نتائج باهرة للجزائريين في البطولة الإفريقية للمصارعة المشتركة
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
كشفت اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية عن نتائج المشاركة الجزائرية لليوم الثالث ضمن فعاليات البطولة الإفريقية للمصارعة المشتركة.
وتألق الرياضيون الجزائريون بشكل لافت في المنافسة، أبرزهم عبد الرحمن يونس مزيتي الذي توج بالميدالية الذهبية في وزن 92 كغ لفئة تحت 20 سنة. بعد فوزه أمام مصارعين من المغرب ومصر في المصارعة الحرة.
كما توج أيضاً، أوصيف حسام الدين، بالميدالية الذهبية في فئة 86 كغ، ضمن منافسة المصارعة الحرة لفئة تحت 20 سنة.
وأهدى بن زميم وليد، صاحب الميدالية الذهبية في فئة 65 كغ.
من جانبه، توّج البطل سيساوي رضوان بالميدالية الذهبية في المصارعة الحرة في فئة 61 كغ تحت 20 سنة.
وفي فئة الإناث، أحرزت البطلة بورقبة ياسمين بذهبية فئة 72 كغ تحت 20 سنة.
c إضغط عل
ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الذهبیة فی تحت 20 سنة فی فئة
إقرأ أيضاً:
قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟
واشنطن- الوكالات
أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني؛ نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونجرس.
وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري.
اضطرت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) إلى تعليق البث التلفزيوني لـ #قناة_الحرة.. نُقدّر جمهورنا ونتطلع إلى العودة إلى عشرات الملايين من المشاهدين الذين كانوا يتابعون الحرة أسبوعيًا. pic.twitter.com/Ny2GIETfUe
— قناة الحرة (@alhurranews) May 31, 2025ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونجرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة.
وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك.
أدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس.
وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات".
وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة.
ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وُعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.