البوابة:
2025-05-14@05:35:36 GMT

8 أفكار مميزة للأطفال في عيد الاستقلال الأردني

تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT

8 أفكار مميزة للأطفال في عيد الاستقلال الأردني

يحتفل الأردنيون في الخامس والعشرين من هذا الشهر بعيد الاستقلال الـ 79 لبلادهم التي أعلنت استقلالها عن الانتداب البريطاني بشكل رسمي في يوم 25 ماي 1946، كما تم إعلان الأردن في ذلك اليوم كمملكة، وأصبحت تعرف منذ ذلك الحين بـ "المملكة الأردنية الهاشمية"، تعرفوا في هذا المقال على أفكار مميزة للأطفال لمشاركتهم فرحة وسعادة قدوم عيد الاستقلال الأردني.

اقرأ ايضاً5 أنشطة سياحية للاحتفال في عيد الاستقلال الأردني

في عيد الاستقلال الأردني ترتدي العائلات ملابس تراثية وشعبية، وتذهب لمشاهدة الاحتفالات في الأماكن العامة والحدائق والمطاعم، وبما أنه يوم عطلة رسمية تزور العائلة والأصدقاء، وتدخل الفرح والسرور على قلوب صغارهم مع شراء أعلام الأردن للأطفال فهذه من أبسط الأفكار لإدخال السرور والفرح على قلوب الأطفال.

8 أفكار مميزة للأطفال في عيد الاستقلال الأردني

وفيما يلي بعض الأفكار المميزة المناسبة للأطفال للمشاركة بعيد الاستقلال الأردني وتعزيز روح الانتماء بهم:

شراء علم الأردن وشرح للطفل ألوان العلم الأردني ومعاني الرموز التي يحملها.اصطحاب طفلك إلى الأماكن العامة والحدائق والمطاعم من أجل رفع علم الأردن والتلويح به.مساعدة طفلك على حفظ النشيد الوطني مسبقاً وأن تفسر له النشيد.شراء ملابس شعبية وتراثية مثل بلوزة مرسوم عليها علم الأردن فهي جزء من تاريخ وتراث البلد أو يمكن أن يرتدوا ثوب تقليدي تراثي أو زي عسكري ملابس ترمز لتراث الأردن.الرسم على وجوه أو اليدين علم الأردن.صنع طائرة ورقية بسيطة في المنزل ثم اصطحاب الطفل للعب بها ومشاهدتها وهي تحلق في سماء الاردن هذا يعتبر نشاط مميز وإبداعي سيستمتع به أطفالك.المشاركة في إعداد الأطباق التقليدية الوطنية مثل المنسف ويمكن للطفل المساعدة في إعداد الأطباق الوطنية والشعبية والتي تعبر عن الوطن.الذهاب مع الأطفال في جولة تاريخية مثل السلط، جرش، الكرك، عجلون وغير الكثير لاكتشاف الأماكن التاريخية وشرح لطفلك عن آثار بلاده وتاريخها.

عبارات عن يوم الاستقلال الأردني
شعر في حب الأردن بمناسبة عيد الاستقلال

كلمات دالة:أفكارعيد الاستقلال الأردنيأطفالأنشطةالأردن تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند 8 أفكار مميزة للأطفال في عيد الاستقلال الأردني فعاليات وأنشطة عيد الاستقلال الأردني 2025 حظك اليوم الخميس 15 أيار/ مايو 2025‎‎‎ بوب أودينكيرك يعود بالموسم الثاني من Nobody 2 .. قبضة لا ترحم! إسرائيل مستمرة في مجازرها.. حديث عن "اغتيال" لأحد قادة القسام Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: أفكار عيد الاستقلال الأردني أطفال أنشطة الأردن علم الأردن

إقرأ أيضاً:

في ذكرى 22 مايو: ماذا عن الاستقلال، الجمهورية، الوحدة، الديمقراطية؟

كتب / أزال عمر الجاوي

 

في عام 1989، وبينما كانت اتفاقية الوحدة بين سلطتي الشمال والجنوب توشك على التوقيع، كانت النقاشات محتدمة حول شكل نظام الدولة الجديدة:

هل يتم دمج الحزبين الحاكمين؟

أم يتم إلغاء الحزبية كليًّا عند دمج السلطتين؟

 

في خضم هذا الجدل، كان لوالدي – رحمه الله – رأيٌ ثالث، جريء ومبكر. رأى أن الحل لا يكمن في الهيمنة أو الإلغاء، بل إن تلك الأطروحات ستغتال الوحدة في مهدها، ورأى أن المسار الصحيح يكمن في الديمقراطية من خلال التعددية الحزبية وحرية العمل السياسي.

فبادر إلى جمع كل الأحزاب السياسية التي كانت تعمل في السر، وأخرجها إلى العلن، مؤمنًا بأن التعددية الحزبية هي الضامن الوحيد لسلامة الوحدة.

