مستشفى النور يفتتح أول مركز متخصص في ضربات الشمس والإجهاد الحراري لخدمة الحجاج
تاريخ النشر: 31st, May 2025 GMT
أعلن مستشفى النور التخصصي بمكة المكرمة، أحد مكونات تجمع مكة المكرمة الصحي، عن تشغيل مركز متكامل ومتخصص للتعامل مع حالات ضربات الشمس والإجهاد الحراري، وذلك ضمن خطته التشغيلية لموسم حج هذا العام 1446هـ، والتي تهدف إلى تقديم خدمات صحية وعلاجية متكاملة لضيوف الرحمن.
وأوضح التجمع أن المركز يُعد الأول من نوعه على مستوى مستشفيات مكة المكرمة، ويعمل تحت إشراف مباشر من قسم الطوارئ على مدار الساعة، بطاقة استيعابية تبلغ 10 أسرّة مجهزة بمضخات تبريد متقدمة تعمل بالماء والهواء، وذلك للاستجابة السريعة والفعالة للحالات الناتجة عن ارتفاع درجات الحرارة في مكة والمشاعر المقدسة.
أخبار متعلقة الكشافة تعتمد الخرائط الذكية لخدمة الحجاج وتطوير الإرشاد الميداني بالمشاعر المقدسةجولة في سوق المواشي بجدة.. وأسعار الأضاحي بين 900 إلى 2700 ريال .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مستشفى النور يفتتح أول مركز متخصص في ضربات الشمس والإجهاد الحراري لخدمة الحجاجعلاج فوريويُقدم المركز العلاج الفوري لحالات الإجهاد الحراري وضربات الشمس، إلى جانب متابعة الحالات الأخرى المرتبطة بالأمراض الحرارية، في بيئة طبية آمنة ومجهزة بأحدث الوسائل، وبإشراف كادر طبي متخصص مدرّب على التعامل مع هذه الحالات الحرجة.
يُذكر أن مستشفى النور التخصصي تبلغ سعته الإجمالية 500 سرير، ويضم كوادر طبية وفنية مؤهلة، ويُعد من المستشفيات المرجعية في المنطقة، حيث يعتمد على أنظمة تشغيلية دقيقة تضمن سرعة الأداء وكفاءة الاستجابة، مع إعطاء الأولوية للحالات الحرجة لضمان أفضل مستويات الرعاية الصحية للحجاج.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 اليوم مكة المكرمة مستشفى النور ضربات الشمس الإجهاد الحراري خدمة الحجاج تجمع مكة المكرمة الصحي مستشفى النور
إقرأ أيضاً:
بداري يتفقد مركز بيانات متخصص في تطبيقات الذكاء الإصطناعي
قام وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، ظهيرة اليوم، بزيارة مركز بيانات متخصص في تطبيقات الذكاء الإصطناعي للمدرسة الوطنية العليا للذكاء الإصطناعي.
وحسب ما نشره الوزير على صفحته بفايسبوك، يهدف هذا المشروع إلى توفير بيئة حاسوبية عالية الأداء.
حيث تم تجهيز المركز بحاسبات رسومية فائقة الأداء من طراز H100 وL40S وA40. مما يضع إمكانيات متقدمة في متناول الطلبة والباحثين لتطوير وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على البرمجيات مفتوحة المصدر.
وستمكن هذه البنية التحتية المتطورة، المدرسة، من تسريع وتيرة الابتكار في مجالات حيوية وذات أولوية. عبر تطوير تطبيقات نماذج اللغات الكبيرة. والرؤية الحاسوبية المتقدمة، وغيرها من تطبيقات في مختلف المجالات الفلاحية، الصناعية، المالية، والخدمات.
ويرسخ هذا التوجه الاستراتيجي القائم على البرمجيات مفتوحة المصدر دور المدرسة كقاطرة للمعرفة. ويعزز من قدرتها على تحقيق أهدافها في تكوين جيل من الخبراء القادرين على قيادة التحول الرقمي والمساهمة بفعالية في بناء سيادة رقمية وطنية حقيقية ومستدامة.
كما صُمم المركز وفق المعايير العالمية من حيث الأداء الطاقوي، الأمان، وقابلية التوسع المستقبلية. بما يضمن استدامة عملياته ومواكبته للتطورات التكنولوجية المتسارعة في عالم الذكاء الاصطناعي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور