البوابة:
2025-05-14@05:40:52 GMT

فعاليات وأنشطة عيد الاستقلال الأردني 2025

تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT

فعاليات وأنشطة عيد الاستقلال الأردني 2025

تستعد المملكة الأردنية الهاشمية بالاحتفال بعيد الاستقلال في 25 مايو/أيار من الشهر الحالي  وهو العدد الثامن والسبعون، والتي تستمر الاحتفالات لمدة ثلاثة أيام في جميع محافظات المملكة بإكملها، حيث يتم في هذا اليوم تقديم الخطابات، التهئبة، العبارات والأشعار عن الأردن، ومن أهم الفعاليات والأنشطة التي يتم الاحتفال بها في هذا اليوم المميز ما يلي:

فعاليات عيد الاستقلال الاردني 2025رفع الأعلام الأردنية على السيارات والمطاعم والكافيها والمحلات التجارية وأعمدة الشوارع.

تبادل الرسائل والصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي "واتس ىب، انستغرام، فيسبوك، سناب تشات".استعراضات بالألعاب الناريَّة وجعلها تضىء سماء الأردن.عروض جوية تؤدِّيها طائرات الصُّقور الملكيَّة وطائرات سلاح الجوّ القوَّات المسلَّحة في مختلف أنحاء المملكة.استعراضات وطنيَّة وفنيَّة متنوِّعة.عمل فقرات ترفيهيَّة للأطفال.بث البرامج التلفزيونية والإذاعية عن الأردن.وضع مقطوعات موسيقيَّة لقوَّات المسلَّحة الأردنيَّة والجيش العربيعروضاً وطنيَّة فلكوريَّة ومسرحيَّة وفنيّة.أنشطة للاحتفال بيوم الاستقلال الأردنيزيارة المطاعم والكافيهات التراثية القديمة مثل حارة جدودنا في مادبا، بيت عزيز في السلط وغيرها الكثير.زيارة متحف الأردن الموجود في رأس العين لانه يستعرض تراث الاردن وثقافتها.مدينة البتراء الأثرية وهي من عجائب الدنيا السبع والتي يأتي إليها الزوار من مختلف أنحاء العالمزيارة جبل القلعة الشامخ الذي يروي تطور وتاريخ عمان الجميلة منذ العصر الأموي.زيارة وادي رم والذي يسمى وادي القمر إذ يتم فيه تصوير مشاهد مشابهة عن كوكب المريخ.استكشاف القصور الصحراوية  الأردنية القديمة والتي تحتوي على لوحات سيفسائية وجدارية ومنحوتاتها الحجرية والجصّية والرسوماتكلمة عن عيد الاستقلال الأردنييحتفل أبناء وبنات الأردن في 25 أيار/مايو من كل عام بعيد استقلال المملكة الأردني الهاشمية.يعتبر استقلال المملكة الأردني الهاشمية من أهم الإنجازات الوطنية.يتميز هذا العام 2025 بأنه يشهد العيد الثامنة والسبعين للاستقلال، وأيضاً ذكرى مرور مئة عام على انطلاق الثورة العربية الكبرى التي قادت إلى نشأة الأردن الغالي الحديث واستقلاله.في هذا اليوم الخالد عيد الاستقلال الأردني نرفعُ إلى مقام سيدِ البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين باقات من الفخر والاعتزازِ والولاءِ والإخلاصِ وتكون مزيّنة بكلّ الورود والرياحين. كلمات دالة:الأردنفعاليات وأنشطة عيد الاستقلال الأردني 2025عيد الاستقلال الأردني 2025 تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند فعاليات وأنشطة عيد الاستقلال الأردني 2025 حظك اليوم الخميس 15 أيار/ مايو 2025‎‎‎ بوب أودينكيرك يعود بالموسم الثاني من Nobody 2 .. قبضة لا ترحم! إسرائيل مستمرة في مجازرها.. حديث عن "اغتيال" لأحد قادة القسام ترحيب عربي بقرار ترامب رفع العقوبات عن سوريا Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الأردن عيد الاستقلال الأردني 2025

إقرأ أيضاً:

في ذكرى 22 مايو: ماذا عن الاستقلال، الجمهورية، الوحدة، الديمقراطية؟

كتب / أزال عمر الجاوي

 

في عام 1989، وبينما كانت اتفاقية الوحدة بين سلطتي الشمال والجنوب توشك على التوقيع، كانت النقاشات محتدمة حول شكل نظام الدولة الجديدة:

هل يتم دمج الحزبين الحاكمين؟

أم يتم إلغاء الحزبية كليًّا عند دمج السلطتين؟

 

في خضم هذا الجدل، كان لوالدي – رحمه الله – رأيٌ ثالث، جريء ومبكر. رأى أن الحل لا يكمن في الهيمنة أو الإلغاء، بل إن تلك الأطروحات ستغتال الوحدة في مهدها، ورأى أن المسار الصحيح يكمن في الديمقراطية من خلال التعددية الحزبية وحرية العمل السياسي.

