فتح باب التقديم للمنح الدولية عبر منصة «ادرس في السعودية» بجامعة الباحة
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
أعلنت جامعة الباحة اليوم، مواعيد بداية ونهاية طلبات التقديم للالتحاق ببرامج الجامعة في المرحلة الجامعية، والدراسات العليا للطلبة الدوليين من خارج المملكة وداخلها، وفتح باب التقديم على المنح الدراسية الخارجية للطلاب الدوليين، عبر منصة "ادرس في السعودية" التابعة لوزارة التعليم.
وأكدت الجامعة أن الخطوة تأتي في إطار سعيها إلى استقطاب الطلاب المتميزين من أنحاء العالم للدراسة في بيئة أكاديمية متميزة، وتأهيل الكفاءات العلمية والمعرفية من مختلف أنحاء العالم، وتمكينهم من الإسهام الفاعل في تنمية مجتمعاتهم وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في بلدانهم.
ودعت الجامعة الراغبين في التقديم إلى زيارة منصة "ادرس في السعودية" للاطلاع على الشروط والتخصصات المتاحة وآلية التقديم والمواعيد من خلال الرابط، وتشمل آلية التقديم على البرامج التعليمية إنشاء حساب على المنصة، واختيار البرنامج المناسب، واستلام المتقدم خطاب القبول، وطلب التأشيرة التعليمية قبل الوصول للمملكة بالتنسيق مع الجامعة، وبدء الدراسة فيها.
يُذكر أن منصة "ادرس في السعودية" تمثّل إحدى المبادرات التي تجسّد اهتمام المملكة بالتعليم ونشره، وتوفير فرص التعليم للدارسين، واستقطاب الطلبة الدوليين من غير السعوديين من مختلف الدول للدراسة في الجامعات السعودية في مختلف التخصصات، تقدم خدماتها بعشر لغات عالمية، وتمكين الطالب المستفيد من متابعة الطلب حتى الحصول على التأشيرة التعليمية إلكترونيًا من خلال ربط الإجراءات إلكترونيًا بين وزارة التعليم، ووزارة الخارجية.
جامعة الباحةأخبار السعوديةأخر أخبار السعوديةادرس في السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة الباحة أخبار السعودية أخر أخبار السعودية ادرس في السعودية ادرس فی السعودیة
إقرأ أيضاً:
لجنة التعليم بقومي المرأة تنظم ورشة عمل بجامعة الزقازيق
نظمت لجنة التعليم بالمجلس القومي للمرأة ورشة عمل تحت عنوان "محو أمية النساء ذوات الإعاقة وكيفية اكسابهن مهارات القراءة والكتابة"، واستهدفت عددا من طالبات وطلاب كلية علوم ذوي الإعاقة بجامعة الزقازيق بمشاركة عضوات وأعضاء لجنة التعليم بالمجلس، واستمرت علي مدار يومين.
وتضمنت الورشة مناقشة عدة موضوعات منها التعريف بدور المجلس القومي للمرأة في تعزيز حقوق المرأة وبدورها في المجتمع، وأهمية محو أمية النساء ذوات الإعاقة، وتعليمهن مهارات القراءة والكتابة، و استخدام الحاسب الآلي والتكنولوجيا المساعدة ، علاوة على التعريف بمفاهيم الإعاقة وأساليب التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة، وكيفية تنمية وتطوير مهارات المشاركين في مجال التعليم ومحو أمية النساء ذوات الإعاقة البصرية، والوسائل التعليمية للأشخاص ذوي الإعاقة السمعية المختلفة والتقنيات المساعدة لهم.
كما تضمنت الفعاليات تطبيق عملي حول كيفية التعامل ومساعدة الأشخاص مرتدى الآجهزة المعنية بتحسين السمع، وأنواع السماعات الطبية وكيفية التعامل بها.
وانتهت ورشة العمل الى مجموعة من المخرجات والتوصيات منها ضرورة تدريب المعلمات والمعلمين علي استراتيجيات التعليم لذوى الإعاقة السمعية، وتكييف المناهج لتلائم أحتياجاتهم وتوفير بيئة داعمة لهم بصرياً وصوتياً، واستخدام لغة بسيطة واضحة وتجنب الجمل المعقدة والمصطلحات الصعبة،وتوفير فرص للتفاعل الاجتماعى ودمجهم في مختلف الأنشطة ، وتقييم الاحتياجات الفردية لضعاف السمع لتحسين قدراتهم المعيشية.