قرار حكومي بتقييم عمل مجالس إدارات المصارف الحكومية والبنك المركزي
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
آخر تحديث: 27 ماي 2025 - 10:08 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق-ذكر مكتب السوداني في بيان ،الثلاثاء، أن” رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني ترأس مساء أمس الاثنين، اجتماعاً للجنة العليا المختصة بإعادة تقييم وتشكيل مجالس إدارات المصارف الحكومية والبنك المركزي العراقي“.وتابع، أن “الاجتماع أقر مجموعة من التوصيات، كما جرى النقاش بشأن الموضوعات المدرجة في جدول أعمال اللجنة، التي تركزت على تقييم أداء مجالس إدارات المصارف الحكومية والبنك المركزي، كجزء من جهود الإصلاح في القطاع المصرفي والمالي، والتأكيد على فاعلية مجالس الإدارات، كونها تشكل ركيزة أساسية في عملية الإصلاح المالي والمصرفي“.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: المصارف الحکومیة
إقرأ أيضاً:
إدارات دار الإفتاء.. مجهودات المركز الإعلامي في حملة 130 عام على الفتوى
استعرضت دار الإفتاء المصرية مهام ومجهودات المركز الإعلامي التابع لها على مر السنوات الماضية، حيث يُعد أحد الركائز الأساسية في توصيل رسالة الدار إلى الأمة، وتنظيم العلاقة الإعلامية بين الدار والمؤسسات المحلية والعالمية.
ووضحت الإفتاء أن المركز يعمل على:
متابعة وسائل الإعلام محليًا وإقليميًا وعالميًا.
تعزيز الوعي بالدور الحيوي الذي تضطلع به دار الإفتاء في المجتمع.
توجيه الرسائل وإصدار الفتاوى بشكل فعال ودقيق.
ويأتي تأسيس هذا المركز انطلاقًا من إيمان الدار بأهمية الإعلام في نشر الفكر المستنير وتصحيح المفاهيم المغلوطة، بما يسهم في مواجهة التحديات الفكرية والدينية في العصر الحديث.
التواصل الاجتماعي: الفكر المستنير ضد التطرف
وضع المركز لدار الإفتاء استراتيجية واضحة لإدارة منصات التواصل الاجتماعي، تهدف إلى مواجهة العنف والتطرف والأفكار التكفيرية، إلى جانب نشر الفكر المستنير والمبادئ الإسلامية الصحيحة.
ويعمل فريق التغطية الإعلامية على متابعة كافة قضايا الأمة الإسلامية والتفاعل معها بشكل فوري، مستفيدًا من أحدث وسائل التكنولوجيا للوصول إلى الجمهور بأشكال متعددة.
16 صفحة رسمية على موقع فيسبوك بعدة لغات.
حسابين على تويتر، وحساب على إنستجرام ويوتيوب وتليجرام وساوند كلاود، وحساب على تيك توك.
استخدام أدوات النشر الحديثة مثل الموشن جرافيك، والفيديوهات القصيرة، والبث المباشر، لضمان وصول الرسالة بشكل مبتكر وجاذب.
130 عامًا من الفتوى
تحت شعار١٣٠عامًا من الفتوى، تستعرض دار الإفتاء مسيرتها في الجمع بين الإرث العريق والخبرة الفقهية الواسعة، وبين مواكبة العصر والتقنيات الحديثة، لتقديم الفتوى التي تتجدد مع الزمن وتلبي احتياجات المجتمع المسلم في كل زمان ومكان.
وهذه المسيرة الطويلة تؤكد على أن دار الإفتاء ليست مجرد مؤسسة دينية، بل هي منصة فكرية وعلمية تواصل الإسهام في نشر القيم الإسلامية السمحة، مع الحفاظ على أصالة التراث وتجديد أدوات العرض لتتناسب مع متغيرات العصر.