وكان ذلك وفقًا لدستور دولة الوحدة، الذي حاولت السلطتان القفز عليه – قبل إعلان الوحدة وبعدها.

 

في تلك اللحظة الحاسمة، أطلق والدي عبارته الشهيرة:

“الوحدة والديمقراطية صنوان… لا وحدة دون ديمقراطية، ولا ديمقراطية دون وحدة.”

 

لكن العبارة لم تُؤخذ على محمل الجد من السلطتين، فكانت النتيجة حرب صيف 1994، ثم إقصاء الجنوب سياسيًّا، ووأد التجربة الديمقراطية في مهدها.

تراكمت الخيبات وتآكل الأمل، حتى بدأت الأصوات الجنوبية تنادي بفك الارتباط، وصولًا إلى انهيار الدولة واندلاع حرب 2015، التي مزّقت جسد اليمن الواحد، وأدخلته في مرحلة الكنتونات والمليشيات والسلطات المتنازعة.

 

وهكذا أثبتت الأيام صدق تلك المقولة، وخطأ من ظنوا أن بإمكانهم بناء وحدة بالقوة، أو احتكار وتقاسم وتوريث وطن باسم الشرعية أو بقوة السلاح.

 

لم تكن تلك الرؤية معزولة، بل كانت تعبيرًا عن وعيٍ جمعي لجيل كامل من الثوار في شطري الوطن.

وقد قال والدي – رحمه الله – ضمن رؤيته الوطنية:

 

“الجمهورية هي الطريق الوحيد الضامن لاستقلال وازدهار الوطن،

والوحدة صمّام أمان الجمهورية،

والديمقراطية صمّام أمان الوحدة.”

 

أتذكر أنني سألته يومًا:

– هل هناك خوف على استقلال بلادنا؟

فقال: “نعم.”

– من الاستعمار البريطاني؟

قال: “لا، بل من أشقائنا.”

– وهل هناك خوف على الجمهورية؟

أجاب: “بالتأكيد… الخطر عليها من أصحابها أنفسهم، من المناطقية، من احتكار المشائخ لمقدراتها ومفاصلها، ومن مشاريع التوريث.”

 

واليوم، يثبت الواقع صحة تلك المخاوف:

•الاستقلال سقط على هامش صراع السلطة، واستدعاء الأشقاء لدعم أطراف على حساب السيادة الوطنية.

•الجمهورية غابت في ظل التوريث، وصراع النفوذ، وتغوّل العصبيات الطبقية والمناطقية، حتى فُقدت معها السيادة والاستقلال.

•الوحدة تمزقت بفعل حروب الإقصاء، ورفض الشراكة، وحرمان الشعب من حقه في التعبير والاختيار.

•الديمقراطية أُغتيلت في المهد، وكانت الحلقة الأولى في سلسلة الانهيار.

 

لقد حمل الرعيل الأول من الثوار مشروعًا متكاملًا للمستقبل، يقوم على أربع ثوابت لا غنى عنها:

الاستقلال، الجمهورية، الوحدة، الديمقراطية.

 

واليوم، ومع كل هذا التشظي، ندرك أنه لا بديل عن ذلك المشروع، ولا أفق لأي حل سياسي أو وطني من دونه.

 

وبمناسبة ذكرى 22 مايو المجيدة، أدعو بإخلاص إلى العودة إلى المشروع الوطني الأصيل والوحيد، والتمسك بالثوابت الأربعة الكبرى، التي من خلالها وحدها يمكن أن تنقذ اليمن من أزماته المتناسلة:

 

الاستقلال، الجمهورية، الوحدة، الديمقراطية.

 

فلا بقاء لوطن، ولا أمل في مستقبل، دونها جميعًا… مجتمعة.

مقالات مشابهة

  • فعاليات وأنشطة عيد الاستقلال الأردني 2025
  • نشطة تفاعلية وأشغال يدوية للأطفال في ثقافي حمص
  • كاتب بريطاني: لماذا تنتشر أفكار ترامب بسرعة في بلادنا؟
  • نهيان بن مبارك يحضر احتفالية خاصة بعيد الاستقلال الأردني الـ79
  • مشاركات مميزة لشركات تركية وبريطانية وقطرية في معارض سوريا التخصصية ‏لعام 2025‏
  • في ذكرى 22 مايو: ماذا عن الاستقلال، الجمهورية، الوحدة، الديمقراطية؟
  • بدر بن حمد: محادثات مسقط بين إيران وأمريكا تناولت أفكارًا قيّمة ومبتكرة
  • مجموعة البنك الأردني الكويتي تعلن عن نتائج الربع الأول لعام 2025
  • فاعليات تشيد بالدور الإنساني الأردني في دعم غزة