– كشف “رفيق” التطبيق الإماراتي الرائد في قطاع الخدمات المنزلية عن طرحه خوارزمية التصميم الداخلي الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، خلال معرض جيتكس أوروبا 2025. تمنح هذه الميزة الجديدة أصحاب المنازل فرصة لتصميم مساحاتهم بشكل احترافي دون الحاجة إلى توظيف مصممين داخليين أو إجراء استشارات شخصية. ويُعد هذا الإطلاق نقلة نوعية نحو التحول الرقمي في تصميم المنازل، كما يمهّد الطريق لتوسع تطبيق رفيق عالمياً بدءاً من السوق الأوروبي.

تعتمد الخوارزمية في تطبيق “رفيق” التي هي حالياً في إطار تسجيل براءة اختراعها بدعم من وزارة الاقتصاد الإماراتية وصندوق خليفة، على الذكاء الاصطناعي لتقديم مفاهيم تصميم داخلي عالية الجودة ومخصصة بالكامل وفقاً لمدخلات المستخدمين ودون الحاجة إلى زيارات ميدانية مكلفة أو مراجعات يدوية للتصاميم، إذ تقلّل هذه التقنية من الوقت والتكلفة بشكل كبير، ومن المتوقع إطلاقها للجمهور نهاية عام 2025.

وفي إطار تعزيز العلاقات الاقتصادية وسبل التعاون في تطوير التقنيات الرقمية، أعلن تطبيق “رفيق” عن برنامج تجريبي مبتكر للامتياز التجاري يمنح الشركاء الأوروبيين المهتمين، فرصة تجربة مجانية لمدة شهر واحد بتمويل كامل ودون أي التزامات لاحقة، خلال معرض “جيتكس أوروبا 2025” الذي أقيم في العاصمة الألمانية برلين خلال الفترة من 21 إلى 23 مايو 2025. وقد أعربت أكثر من 20 شركة أوروبية عن اهتمام رسمي خلال الأيام الأولى للمعرض. وسيقوم تطبيق “رفيق” بتحمل كافة تكاليف التأسيس خلال المرحلة التجريبية، مما يوفر للشركاء فرصة منخفضة المخاطر لاختبار المنصة في أسواقهم.

وقال خميس الشرياني، المؤسس والرئيس التنفيذي لتطبيقرفيق“:” إن نجاح الشركات الناشئة يكمن في بناء المعرفة والثقة والعمل المنسجم، وهذا ما يمثله تطبيق “رفيق”. فنحن نفخر بتقديم هذه الرؤية إلى أوروبا وما وراءها. “

تأسس تطبيق “رفيق” عام 2017 بهدف سد الفجوة بين أصحاب المنازل ومقدمي الخدمات المؤهلين في دولة الإمارات. يضم التطبيق حالياً أكثر من 140,000 مستخدم وشبكة تضم 4,500 متخصص في الخدمات، تشمل فنيي الكهرباء والمصممين الداخليين وخبراء الصيانة المنزلية. تجاوزت قيمة المعاملات عبر التطبيق 50 مليون درهم، ويتميز التطبيق بالتركيز على ضمان الجودة والتكلفة المعقولة ورضا العملاء.

ويتميز تطبيق “رفيق” بمهمته الرامية إلى تمكين الأعمال المحلية، وليس منافستها. عبر برامج التدريب المتكاملة والدعم التشغيلي والرقابة الصارمة على الجودة، يساعد تطبيق “رفيق” المقاولين الصغار والمتوسطين على توسيع عملياتهم وتحسين معايير خدماتهم. وكان هذا النهج التعاوني ركيزة أساسية لنجاح العلامة التجارية في الإمارات، وسيكون محورياً في استراتيجية التوسع المستقبلية.

تأتي مشاركة تطبيق رفيق في جيتكس أوروبا في إطار دفعة استراتيجية لدخول أسواق جديدة. وبدعم من أجندة الابتكار الوطنية لدولة الإمارات، يسعى تطبيق “رفيق” حالياً للتعاون مع شركاء يتقاسمون نفس الرؤية في الإمارات الشمالية ودول مجلس التعاون الخليجي ومدن أوروبية رئيسية، بهدف خلق الجيل الجديد من خدمات المنازل.

