منتخب مصر تحت 16 عامًا يتعادل مع بولندا في دورة الاتحاد الأوروبي للتطوير
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
تعادل منتخب مصر تحت 16 عامًا مع نظيره البولندي (1 – 1) في ثاني مبارياته في دورة الاتحاد الأوروبي للتطوير التي تستضيفها بولندا حتى الثامن عشر من مايو الجاري بمشاركة 4 منتخبات.
منتخب مصر تحت 16 عامًا يتعادل مع بولندا في دورة الاتحاد الأوروبي للتطويرأحمد بشير لاعب منتخب مصر أحرز هدف التقدم في الشوط الأول وتمكن أصحاب الأرض من معادلة النتيجة في الشوط الثاني ’ ووفقًا لنظام البطولة تم الاحتكام لركلات الترجيح لحسم الفائز بالمباراة وتمكن منتخب بولندا من التفوق بخمس ركلات مقابل أربعة وحصل على نقطة إضافية.
كان منتخب مصر قد بدأ مشواره في هذه الدورة بتعادل سلبي أمام كندا الثلاثاء الماضي ثم حسم الأمور بركلات الترجيح.
الجدير بالذكر أن منتخب مصر الذي يقوده حسين عبد اللطيف يختتم مشواره في هذه الدورة الدولية يوم الأحد المقبل بمواجهة أمام المنتخب الإيرلندي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
الدرعي: تجربة الإمارات قامت على إعلاء قيم التسامح
أبوظبي: «الخليج»
شارك الدكتور عمر حبتور الدرعي رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، في الاحتفال الرسمي، الذي نظمه الاتحاد الديني الإسلامي في جمهورية بولندا، بقرية بوهونيكي يوم أمس الأول الجمعة بمناسبة مرور 100 عام على تأسيسه، وذلك تلبيةً للدعوة المقدمة إليه من رئيس الاتحاد، كما حضر الاحتفال محمد أحمد الحربي سفير دولة الإمارات في بولندا، ومحمد حاجي خوري مدير عام مؤسسة خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية.
وفي كلمته، أشاد الدرعي بالتنوع الديني والتعدد الثقافي، والاحترام المتبادل بين جميع الأديان والمذاهب والثقافات في بولندا، مقدراً نجاحات وإنجازات الاتحاد الديني في بولندا وحرصه على رسم ملامح مستقبلٍ مشرقٍ للأجيال القادمة، ليظل هذا البلد نموذجاً جميلاً في التعايش والتفاهم.
وانطلاقاً من علاقات التعاون والصداقة الإماراتية البولندية، عرّف الاتحاد الديني الإسلامي في جمهورية بولندا، بتجربة دولة الإمارات في ترسيخ الاعتدال والقيم الإنسانية، وتأهيل الأئمة، ومأسسة الخطاب الديني، وإنتاج محتواه السليم، وحماية هذه الخصوصية الثقافية الدينية الرائعة، حرصاً على الاستفادة منها، والعمل على استدامتها في المستقبل، خاصةً مع التحديات الجديدة، والعوالم الرقمية التي تزخر بكثيرٍ من المحتويات والمعلومات المتضاربة.
وقدم الدكتور الدرعي ومضاتٍ مضيئةً وثوابت قامت عليها تجربة الإمارات في إعلاء قيم التعايش والتسامح في مجتمعها، لتكون نبراساً يهتدى به، وهي أن الإسلام يحث على مصلحة الوطن والالتزام بقوانينه وأنظمته وخدمته بهمةٍ وإخلاصٍ وانتماء وتفانٍ، وأيضاً الحرص على ترسيخ القيم الإنسانية المشتركة، ضمن إطارٍ من الاحترام المتبادل والانفتاح الحضاري، في سلام وتآلف وتعايش.