فبادر إلى جمع كل الأحزاب السياسية التي كانت تعمل في السر، وأخرجها إلى العلن، مؤمنًا بأن التعددية الحزبية هي الضامن الوحيد لسلامة الوحدة.

وكان ذلك وفقًا لدستور دولة الوحدة، الذي حاولت السلطتان القفز عليه – قبل إعلان الوحدة وبعدها.

 

في تلك اللحظة الحاسمة، أطلق والدي عبارته الشهيرة:

“الوحدة والديمقراطية صنوان… لا وحدة دون ديمقراطية، ولا ديمقراطية دون وحدة.”

 

لكن العبارة لم تُؤخذ على محمل الجد من السلطتين، فكانت النتيجة حرب صيف 1994، ثم إقصاء الجنوب سياسيًّا، ووأد التجربة الديمقراطية في مهدها.

تراكمت الخيبات وتآكل الأمل، حتى بدأت الأصوات الجنوبية تنادي بفك الارتباط، وصولًا إلى انهيار الدولة واندلاع حرب 2015، التي مزّقت جسد اليمن الواحد، وأدخلته في مرحلة الكنتونات والمليشيات والسلطات المتنازعة.

 

وهكذا أثبتت الأيام صدق تلك المقولة، وخطأ من ظنوا أن بإمكانهم بناء وحدة بالقوة، أو احتكار وتقاسم وتوريث وطن باسم الشرعية أو بقوة السلاح.

 

لم تكن تلك الرؤية معزولة، بل كانت تعبيرًا عن وعيٍ جمعي لجيل كامل من الثوار في شطري الوطن.

وقد قال والدي – رحمه الله – ضمن رؤيته الوطنية:

 

“الجمهورية هي الطريق الوحيد الضامن لاستقلال وازدهار الوطن،

والوحدة صمّام أمان الجمهورية،

والديمقراطية صمّام أمان الوحدة.”

 

أتذكر أنني سألته يومًا:

– هل هناك خوف على استقلال بلادنا؟

فقال: “نعم.”

– من الاستعمار البريطاني؟

قال: “لا، بل من أشقائنا.”

– وهل هناك خوف على الجمهورية؟

أجاب: “بالتأكيد… الخطر عليها من أصحابها أنفسهم، من المناطقية، من احتكار المشائخ لمقدراتها ومفاصلها، ومن مشاريع التوريث.”

 

واليوم، يثبت الواقع صحة تلك المخاوف:

•الاستقلال سقط على هامش صراع السلطة، واستدعاء الأشقاء لدعم أطراف على حساب السيادة الوطنية.

•الجمهورية غابت في ظل التوريث، وصراع النفوذ، وتغوّل العصبيات الطبقية والمناطقية، حتى فُقدت معها السيادة والاستقلال.

•الوحدة تمزقت بفعل حروب الإقصاء، ورفض الشراكة، وحرمان الشعب من حقه في التعبير والاختيار.

•الديمقراطية أُغتيلت في المهد، وكانت الحلقة الأولى في سلسلة الانهيار.

 

لقد حمل الرعيل الأول من الثوار مشروعًا متكاملًا للمستقبل، يقوم على أربع ثوابت لا غنى عنها:

الاستقلال، الجمهورية، الوحدة، الديمقراطية.

 

واليوم، ومع كل هذا التشظي، ندرك أنه لا بديل عن ذلك المشروع، ولا أفق لأي حل سياسي أو وطني من دونه.

 

وبمناسبة ذكرى 22 مايو المجيدة، أدعو بإخلاص إلى العودة إلى المشروع الوطني الأصيل والوحيد، والتمسك بالثوابت الأربعة الكبرى، التي من خلالها وحدها يمكن أن تنقذ اليمن من أزماته المتناسلة:

 

الاستقلال، الجمهورية، الوحدة، الديمقراطية.

 

فلا بقاء لوطن، ولا أمل في مستقبل، دونها جميعًا… مجتمعة.

مقالات مشابهة

  • 8 أفكار مميزة للأطفال في عيد الاستقلال الأردني
  • الجيش الأردني: سقوط صاروخ مجهول المصدر في منطقة صحراوية جنوب المملكة
  • بكام سعر الذهب في الأردن اليوم الثلاثاء؟.. وعيار 21 يسجل هذا الرقم
  • انطلاق فعاليات اليوم الثالث للمراجعات النهائية لطلاب الشهادة الإعدادية بمطروح
  • نهيان بن مبارك يحضر احتفالية خاصة بعيد الاستقلال الأردني الـ79
  • تعاون أكاديمي وبحثي وعروض فنية خلال فعاليات اليوم الثقافي المصري الإندونيسي بجامعة سوهاج
  • في ذكرى 22 مايو: ماذا عن الاستقلال، الجمهورية، الوحدة، الديمقراطية؟
  • مجموعة البنك الأردني الكويتي تعلن عن نتائج الربع الأول لعام 2025
  • فاعليات تشيد بالدور الإنساني الأردني في دعم غزة