انطلاق "حقك تنظمي" لتقديم خدمات تنظيم الأسرة بالبحيرة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور هاني جميعة وكيل وزارة الصحة بالبحيرة إنطلاق حملة: «حقك تنظمى»، وذلك لتقديم خدمات ووسائل تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية «مجانا» خلال الفترة من ٢ - ٦/ ٩/ ٢٠٢٣م كمرحلة أولى والفترة من ١٠ - ١٤/ ٩ / ٢٠٢٣م كمرحلة ثانية .
وذلك لتقديم خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية للمناطق المحرومة من الخدمة وللفئات المستهدفة وحرصاً على تلبية الاحتياجات غير الملباه للمجتمع ، فقد تقرر تنفيذ الحمله التنشيطية التوعوية والخدمية الموسعة لدعم تقديم خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية ، والتي تستهدف (٢٧) محافظة من ضمنها محافظة البحيرة .
وتقام الحملة تحت رعاية الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، والدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة .
و أكد وكيل الوزارة أنه سوف يتم تنفيذ الحملة من خلال مديرية الصحة والسكان بالبحيرة خلال الفترة من ٢ - ٦/ ٩/ ٢٠٢٣م كمرحلة أولى في إدارات ( دمنهور - ايتاي البارود - كوم حماده - غرب النوباريه - حوش عيسى - ادكو - الدلنجات - الرحمانية).
والفترة من ١٠ - ١٤ /٩/ ٢٠٢٣م كمرحلة ثانية فى إدارات : ( كفر الدوار - شبراخيت - التحرير - وادى النطرون - أبوالمطامير - رشيد - أبوحمص - المحمودية ).
بينما أكد الدكتور حموده الجزار وكيل المديرية أن الحملة تعمل على تقديم خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بجميع وحدات تقديم الخدمة والمستشفيات بالمجان ، بالإضافة الي تقديم خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بالمناطق النائية و المحرومة عن طريق العيادات المتنقلة بالمجان .
وأوضح عن تنفيذ الندوات الإعلامية الخاصة بمبادرة أيامنا أحلى بكل الإدارات المشاركة واقامة معارض لمنتجات نوادي المرأه بجميع الإدارات المشاركة وسوف تقام هذه الفاعليات بمشاركة كل الجهات المعنية بالقضية السكانية بالمحافظة ، وذلك تحت إشراف الدكتورة أميرة أحمد عبد العال مدير إدارة تنظيم الأسرة بالمديرية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انطلاق حملة حقك تنظمي لتقديم خدمات تنظيم الاسرة مجانا بالبحيرة والمستشفيات مستشفيات الاحتياجات النوبارية شبراخيت المطامير مديرية الصحة وزارة الصحة إيتاى البارود محافظ البحيرة وكيل وزارة الصحة الصحـــــــة والسكــــــان وزير الصحة والسكان وسائل تنظيم الاسرة المناطق النائية
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر المصري: نواصل الجهود لتقديم الدعم لقطاع غزة
أكدت المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري الدكتورة آمال إمام، مواصلة الجهود لتقديم الدعم للفلسطينيين في قطاع غزة، كآلية وطنية لتنسيق المساعدات الإنسانية، وذلك استمرارا للدور الذي عهدت به الدولة المصرية إلى الهلال الأحمر المصري، بصفته جهازا مساندا للسلطات المصرية في أوقات الأزمات والكوارث ومنذ اندلاع الأزمة وحتى اليوم لم نغادر الحدود المصرية.
وقالت الدكتورة آمال، في مداخلة لقناة «القاهرة الإخبارية»، إن جهود الهلال الأحمر المصري بدأت منذ اندلاع الأزمة في أكتوبر 2023 وحتى اللحظة، والمبادرة التي أطلقها الهلال الأحمر المصري زاد العزة انقاذا للأزمة الإنسانية في القطاع تضم شاحنات مساعدات ومواد غذائية لأهالي القطاع الذين يعانون من أكبر معاناة إنسانية في التاريخ المعاصر.
وشددت على أن أول مبدأ من مبادئ العمل الإنساني التي ينتهجها الهلال الأحمر المصري هى العمل الإنساني المبني على الكرامة وكل عمل إنساني يتم من خلال امتهان الكرامة ينتفي معه الإنسانية، لافتة إلى أن مبادرة زاد العزة، هي إشارة إلى ما تحمله هذه القوافل من مواد غذائية لأهالي فلسطين بعزة الصمود والمواقف.
وتابعت: «عانينا من تحديات كبيرة من أجل إيصال المساعدات بالشكل الذي يضمن وصولها إلى أهالي غزة، ومصر تبذل الكثير من الجهود من أجل ضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها بالتنسيق مع الهلال الأحمر الفلسطيني».
وقالت هناك تنسيق يومي ومتابعة مكثفة لنظل جسرا ممتدا لدعم سكان غزة من خلال رفع القدرات التشغيلية داخل المراكز اللوجستية لاستمرار إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، وسنعمل على الدفع بالمزيد من الشاحنات بالتنسيق مع المنظمات المحلية والأممية والدولية، ونركز حاليا على إدخال المساعدات التي تضم كميات كبيرة من المواد الغذائية والطحين والمستلزمات الطبية لمواجهة النقص الحاد في المواد الغذائية داخل القطاع.
وأكدت أن الهلال الأحمر المصري لديه العديد من المراكز اللوجستية التي تعمل على استقبال المساعدات الإنسانية بكل أشكالها سواء محلية أو دولية ويتم فحصها وفرزها داخل المراكز وبعد ذلك يتم تفويجها وفق الأولويات داخل قطاع غزة.
اقرأ أيضاً«زاد العزة من مصر لغزة».. الهلال الأحمر يواصل جهوده للدفع بالمساعدات الإنسانية (فيديو)
الكشف عن عدد ضحايا الهلال الأحمر الإيراني بسبب العدوان الإسرائيلي
الهلال الأحمر بالقليوبية يعقد يومًا تدريبيًا لتعزيز القدرات في حالات الطوارئ
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