دنيا سمير غانم تثير الجدل برسالة غامضة على «إنستجرام».. ما القصة؟
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
استحوذت الفنانة دنيا سمير غانم، على اهتمام قطاع كبير من محبيها عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما كشفت عن رسالة غامضة أثارت الكثير من التسأولات في أذهان الجمهور.
ومع تصاعد عمليات بحث الجمهور حول سر تصدر دنيا سمير غانم لمؤشرات البحث بعد رسالة غامضة، تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين في التقرير الأتي كل ما يحتاجون معرفته بصدد ذلك الأمر.
وكانت دنيا سمير غانم، اطلقت عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» رسالة غامضة، تشير إلى رغبتها في ترك مكان ما أو شخص، الأمر الذي أثار حالة من الجدل والقلق لدى محبيها.
ونشرت دنيا سمير غانم: «لا تتجاهل حدسك عندما يقول: أنا لست مرتاحاً في هذا المكان، أو مع هذا الشخص».
آخر أعمال دنيا سمير غانميشار إلى أن دنيا قد انتهت مؤخرًا من تصوير أحدث أعمالها السينمائية بعنوان «روكي الغلابة»، والذي من المقرر طرحه خلال موسم صيف 2025.
أبطال «روكي الغلابة»ويشارك قي بطولة «روكي الغلابة» نخبة من النجوم، منهم محمد ثروت، سلوى عثمان، ومحمد ممدوح، والعمل من إخراج أحمد الجندي، وتأليف كريم يوسف.
قصة «روكي الغلابة»وتدور أحداث روكي الغلابة، في إطار اجتماعي كوميدي، تجسد دنيا سمير غانم خلاله شخصية فتاة فلاحة تمارس الملاكمة وهي البودي الجارد الخاص بالفنان محمد ممدوح الذي يشاركها بطولة الفيلم، ويمران سويًا بالعديد من المواقف الكوميدية.
اقرأ أيضا:
دنيا سمير غانم تثير تساؤلات محبيها برسالة غامضة.. ماذا تقصد؟
مسلسل «عايشة الدور» الحلقة 14.. نسمة تفضح دنيا سمير غانم في الجامعة
مسلسل عايشة الدور الحلقة 12.. دنيا سمير غانم تقع في ورطة حقيقية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم سمير غانم مسلسل دنيا سمير غانم إيمي سمير غانم ايمي سمير غانم أغاني دنيا سمير غانم فيلم دنيا سمير غانم دنيا سمير غانم اغاني دنیا سمیر غانم روکی الغلابة
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
واشنطن - الوكالات
تعمل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على دراسة مقترح جديد يفترض أن يفرض على المسافرين القادمين إلى الولايات المتحدة، خصوصًا عبر برنامج الإعفاء من التأشيرة (ESTA)، تقديم مجموعة واسعة من البيانات الشخصية قبل دخولهم البلاد، في إطار ما وصفته الإدارة الأميركية بخطة لتعزيز إجراءات التدقيق الأمني.
وبحسب الوثائق المنشورة في السجل الفيدرالي، يتضمن المقترح طلب أرشيف حسابات التواصل الاجتماعي للمسافر خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المستخدمة خلال آخر عشر سنوات. كما يشمل جمع بيانات عن أفراد الأسرة الأساسيين مثل الوالدين والأشقاء والأبناء، إضافة إلى معلومات السكن ووسائل الاتصال في بلد الإقامة.
ويمتد المقترح ليشمل إمكانية طلب بيانات بيومترية إضافية، مثل بصمات الوجه واليدين، بينما قد تشمل بعض الحالات بيانات أكثر تعقيدًا بحسب ما يرد في النظام المقترح.
وأكدت تقارير إعلامية أميركية أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه جديد لإدارة الرئيس دونالد ترامب لتشديد إجراءات الفحص الأمني للمسافرين، بينما أثار الإعلان موجة واسعة من الجدل والانتقادات من قبل جهات حقوقية اعتبرت أن الخطوة تمثل انتهاكًا للخصوصية وتجاوزًا للمعايير الدولية لحرية التعبير.
وحتى الآن، لا يزال المقترح في مرحلة التعليقات العامة، ولم يتحول إلى قانون أو قاعدة نهائية ملزمة. ومن المتوقع أن يخضع لمرحلة مراجعة موسعة قبل اتخاذ القرار بشأن اعتماده أو تعديله.
ويشير مراقبون إلى أن تطبيق هذه القواعد — في حال إقرارها — سيحدث تحولًا كبيرًا في إجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة، خصوصًا لمواطني الدول الـ 42 المشمولة ببرنامج الإعفاء من التأشيرة.