خاص
تعتمد المفاضلة بين الخرفان النجدي والنعيمي على نوع الاستخدام، لأن كلاهما من أشهر أنواع الغنم في الجزيرة العربية، ولكل منهما ميزات خصوصاً ونحن نستقبل عيد الاضحى المبارك الذي اعتاد فيها السعوديين الى شراء الاضاحي وذلك لكونه سنة عن الرسول الكريم محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم.
النعيمي:
الطعم: لحم النعيمي معروف بنكهته اللذيذة والدسمة، وغالبًا يُفضّل في المندي والمضغوط والمفطح.
الدهن: يحتوي على نسبة دهون أعلى، مما يعطيه طراوة ونكهة أقوى.
الطبخ: يفضل في الأطباق التي تتطلب نضجًا بطيئًا.
الإقبال: الأكثر طلبًا في الأسواق، خصوصًا في السعودية.
النجدي:
الطعم: لحمه أقل دسامة من النعيمي، لكنه غني بالبروتين.
الشكل: معروف بلونه الأسود وشكله الطويل والفخم، وغالبًا يُستخدم في المناسبات والمزاين.
الطبخ: يناسب الشوي والمقلقل والأطباق الخفيفة.
السعر: قد يكون أغلى في بعض المناطق بسبب الندرة أو المواسم.
الأفضل؟
إذا كنت تبحث عن النكهة والدسم في الطبخ: النعيمي أفضل.
إذا كنت تفضل اللحم الأخف والأكثر بروتينًا أو تهتم بالشكل والمزاين: النجدي أفضل
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
أمين «الجبهة الوطنية»: موقف الرئيس السيسي معروف في المناداة بحل الدولتين
كشف السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، قوة الدور المصري في القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن مصر لا تدخر جهدًا عبر التاريخ في القضية الفلسطينية.
وأضاف السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، خلال حلوله ضيفًا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أن الدولة المصرية تضع القضية الفلسطينية عبر التاريخ فى أولوياتها، وموقف الرئيس السيسي معروف فى المناداة بحل الدولتين ورفض التهجير القسرى.
وتابع السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، أن مؤتمر القاهرة للسلام يأتي للتأكيد على الموقف المصرى لدعم القضية الفلسطينية وحل هذا النزاع، ولم يتوقف دور القيادة السياسية عند هذا الحد.
وتابع السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، أنه رأينا زيارة الأمين العام للأمم المتحدة لمعبر رفح ورؤيته لما تقدمه الدولة المصرية للأشقاء، فضلاً عن زيارة الرئيس الفرنسى لمصابي غزة فى العريش.