المشاريع الانفصالية وتحديات الوحدة الوطنية.. قراءة قانونية في تأثيرها على النسيج المجتمعي
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
المشاريع الانفصالية وتحديات الوحدة الوطنية 2025-05-12malekسابق وزير الطاقة ومحافظ دير الزور يناقشان واقع قطاع الطاقة بالمحافظة وتلبية احتياجات المواطنين آخر الأخبار 2025-05-12وزير الطاقة ومحافظ دير الزور يناقشان واقع قطاع الطاقة بالمحافظة وتلبية احتياجات المواطنين 2025-05-12ترامب: سنخفف العقوبات المفروضة على سوريا وقد نرفعها 2025-05-12وزارة الخارجية ترحب بتصريحات الرئيس الأميركي بشأن إمكانية رفع العقوبات المفروضة على سوريا 2025-05-12وزير الرياضة والشباب يبحث مع السفير الباكستاني بدمشق توسيع التعاون الرياضي بين البلدين وتبادل الخبرات 2025-05-12وزير الإعلام يبحث مع وفد من الأمانة العامة للشؤون السياسية آلية العمل المشترك بين الجانبين 2025-05-12وزير الطاقة يناقش آليات عمل الوزارة والجهات التابعة لها وفق الهيكلة الإدارية الجديدة 2025-05-12مباحثات سورية سعودية لتعزيز التعاون في المجالات الخدمية والإنسانية 2025-05-12على هامش الاجتماع الدولي للمانحين في إيطاليا… وزير الزراعة يبحث مع مدير منظمة “الفاو” واقع الزراعة في سوريا 2025-05-12الدفاع المدني.. الرياح القوية تشكل عائقاً كبيراً أمام السيطرة على الحرائق المشتعلة في جبل التركمان 2025-05-12فوز رجال النواعير على شرطة حماة في دوري الدرجة الأولى بكرة القدم
صور من سورية منوعات اكتشاف آلية غير متوقعة وراء تلف القلب بعد النوبات 2025-05-09 تطبيق موبايل يوصل صوت الصم للحصول على خدمات الإسعاف 2025-04-27فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
ابن فرحان يبحث مع مبعوث واشنطن لدمشق سبل دعم سوريا
السعودية – بحث وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، امس الخميس، مع سفير واشنطن لدى أنقرة المبعوث الأمريكي إلى دمشق توم باراك سبل دعم سوريا بما يسهم في تعزيز أمنها واستقرارها.
جاء ذلك خلال لقاء عقده ابن فرحان مع باراك بالعاصمة الرياض، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.
وأضافت أنه جرى خلال اللقاء “بحث سبل دعم الجمهورية العربية السورية بما يسهم في تعزيز أمنها واستقرارها وتعافي اقتصادها” دون مزيد من التفاصيل.
وفي نهاية مايو/ أيار، زار ابن فرحان دمشق وأعلن مع نظيره السوري أسعد الشيباني أن الرياض ستقدم مع قطر دعما ماليا مشتركا للعاملين في القطاع العام السوري لمدة ثلاثة أشهر.
وقال: “نريد رؤية سوريا في موقعها ومكانتها الطبيعية، وسنعمل لتحقيق ذلك”، مثمنا “استجابة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لطلبات رفع العقوبات عن سوريا” في حينه.
واعتبر أن ذلك “سيسهم في دفع عجلة الاقتصاد، وسينعكس إيجابا على الشعب السوري وتحسين معيشته”، مشددا على أن بلاده “ستظل في مقدمة الدول التي تقف بجانب سوريا في مسيرة إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي”.
وكانت السعودية وقطر دعمتا سوريا في سداد متأخرات لدى مجموعة البنك الدولي بلغت حوالي 15 مليون دولار.
وعلى خلفية انتهاكات نظام بشار الأسد المخلوع ومجازره في قمع الثورة منذ 2011، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى عقوبات على سوريا، شملت تجميد أصول، ووقف التحويلات المالية، والحرمان من التكنولوجيا، وحظر التعامل مع النظام.
الأناضول