القبض على أدمن صفحة بيع الأسلحة البيضاء على «فيس بوك»
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لرصد مروجى الأسلحة البيضاء عبر مواقع التواصل الاجتماعى وضبط مرتكبيها.
وأكدت تحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قيام شخصين باستغلال إحدى الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعى للترويج لبيع الأسلحة البيضاء.
أمكن تحديد وضبط القائمين على إدارتها، وهما مقيمان بدائرة قسم شرطة الوايلى، وبحوزتهما 72 قطعة سلاح أبيض.
وبمواجهتهما اعترفا بحيازتهما الأسلحة المضبوطة بقصد الاتجار بها.
وأقرا بتحصلهما عليها من أحد المحال التجارية الكائنة بذات الدائرة.
وباستهداف المحل المشار إليه، أمكن ضبط مالك المحل وعامل بذات المحل، وبمواجهتهما بأقوال المتهمين أيداها.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لفحص ما يتم رصده عبر مواقع التواصل الاجتماعى من استغلال القائمين على إدارة بعض الصفحات لارتكاب المخالفات ومزاولة أنشطة غير مشروعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيع الاسلحة البيضاء فيس بوك صفحة بيع الاسلحة الداخلية
إقرأ أيضاً:
بعد القبض عليها .. ياسمين تخلي الحجر يلين ليست أنثى وتواجه 3 اتهامات
في واقعة هزّت مواقع التواصل الاجتماعي وأثارت الجدل بشكل كبير، قامت الأجهزة الأمنية بإلقاء القبض على البلوجر ياسمين التي تسمي نفسها باسم “ياسمين تخلي الحجر يلين”، بعد نشرها مقاطع فيديو وُصِفَت بأنها خادشة للحياء العام وتحمل إيحاءات وألفاظًا غير لائقة، بهدف جذب المشاهدات وجني أرباح من الإعلانات.
لم يكن المحتوى الصادم هو المفاجأة الوحيدة، إذ كشفت التحريات أن “ياسمين” ليست أنثى كما ظهرت للمتابعين، بل متحول جنسيًا (شيميل)، وهو ما أثار حالة واسعة من الدهشة بين الجمهور، خاصة بأن مظهرها الخارجي لا يوحي بكونها متحولة جنسيًا.
عثرت أجهزة الأمن عند القبض عليها، على أدوات جنسية وأجهزة تصوير احترافية كانت تستخدمها في إعداد وبث المحتوى الخاص بها.
وتم التحفظ على هواتفها والأجهزة الخاصة بها لفحصها ومراجعة نشاطها عبر منصات التواصل.
1. نشر محتوى خادش للحياء.
2. التحريض على الفسق والفجور.
3. إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
تم تحرير محضر رسمي وإحالتها إلى النيابة العامة التي باشرت التحقيقات. وبحسب المصادر، ستُحتجز “ياسمين” في سجن الرجال، لكونها مسجلة رسميًا كذكر رغم مظهرها الأنثوي.
انقسمت ردود الأفعال بين من اعتبر الأمر قضية أخلاقية تستحق العقاب، ومن رأى أنها مسألة شخصية لا تستدعي كل هذا الجدل، بينما علّق آخرون على قدرة “ياسمين” في خداع المتابعين لفترة طويلة.