توقيف الناشط “إصحي يا قرية” علي الفقراني بقضية ذم وقدح وتحقير
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ قررت الجهات القضائية توقيف الناشط على مواقع التواصل الاجتماعي علي الفقراني الطراونة، المعروف بلقب “إصحي يا قرية”، وذلك على خلفية قضية ذم وقدح وتحقير.
وأعلن الفقراني عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، عن قرار توقيفه، قائلاً:
“بعد رفض استبدال الحبس بالغرامة، توقيف الفقراني علي الطراونة.”
ولم تُعرف بعد تفاصيل القضية التي أُوقف بسببها، فيما أثار الخبر تفاعلاً واسعاً عبر مواقع التواصل بين مؤيدين ورافضين للقرار.
ويُعد الطراونة من الشخصيات المثيرة للجدل عبر المنصات الرقمية، إذ اشتهر بأسلوبه الانتقادي اللاذع في تناول قضايا اجتماعية وخدمية.
ولم يصدر حتى اللحظة تعليق رسمي من الجهات المختصة حول تفاصيل التوقيف أو مدة الاحتجاز.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن منوعات اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
تحقيق: المزيد من “الاسرى الصهاينة” قتلوا بـ”غارات إسرائيلية”
الجديد برس|
كشف تحقيق إسرائيلي جديد عن مسئولية جيش الاحتلال في قتل اسراه .
ونقلت “يديعوت أحرونوت” عن التحقيق الصهيوني ان المقاتلات الإسرائيلية نفّذت غارة على موقع في بيت حانون باستخدام قنابل خارقة للتحصينات من نوع GBU-28 في نوفمبر 202.
ووفقاً للتحقيق فقد تسبب هذا القصف الاجرامي في مقتل 3 من الأسرى الصهانية الذين كانوا في نفق قريب من الغارة .
وقالت “يديعوت احرنوت” أن خلاف داخلي بين الأذرع الأمنية والاستخباراتية لدى الاحتلال (مثل الشاباك وأمان) وبين القيادة السياسية، فبينما تميل الجهات الاستخباراتية إلى التوصية بإجراء صفقات تبادل كوسيلة فعّالة لاستعادة الأسرى، تصر القيادة السياسية على أن ذلك قد يُفسَّر كخضوع لحماس.
وشددت على ان هناك فشل استخباراتي في التقدير والتخطيط، فقد كان من المفترض أن تكون لدى “إسرائيل” معلومات دقيقة حول مواقع احتجاز الأسرى، أو على الأقل تقديرات موثوقة، لكن العمليات الميدانية تُظهر مرارًا وتكرارًا غياب مثل هذه المعطيات.
وأكد التحقيق ان الجيش “الإسرائيلي” نفذ بعض الغارات على مناطق تُعرف بوجود أنفاق اعتقال فيها، دون أي محاولة للتنسيق مع الجهات المعنية بملف الأسرى.