يمكن لرواد الأعمال والمستثمرين الراغبين في الانضمام إلى رحلة نمو تطبيق “رفيق” الدولية التقديم على تجربة الامتياز محدودة المدة عبر الموقع الإلكتروني www.rafeeg.ae أو التواصل مع الفريق عبر [email protected].

– كشف “رفيق” التطبيق الإماراتي الرائد في قطاع الخدمات المنزلية عن طرحه خوارزمية التصميم الداخلي الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، خلال معرض جيتكس أوروبا 2025. تمنح هذه الميزة الجديدة أصحاب المنازل فرصة لتصميم مساحاتهم بشكل احترافي دون الحاجة إلى توظيف مصممين داخليين أو إجراء استشارات شخصية. ويُعد هذا الإطلاق نقلة نوعية نحو التحول الرقمي في تصميم المنازل، كما يمهّد الطريق لتوسع تطبيق رفيق عالمياً بدءاً من السوق الأوروبي.

تعتمد الخوارزمية في تطبيق “رفيق” التي هي حالياً في إطار تسجيل براءة اختراعها بدعم من وزارة الاقتصاد الإماراتية وصندوق خليفة، على الذكاء الاصطناعي لتقديم مفاهيم تصميم داخلي عالية الجودة ومخصصة بالكامل وفقاً لمدخلات المستخدمين ودون الحاجة إلى زيارات ميدانية مكلفة أو مراجعات يدوية للتصاميم، إذ تقلّل هذه التقنية من الوقت والتكلفة بشكل كبير، ومن المتوقع إطلاقها للجمهور نهاية عام 2025.

وفي إطار تعزيز العلاقات الاقتصادية وسبل التعاون في تطوير التقنيات الرقمية، أعلن تطبيق “رفيق” عن برنامج تجريبي مبتكر للامتياز التجاري يمنح الشركاء الأوروبيين المهتمين، فرصة تجربة مجانية لمدة شهر واحد بتمويل كامل ودون أي التزامات لاحقة، خلال معرض “جيتكس أوروبا 2025” الذي أقيم في العاصمة الألمانية برلين خلال الفترة من 21 إلى 23 مايو 2025. وقد أعربت أكثر من 20 شركة أوروبية عن اهتمام رسمي خلال الأيام الأولى للمعرض. وسيقوم تطبيق “رفيق” بتحمل كافة تكاليف التأسيس خلال المرحلة التجريبية، مما يوفر للشركاء فرصة منخفضة المخاطر لاختبار المنصة في أسواقهم.

وقال خميس الشرياني، المؤسس والرئيس التنفيذي لتطبيقرفيق“:” إن نجاح الشركات الناشئة يكمن في بناء المعرفة والثقة والعمل المنسجم، وهذا ما يمثله تطبيق “رفيق”. فنحن نفخر بتقديم هذه الرؤية إلى أوروبا وما وراءها. “

تأسس تطبيق “رفيق” عام 2017 بهدف سد الفجوة بين أصحاب المنازل ومقدمي الخدمات المؤهلين في دولة الإمارات. يضم التطبيق حالياً أكثر من 140,000 مستخدم وشبكة تضم 4,500 متخصص في الخدمات، تشمل فنيي الكهرباء والمصممين الداخليين وخبراء الصيانة المنزلية. تجاوزت قيمة المعاملات عبر التطبيق 50 مليون درهم، ويتميز التطبيق بالتركيز على ضمان الجودة والتكلفة المعقولة ورضا العملاء.

ويتميز تطبيق “رفيق” بمهمته الرامية إلى تمكين الأعمال المحلية، وليس منافستها. عبر برامج التدريب المتكاملة والدعم التشغيلي والرقابة الصارمة على الجودة، يساعد تطبيق “رفيق” المقاولين الصغار والمتوسطين على توسيع عملياتهم وتحسين معايير خدماتهم. وكان هذا النهج التعاوني ركيزة أساسية لنجاح العلامة التجارية في الإمارات، وسيكون محورياً في استراتيجية التوسع المستقبلية.

تأتي مشاركة تطبيق رفيق في جيتكس أوروبا في إطار دفعة استراتيجية لدخول أسواق جديدة. وبدعم من أجندة الابتكار الوطنية لدولة الإمارات، يسعى تطبيق “رفيق” حالياً للتعاون مع شركاء يتقاسمون نفس الرؤية في الإمارات الشمالية ودول مجلس التعاون الخليجي ومدن أوروبية رئيسية، بهدف خلق الجيل الجديد من خدمات المنازل.

