وفد برئاسة نقيب الكتاب يزور الروائي الكبير صنع الله إبراهيم في مستشفى معهد ناصر
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
توجه اليوم الشاعر والمفكر الكبير الدكتور علاء عبد الهادي، الأمين العام لاتحاد الأدباء والكتاب العرب ورئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، ووفد هيئة مكتب النقابة العامة لاتحاد الكتاب، إلى مستشفى معهد ناصر لزيارة الأديب الكبير صنع الله إبراهيم الرئيس الشرفي السابق للنقابة، وذلك للاطمئنان على صحته وتقديم سبل الرعاية والدعم لهذا العالم الروائي البارز.
ضم الوفد الشاعر السيد حسن نائب رئيس النقابة، والشاعر زينهم البدوي السكرتير العام، والشاعر جابر بسيوني أمين الصندوق، والشاعرة نجوى عبد العال رئيس اللجنة الصحية، والكاتب الصحفي أشرف أبو الريش المستشار الإعلامي للنقابة.
وكان في استقبال الوفد الدكتور محمود سعيد مدير معهد ناصر، حيث اطلع منه الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب على شرح تفصيلي للحالة الصحية للأديب الكبير، مؤكدا تقديم أعلى مستوى من الرعاية والاهتمام.
وسلم الدكتور علاء عبد الهادي إلى أسرة الأديب الكبير بطاقة الاشتراك في الرعاية الصحية، وكذلك الفيزا الخاصة بالمعاش.
وقد بدا الروائي الكبير في حالة معنوية وصحية طيبة، وتبادل الحوار مع أعضاء الوفد، حيث وجه الشكر إلى رئيس النقابة والوفد المرافق له، مؤكدا متابعته الشأن الثقافي والوطني العام، وتطلعه إلى خير الأمة وسلامها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اتحاد الكتاب معهد ناصر الدكتور علاء عبد الهادي صنع الله ابراهيم
إقرأ أيضاً:
رئيس الشيوخ: الهجرة النبوية وثورة 30 يونيو مناسبتان تلهماننا قيم العمل وحب الوطن
ألقي المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ، كلمة بمناسبة العام الهجري وثورة 30 يونيو .
وجاء نص الكلمة كالآتي: ألف وأربعمائة وستة وأربعون عامًا مضت على هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم، ودخوله المدينة التي أضحت برسالته "المدينة المنورة"، فقد أضاءها بكلام الله ومنهجه القويم، لتنطلق الدعوة الإسلامية الخالدة من تلك البقعة المباركة إلى العالمين.
و أضاف واليوم وقد هلت علينا هذه المناسبة الدينية العطرة، ليتصادف تزامنها هذا العام مع الاحتفال بالذكرى الثانية عشر لثورة الثلاثين من يونيو، وهي مناسبة وطنية غالية على كل أبناء الوطن.
وتأتى هاتان المناسبتان لنستلهم من روحهما جملة من القيم الأخلاقية والإنسانية والوطنية التي نحيا بها كما أراد الله لنا، فنحن أمة القيم ومكارم الأخلاق، كما نستلهم منهما أيضًا أهمية العمل الجاد والتسامح والتعاون والعمل والبناء وحب الأوطان والذود عن مقدساتها والدفاع عن مقدراتها وصون أمنها وحمايتها.
و قال ونحن إذ نحتفل بهاتين المناسبتين، أتشرف بأن أتقدم بإسمي واسمكم بخالص التهاني القلبية إلى فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وإلى الشعب المصري العظيم، سائلين الله تعالى أن يجعله عام خير وأمن ورخاء علينا وعلى الأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع.
و اختتم قائلا حفظ الله مصر وقيادتها الحكيمة وشعبها الأبي، إنه نعم المولى ونعم النصير.