الماضي، فقد انتقلنا من المهام الهجومية إلى المهام الدفاعية".

وأضاف "بدأنا نشعر بأننا ثابتون، ننتظر حدوث شيء ما، وبدلا من أن نكون نشطين، استمر هذا الوضع لمدة عام.. إنه أمر صعب ومحبط. لقد بدأت أتشكك في أهداف الحرب ومعناها".

ثم يكشف الجندي كيف تحوّل الجنود إلى "أرقام" في معادلة عسكرية قاسية "في البداية، كانوا يخبروننا: أنتم تحررون أرضا، لكنهم اليوم، يقولون لنا: اقتصدوا في استخدام الذخائر لتدرك أنك بيدق، وأنه لا توجد قيمة كبيرة لحياة المقاتلين، ويشرحون أن توفير المال على قنابل الطائرات هو أهم شيء، حتى لو كان الثمن هو أن المقاتل سيحمل عبوة ناسفة أو يدخل منزلا مفخخا".

ويعلّق على ذلك "أعطي كل شيء، روحي، حياتي، وهكذا تعيدها لي؟ عندما تحدث أشياء كهذه، عندما لا يكون للحرب هدف عسكري واضح بل اعتبارات سياسية فقط، عندما لا يسمح لك بالمضي قدما، يكون هناك فقدان للدافع".

ويصف هذا الحال بالقول "تشعر أنك مجرد قطعة لحم مسلحة".

وعن الأزمات النفسية، يقول نعوم "الأسوأ هو الليل.. أستيقظ على أصوات انفجارات غير موجودة. زملائي يضحكون "هذه ميزة جديدة في جيشنا: كوابيس جماعية!". لكنني أعرف أننا جميعا نحمل شيئا مكسورا في داخلنا".

"سجنونا لأننا رفضنا الموت"

"أمير" (23 عاما)، قائد دبابة في سلاح المدرعات، يروي قصة تمرد لم يعد نادرا في صفوف الجيش الإسرائيلي، ويقول "قبل أسبوع، رفض طاقم دبابتين تنفيذ أمر بالتقدم، وقالوا: نحن منهكون، وهذا انتحار.. وبدلا من الاستماع لهم فقد سجنوهم".

إعلان

ويصف الجندي هذا الحال "أنا أفهمهم.. في المدرعات، تدخل القطاع وتخرج منه كالآلة، لكن جسدك وعقلك ليسا حديدا. أحد رفاقي نام خلف المقود من الإرهاق، فدهس جنديا، لكنهم أعلنوا أن السبب في ذلك كان انفجارا، بينما نحن نعرف الحقيقة: الإرهاق قتلنا قبل العدو".

الجنود ينتحرون

"بن" (24 عاما)، مقاتل في وحدة النخبة "ساييريت ماتكال"، يتحدث عن الفارق بين الجنود النظاميين والمجندين، ويقول "الاحتياطيون يأتون لشهر ثم يعودون إلى أسرهم. أما نحن، فحياتنا توقفت منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023″، ثم ينقل عن جندي صديق له أنه قال قبل إجازة قصيرة "أخاف أن أنام في سريري.. لأنني قد لا أستيقظ". ويضيف "عندما يعود الاحتياطيون للخدمة من إجازاتهم، يحكون لنا عن زوجاتهم وأطفالهم، لكن نحن نحاول أن نتذكر كيف تبدو الحياة المدنية".

ويضيف "إنه أمر مقلق، نريد أن نبدأ الحياة، لكننا نعلم أنه يمكن استدعاؤنا مرة أخرى لفترة طويلة، وأن الجيش لن يتركنا بأي شكل من الأشكال. أرى أن جنود الاحتياط في وحدتنا يواجهون وقتا عصيبا للغاية. لقد وضعوا حدا لحياتهم (انتحروا)، وهذا ما سيحدث لنا أيضا".

وفيما يعبّر الجندي عن إحباطه، فإنه يوجّه اتهامه للحكومة والمجتمع الإسرائيلي، قائلا "يبدو وكأنهم يعتبرون الأمر مفروغا منه، معتقدين أننا آلات ولسنا أشخاصا".

اضطراب ما بعد الصدمة

وفي ختام مقالها، تشير الصحفية الإسرائيلية إلى أن منظمات حقوقية إسرائيلية بدأت تدق ناقوس الخطر.

وتنقل عن أغميت جيليف، أحد قادة حركتي "أمهات على الجبهة" و"جبهة الصمود"، أن "العشرات من أمهات الجنود النظاميين اتصلوا بنا بشكل عاجل مؤخرا وأخبرونا أن أبناءهن منهكون ومتعبون ويعانون من اضطراب ما بعد الصدمة".

ويضيف جيليف "في حين يتمتع جنود الاحتياط بفترات راحة، يتم سجن الجنود النظاميين في جولة طويلة من القتال"، مشيرا إلى أن هذا الإرهاق واضح بالفعل من خلال الخلل في أداء وظائفهم في الجيش، ونقص اليقظة، والأعراض العقلية التي سترافقهم في الحياة المدنية أيضا".

إعلان

مقالات مشابهة

  • بعد انتشارها بشكل مخيف.. كيف تعرف أن منزلك هناك به ثعابين؟
  • ماذا تفعل لو ضاع كارت شحن عداد الكهرباء؟.. 5 خطوات تعرف عليهم
  • ماذا تفعل حال إضاءة اللمبة الحمراء في عداد الكهرباء؟.. احذر الغرامة
  • ماذا نريد لأنفسنا عندما نريد الحلول لأزماتنا؟
  • ترامب: طلبت من بوتين عدم الرد على الهجوم الأوكراني على القواعد الجوية
  • متى موعد عيد الأب؟
  • قطر تُدين حادث مدرسة النمسا
  • شهادات لجنود الاحتلال: كوابيس وانتحار
  • يعود لمائتي عام.. هل تفعل إدارة ترامب قانون التمرد في أميركا؟
  • 3 أيام في الظلام.. ماذا يحدث لعقلك عندما تُطفأ الأنوار؟