يمكن لرواد الأعمال والمستثمرين الراغبين في الانضمام إلى رحلة نمو تطبيق “رفيق” الدولية التقديم على تجربة الامتياز محدودة المدة عبر الموقع الإلكتروني www.rafeeg.ae أو التواصل مع الفريق عبر [email protected].


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: جیتکس أوروبا 2025 أصحاب المنازل فی الإمارات الحاجة إلى خلال معرض أکثر من فی إطار

إقرأ أيضاً:

ما القصة وراء المتصفحات المعززة بالذكاء الاصطناعي؟

أعلنت "أوبن إيه آي" مؤخرا عن نيتها طرح منتج جديد يعتمد على تقنية الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، ولكن هذا المنتج لن يكون روبوتا يمكنك التحدث معه، بل متصفح إنترنت يسخر قدرات الذكاء الاصطناعي لخدمتك أثناء استخدام الإنترنت.

ويشير تقرير "رويترز" عن الإعلان إلى أن الشركة تسعى لطرح متصفح يواجه "كروم" من "غوغل" في أمل منها لجذب 500 مليون مستخدم يعتمدون على روبوت "شات جي بي تي" بشكل مستمر ويثقون به.

ولا تعد خطوة "أوبن إيه آي" مفاجئة أو غير متوقعة، بل إنها الأحدث بين مجموعة من الخطوات المشابهة لعدة شركات كانت أحدثهم "مايكروسوفت" لإطلاق متصفح معزز بالذكاء الاصطناعي، ولكن ما هو المتصفح المعزز بالذكاء الاصطناعي؟ وفيما يختلف عن المتصفح المعتاد؟

الوصول إلى الذكاء الاصطناعي بشكل أيسر

يمكن بكل سهولة الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي مهما كانت عبر مواقعها والواجهات البرمجية المخصصة لها وفي بعض الحالات عبر التطبيقات التي تطورها الشركات، وهذا يطرح تساؤلا مهما عن أهمية وجود متصفحات الذكاء الاصطناعي وفائدتها.

ومن أجل تبسيط مفهوم متصفحات الذكاء الاصطناعي، يمكن القول إن هذه المتصفحات تأتي مزودة بالخدمات الأساسية التي يقوم بها أي متصفح إلى جانب خدمات الذكاء الاصطناعي مباشرة دون الحاجة للقيام بأي خطوة إضافية.

متصفحات الذكاء الاصطناعي تدمج التقنية في تجربة استخدام المتصفح اليومية دون إضافات خارجية (شترستوك)

ويعني هذا أنك لن تحتاج إلى زيارة موقع "شات جي بي تي" أو تطبيقه أو حتى استخدام الواجهة البرمجية الخاصة به لتوجيه الأوامر والاستفادة من قوة النموذج، فكل هذا يمكن أن يتم مباشرة من داخل المتصفح دون مغادرته.

وبينما يبدو هذا الأمر غير ضروري، فإنه يوفر الكثير من الوقت على المستخدمين الذين يتصفحون الإنترنت بشكل مستمر ويحتاجون لتقنيات الذكاء الاصطناعي.

فبدلا من أخذ رابط الصفحة كمثال ووضعه في "شات جي بي تي" يمكنك أن تطلب منه داخل المتصفح وبالكتابة في شريط الأوامر أن يقرأ الصفحة ويلخصها لك.

إعلان

وبينما توفر بعض الإضافات الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي عبر الضغط على شريط الأدوات وظهور شريط منفصل للذكاء الاصطناعي، فإن هذا يختلف كثيرا عن متصفحات الذكاء الاصطناعي.

ففي حالة متصفحات الذكاء الاصطناعي يمكنك الوصول إلى النموذج من داخل المتصفح نفسه دون مغادرته ودون الحاجة لإضافة أي شيء لروتين العمل اليومي الخاص بك، بل يصبح الذكاء الاصطناعي جزءا منه يعمل باستمرار في الخلفية.

