"التعليم" يزف بشرى سارة للطلاب
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
قال الدكتور أكرم حسن، رئيس الإدارة المركزية لتطوير المناهج بوزارة التربية والتعليم، إن الوزارة تعمل الآن على مجموعة من الإجراءات؛ لتمكين الطلبة وتقديم الخدمات التي تساعدهم على التعلم بصورة جيدة.
رئيس جهاز التمثيل التجاري: اتفاقية مع "البريكس" قد تحل أزمة الدولار بمصر (فيديو) خريطة معرفيةوأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد على ببرنامج "حضرة المواطن"، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، اليوم السبت، أن الملخص سيكون بمثابة خريطة معرفية بسيطة، تُمكن الطالب من الفهم، وتضم مجموعة كبيرة من الأسئلة على المادة التعليمية، موضحا أن الملخصات والأسئلة المخصصة للطلاب، ستكون متاحة على موقع الوزارة في غضون 10 أيام، وقبل انطلاق العام الدراسي بفترة كافية،
بنوكًا للأسئلةوأشار إلى أن الملخصات والأسئلة المخصصة للطلاب ستكون متاحة للجميع وبصيغة PDF، مشيرا إلى أنه يجرى وضع بنوكًا للأسئلة بعنوان "التقويم من أجل التعلم "حتى يتدرب الطلاب على الأسئلة بكل مستوياتها، فضلًا عن إتاحة شرح وافٍ من المعلمين المتميزين لطلاب الثانوية على قناة "مدرستنا 3".
ونوه رئيس الإدارة المركزية لتطوير المناهج بوزارة التربية والتعليم بأن تلك الإجراءات تلبي احتياجات الطلبة، وتوفر المصروفات بالنسبة للأسرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور أكرم حسن وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: التعليم أساس العمل الروحي
افتتح رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، سنودس أبروشية مصر لعام 2025، رافعًا شعار الأبروشية "كنيسة حية لمجتمع أفضل"، بحضور المطران أنتوني بوجو السكرتير العام للكنيسة الأنجليكانية في العالم، وذلك في كاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
كنيسة أنطاكيةفي البداية ترأس رئيس الأساقفة صلوات القداس الإلهي قبيل أولى الجلسات قائلًا: تأسست كنيسة أنطاكية كعلامة حيّة من علامات الكنيسة الممتلئة بالروح القدس. وها نحن اليوم نتجمّع لنتأمل في سمات هذه الكنيسة، حتى نتثمل بها لنُحقق رسالتنا ككنيسة "كنيسة حيّة لمجتمع أفضل". فقد كانت كنيسة أنطاكية كنيسة تقدم المحبة وتجمع الناس. لذا نسأل أنفسنا: هل تقدم كنيستنا اليوم المحبة للغريب والفقير؟ هل نحن كنيسة متجذّرة في التعليم؟ لأن أي عمل روحي لا يمكن أن يدوم دون تعليم. فالكنيسة الحيّة ليست مرسلة فقط، بل هي كنيسة معلّمة، والتعليم فيها ضرورة رعوية.
وأضاف رئيس الأساقفة: أما عن الهوية، فقد ظهرت كنيسة أنطاكية في بيئة وثنية، وسط مجتمع لم يكن يعرف المسيح، لكن ظهرت مجموعة من الناس عاشوا كما عاش المسيح، حتى أن الناس لم يجدوا اسمًا يطلقونه عليهم إلا أن يسمّوهم “مسيحيين”. لم يُقال عنهم أتقياء أو مؤمنين، وربما لم يطلبوا هم هذا الاسم، لكن الناس رأوا فيهم صورة المسيح الحي. هذه هي الكنيسة الحقيقية: كنيسة حيّة، شاهدة، هادئة، لكنها متجاوبة مع الاحتياج، تقدم غذاءً مشبعًا وتعد خدامًا أمناء لخدمة مستمرة.
كما استعرض رئيس الأساقفة تقارير العام الماضي من المؤسسات المجتمعية والقطاعات المختلفة التابعة للكنيسة، وتحدث عن مستجدات العلاقات المسكونية وأنشطة الحوار بين الأديان ومشاركة الإقليم في كثير من المؤتمرات الدولية، ثم تحدث رئيس الأساقفة عن الكنائس المحلية وخدماتها وأبرز ما جاء في العام الماضي.
وخلال اجتماعات السنودس، تم انتخاب الكنن القس مدحت صبري ليشغل منصب سكرتير السنودس، وذلك تقديرًا لخبرته وجهوده المتواصلة في خدمة الكنيسة.