نسخة غير أمريكية مقلدة بالكامل من فورد موستانج.. صور
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
تعتبر فورد موستانج من أبرز سيارات العضلات الأمريكية وأشهرها في التاريخ.
منذ إطلاقها في عام 1964، وهي تظل رمزًا لقوة السيارات العضلية الأمريكية.
ومع ذلك، في أواخر السبعينيات، خلال العصر الذهبي لسيارات العضلات، طرحت أستون مارتن البريطانية سيارة يُمكن أن تُعتبر أفضل من فورد موستانج من حيث القوة والجمالية: أستون مارتن V8 فانتاج.
في عام 1974، قدمت فورد الجيل الثاني من موستانج، وهو الجيل الذي تميز بتصميم أكثر قوة مع واجهة أمامية تحتوي على مصابيح مستديرة.
ولكن بعد ثلاث سنوات فقط، طرحت أستون مارتن سيارة V8 فانتاج، التي تميزت بتصميم جمالي أكثر تطورًا وأداءً فائقًا.
بينما كانت فورد موستانج قد ارتبطت بسيارات العضلات ذات القوة العالية، جاءت أستون مارتن V8 فانتاج لتقدم مزيجًا من القوة المدهشة والتصميم الرفيع.
بدلاً من التركيز على البساطة في الأداء كما في موستانج، كانت V8 فانتاج سيارة جراند تورر فاخرة، مصممة لتجمع بين الأداء العالي والفخامة.
بدأت أستون مارتن V8 كسيارة DBS V8 قبل أن تُصبح V8 فانتاج المشهورة.
كانت السيارة تتسم بمحرك V8 قوي وأداء مذهل على الطرق السريعة، مما جعلها منافسًا حقيقيًا في فئة السيارات الرياضية، وفي كثير من الأحيان، كانت تتفوق على السيارات العضلية الأمريكية في العديد من الجوانب.
بينما تبقى فورد موستانج رمزًا للسيارات العضلية الأمريكية، يمكن القول أن أستون مارتن V8 فانتاج تمثل واحدة من أبرز سيارات العضلات التي لم تصنع في أمريكا.
يجسد هذا الطراز البريطاني مزيجًا من الأداء المتفوق والتصميم الأنيق، ليثبت أن سيارات العضلات ليست محصورة فقط في أمريكا، بل يمكن لبريطانيا أيضًا أن تنتج سيارات تجمع بين القوة والجمال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فورد موستانج السيارات الأمريكية سيارات فورد سيارات فورد موستانج
إقرأ أيضاً:
13 كيلو من أجل الحلبة: سيدني سويني تتحول إلى كريستي مارتن في فيلم سيرة ذاتية مثير
فاجأت النجمة الصاعدة سيدني سويني جمهورها بكشفها عن خوض تحدٍ بدني ضخم من أجل دورها الجديد، حيث اكتسبت أكثر من 13 كيلوغرامًا لتجسد شخصية الملاكمة الأمريكية الشهيرة كريستي مارتن، في فيلم سيرة ذاتية لم يُعلن عن اسمه بعد.
وفي حوار مع مجلة W، أوضحت سويني تفاصيل استعدادها المكثف للدور، قائلة: "خضعت لتدريب قاسٍ استمر لثلاثة أشهر ونصف. كنت أتناول كميات كبيرة من الطعام، وأبدأ يومي بتمارين رفع الأثقال لمدة ساعة، ثم أتدرب على الكيك بوكسينج ساعتين في منتصف النهار، وأختم يومي بساعة تدريب إضافية ليلًا".
وتابعت: "جسدي تغيّر تمامًا، ملابسي لم تعد تناسبني، اعتدت ارتداء مقاس 23 من الجينز، وأصبحت أرتدي 27، كان الأمر جنونيًا... لكنني شعرت بقوة لم أشعر بها من قبل".
الفيلم يروي صعود كريستي مارتن، إحدى أبرز الملاكمات في التسعينيات والألفينيات، ويغوص في تفاصيل حياتها المثيرة، بما في ذلك محاولة قتلها المروعة على يد زوجها ومدربها السابق جيمس مارتن عام 2010، والذي أُدين لاحقًا بالسجن 25 عامًا.