قضت النجمتان جنيفر لورنس، بطلة سلسلة أفلام “صراعات الجوع”، وداكوتا جونسون، بطلة فيلم “مدام ويب”، سهرة مميزة من الصداقة والمرح خلال عشاء جمعهما في أحد مطاعم مدينة نيويورك يوم 31 مايو.


 وصلت النجمتان معًا في سيارة واحدة، وكانت إطلالتهما متناسقة وأنيقة، حيث اختارت لورنس الزي الأسود الكامل، بينما ارتدت جونسون قميصًا أسود، وسترة باللون البني، وبنطلون رمادي.

كما ظهرت كلتاهما بشعر متموج وفرق جانبي، مع لمسات مميزة في الإكسسوارات؛ فقد حملت لورنس حقيبة باللون القانوي (الأوكسبلود) وارتدت عقودًا ذهبية، في حين اختارت جونسون عقدًا من الأحجار الكريمة وحقيبة برتقالية زاهية.


تُذكر أن الصديقتين كانتا قد ظهرتا مؤخرًا معًا في مهرجان كان السينمائي في مايو، حيث حضر كلتاهما عروض أفلامهما، وشاركتا لحظات ضحك وعناق خلال الحفلة التي أقيمت بعد العرض الأول لفيلم لورنس “Die, My Love”.


 

تتميز صداقتهما بكونها تمتد بين الساحل الغربي والساحل الشرقي للولايات المتحدة، إذ التقت النجمتان أيضًا في أكتوبر الماضي في لوس أنجلوس، حيث استمتعتا بوقتهما معًا. ويذكر أن لورنس، الفائزة بجائزة الأوسكار عن فيلم “الكتاب الفضيل للفضاء”، أنجبت مؤخراً طفلها الثاني مع زوجها كوك ماروني.


أما داكوتا جونسون، فهي على علاقة عاطفية مع كريس مارتن، المغني الرئيسي لفريق كولدبلاي، والذي كان سابقًا مرتبطًا بلورنس. ويبدو أن علاقة جونسون ومارتن مستقرة رغم استقلالية كل منهما.


الاعمال القادمة 

في مجال الأعمال، تستعد لورنس لإطلاق فيلمها الجديد “Die, My Love” تحت إخراج لين رامزي، كما تعمل على مشروع إنتاجي جديد بعنوان “The Wives”. في حين تستعد جونسون لعرض فيلمها “Materialists” في 13 يونيو، وتشارك أيضًا في فيلم “Splitsville” الذي عُرض مؤخرًا في مهرجان كان وسيُصدر في أغسطس


 

طباعة شارك جنيفر لورنس داكوتا جونسون مدام ويب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: داكوتا جونسون

إقرأ أيضاً:

ما علاقة وجه أوزيمبيك بأدوية خسارة الوزن وكيف أثر على عمليات التجميل؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--   مع تزايد عدد الأميركيين الذين فقدوا وزنًا نتيجة استخدامهم أدوية مثل أوزيمبيك، لاحظ طبيب الأمراض الجلدية التجميلي د. بول جارود فرانك قبل عامين، نوعًا جديدًا من المرضى في عيادته بنيويورك

قال فرانك لـCNN: "رغم شعورهم بالتحسّن بعد فقدان الوزن، إلا أنهم شعروا أحيانًا بأنهم يبدون أكبر سنًا"، مشيرًا إلى فقدان حجم  الوجه وامتلائه. فابتكر مصطلح "وجه أوزيمبيك" لوصف الترهّل، والمظهر الغائر للوجه الناتج عن استخدام أدوية GLP-1 مثل سيماغلوتايد المادة الفعالة في "أوزيمبيك" و"ويغوفي". 

وأوضح أنّ الأشخاص في منتصف الأربعينيات وما فوق، كانوا عند خسارة أكثر من 4،5 كيلوغرامات عرضة لهذا المظهر، لا سيّما من فقدوا بين 9 و13 كيلوغرامًا وما فوق.

مقالات مشابهة

  • موعد مباراة الزمالك وبروكسي الودية
  • شركة آلات تستعد لإطلاق مصنع لينوفو في الرياض
  • ما علاقة وجه أوزيمبيك بأدوية خسارة الوزن وكيف أثر على عمليات التجميل؟
  • دول الخليج تستعد لثلاثة سيناريوهات لمواجهة الصفحة الثانية من حرب إيران- إسرائيل
  • متحدث الحكومة: الدولة وصلت مؤخرًا لأقصى معدل استهلاك في تاريخ الشبكة القومية للكهرباء
  • البحوث الفلكية: لا توجد أي علاقة بين زلزال روسيا ومصر
  • هنا الزاهد تندهش من تشابه أحداث فيلم ريستارت بما حدث في مصر مؤخرًا.. فيديو
  • ما علاقة انخفاض أسعار الذهب بالدولار؟ خبير يجيب
  • بسمة بوسيل ترد على شائعات عودتها لتامر حسني: «مفيش واحدة عايزة بيتها يتهد»
  • فدوى عابد تنتهي من “برشامة” هشام ماجد وتدخل تصوير “السلم والتعبان”