برسالة وداع.. زوجة لويس دياز تشعل الجدل حول مستقبل نجم ليفربول
تاريخ النشر: 2nd, June 2025 GMT
أثارت جيرالدين بونس، زوجة لويس دياز نجم نادي ليفربول، الجدل حول مستقبل اللاعب الكولومبي مع الريدز.
وتحوم الشكوك حول استمرار لويس دياز مع ليفربول الموسم المقبل، في ظل اهتمام برشلونة الإسباني والنصر السعودي بالتعاقد معه.
وكتبت زوجة لويس دياز عبر حسابها على موقع “إنستجرام”: "إلى مشجعي ليفربول الرائعين، منذ اليوم الأول لوصولنا، شعرنا بشكل مباشر بما يعنيه أن نكون جزءًا من هذا النادي، كنا نعرف أن الشعار هو "لن تمشي وحدك أبدًا"، ولكن سماعهم يغنونه بشغف كبير، ودعمهم لنا في كل لحظة، وإظهارهم هذا الحب غير المشروط.
وأضافت: “هذا المشجع لا يدعم فقط، بل يشعر، وما جعلتموه حبيبي وعائلتنا بأكملها يشعرون به هو شيء نحمله في أرواحنا”.
وختمت: “شكرًا لكم على كل هذا الحب، وعلى كل هذا التفاني، وعلى جعلنا نشعر وكأننا في وطننا، إن كوني جزءًا من هذه الجماهير هو شرف كبير، لا شك في أنهم الأفضل”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لويس دياز ليفربول برشلونة النصر لویس دیاز
إقرأ أيضاً:
ثورة تكنولوجية تلوح في الأفق.. هل حان وقت وداع الهواتف الذكية؟
تتجه صناعة التكنولوجيا إلى تحولات جذرية قد تعيد تعريف مفهوم الهواتف الذكية، التي ظلت لعقود تمثل قلب الحياة الرقمية، بينما تتمسك “أبل” بهواتفها الذكية كجزء أساسي من منظومتها التقنية، يبدو أن كبار قادة التكنولوجيا الآخرين، مثل إيلون ماسك ومارك زوكربيرغ وسام ألتمان، يدعمون تقنيات ناشئة تهدف إلى تجاوز الحاجة للهواتف التقليدية.
وتعمل شركة “نيورالينك” التابعة لإيلون ماسك على تطوير واجهات بين الدماغ والآلة، مع أولى عمليات الزرع البشري الناجحة، مما يفتح آفاقاً جديدة للتحكم بالأجهزة الرقمية بمجرد التفكير.
وفي جانب آخر، يدعم بيل غيتس شركة ناشئة تطور وشوماً إلكترونية ذكية تتحول إلى واجهات مستخدم على الجلد، قادرة على قياس المؤشرات الحيوية وتسهيل التفاعل الرقمي.
مارك زوكربيرغ يراهن على نظارات الواقع المعزز عبر شركته “ميتا”، التي قد تصبح المنصة الرقمية الرئيسية بحلول نهاية العقد، مع تقديم تجارب دمج سلسة بين الواقعين المادي والافتراضي.
أما سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ”OpenAI”، فيركز على الذكاء الاصطناعي كمنصة متقدمة لإدارة التجارب الرقمية، من دون الاعتماد على جهاز مادي محدد.
في المقابل، تُصر “أبل” بقيادة تيم كوك على تطوير الهاتف الذكي لا استبداله، عبر دمج تقنيات الحوسبة المكانية مثل Vision Pro ضمن منظومتها الحالية، محافظين على الهاتف كأداة مركزية في الحياة اليومية.
هذه الاختلافات الفلسفية بين التوجهات المستقبلية تُعيد السؤال حول علاقة الإنسان بالتكنولوجيا: هل ستصبح التكنولوجيا جزءاً من أجسادنا وبيئاتنا، أم ستظل أدوات منفصلة؟ وهل يشير هذا إلى نهاية حقبة الهواتف الذكية كما نعرفها؟