ما فائدة الذكاء الاصطناعي في المتصفحات؟

تتنوع فوائد الذكاء الاصطناعي مع المتصفحات وذلك باختلاف نوع النموذج المستخدم في كل متصفح والقدرات التي تضيفها الشركة داخل المتصفح، ولكن في الغالب يمكن اختصار الأمر بالتعلم الذكي وعملاء الذكاء الاصطناعي.

ويستطيع نموذج الذكاء الاصطناعي في متصفح "أوبن إيه آي" كمثال مراقبة استخدامك للمتصفح والأعمال التي تقوم بها بشكل متكرر ليعيد القيام بها تلقائيا دون أي تدخل منك، موفرا بذلك وقت المستخدم.

وإلى جانب هذا يقوم المتصفح بالوظائف العادية للذكاء الاصطناعي من تلخيص الصفحات والتفاعل معها من أجل حجز تذاكر السفر والفنادق المتماشية مع الرحلة كمثال، كما يستطيع ملء النماذج التقليدية والمتطورة وتلخيصها.

الذكاء الاصطناعي يعمل كمساعد مباشر للمستخدم في تجربة الاستخدام (شترستوك)

ورغم تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، فإن استخداماتها ما زالت في بدايتها، ومن المتوقع أن تتنوع استخدامات مثل هذه النماذج مستقبلا وتحديدا المدمجة مع المتصفحات الذكية.

إذ يمكن لمثل هذه المتصفحات تغيير طريقة تفاعلنا مع الإنترنت تماما، فبدلا من الحاجة لفتح العديد من الصفحات للبحث عن معلومة بعينها، يمكنك أن تطلب من الذكاء الاصطناعي أن يبحث لك عن هذه المعلومة ليعرض في الصفحات الموجودة.

كما يستطيع الذكاء الاصطناعي تلخيص المعلومات الواردة في أكثر من صفحة ونافذة متصفح دون حاجتك لزيارتهم كلهم، ويمكنه مساعدتك في كتابة النصوص وتوليد الصور وحتى كتابة رسائل البريد الإلكتروني المعتمدة على معلومات موجودة في صفحات إنترنت مختلفة.

من الشركات التي تسعى لإطلاق متصفحات بالذكاء الاصطناعي؟

تحاول العديد من الشركات الدخول إلى قطاع المتصفحات المعززة بالذكاء الاصطناعي، بدءا من "أوبن إيه آي" التي تنوي إطلاق متصفح يدعى "أوبريتور" وهو متصفح إنترنت معزز بالذكاء الاصطناعي.

وتحاول "بيربلكستي" (Perplexity) إطلاق متصفح يدعى "كوميت" (Comet) وهو متصفح مدمج مع نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها ويستخدمه بشكل مباشر.

كما تلحق "مايكروسوفت" بالركب وتطلق مزايا الذكاء الاصطناعي "كوبايلوت" في متصفحها "إيدج" ليصبح التحكم في "كوبايلوت" مباشرة من داخل المتصفح دون الحاجة لاستخدام أي أدوات خارجية أو الضغط على أي أزرار.

وكذلك "غوغل" أضافت مجموعة من مزايا الذكاء الاصطناعي في متصفح "غوغل كروم" مؤخرا وهي تسخر مزايا "جيميناي" بشكل مباشر داخل المتصفح.

مقالات مشابهة

  • بالذكاء الاصطناعي.. إطلاق خاصية لمساعدة الطلاب على الدراسة والحد من الغش
  • ما القصة وراء المتصفحات المعززة بالذكاء الاصطناعي؟
  • مجلس الإمارات للإعلام يطلق تصريح “معلن” لتنظيم المحتوى الإعلاني للأفراد
  • عمرو دياب يطرح كليب “خطفوني” بمشاركة ابنته جانا
  • تطبيق “بت شات” قاتل “واتساب” يصل رسميا للهواتف
  • «سبيس 42» و«مايكروسوفت» و «إزري» توقع اتفاقية لدعم مبادرة «خريطة أفريقيا» الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • أوروبا تتدخل جوياً.. نتنياهو يطرح خطة جديدة في غزة
  • فعالية للاطلاع على أحدث أجهزة "أسوس" الداعمة بالذكاء الاصطناعي
  • مايكروسوفت تختبر وضعاً جديداً لتجربة تصفح مدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • “الهيئة الدولية”: المخدرات في مساعدات الطحين المرسلة لغزة أداة لتفكيك المجتمع الفلسطيني